اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر الشعلان
العتيق عبدالله
وربي يعتقنا واياك والمسلمين بهذه الايام الاخر من رمضان من سطوة عذابه وجحيمه ويكون لنا مستقرا ابديا في فردوسه الاعلى بصحبة الصادق الامين حبيبي رسول الله
اقول
انت ياعبدالله تحاول ان تجعل المثل يحتمل اوجه عده بان نستشف ونحاول اثارة الكامن بالمثل من مرحلة الضد ليستخدمه الاثنين او الثلاثه او الاخوه الاعداء هنا يا استاذ عبدالله انت كتبت شهادة وفاة مثل بان جعلته يتفق مع اوجه عده فاين النسبه والصححيح من المعتقد ان كان للعمله وجهين مختلفين كما ترا.
انا يا استاذي ارى بنسف هذا المثل الجبان المتخلف الحاقد البائس الذي لايمنح ثوره ولا يهب ثروه ماذا افعل به وهل ما ارضاه لنفسي اكرهه ان غيري يستحقه.
هذه امثال باليه وحكم تالفه شرب واكل عليها الزمن وبال..
اخي عبدالله يقولون مثل دراج بقوه ان الدين نطاح الرزق المقبل..وانا اقول لا ورب العالمين يقول من يقرض الله قرضا حسنا
هل هنالك اكبر من هذا النفي.
لايكون نطاحا ولا يملك قرون مستقره في راسه ذالك البائس.
اقول
المشكله لاصرت محتاج للدين000
000اكثر من اكثر حاجة الاخ للاخ
الي يشوف الحاجة وغمّض العين000
والي ينادي بالجنون ومعه مخ
بعض السواللف خلها ارجوك بعدين
وبعض الحكي ودك تطخ قايله طخ
لك حبي
|
الكريم ناصر الشعلان
* آمين ، و لكَ و لكلِّ مسلمٍ .
* نعم ، و أقول بذلك بقيدِ أن يكون المثلُ حاملاً لمعانٍ أُخرى سائغة ، و أما إذا كان لا يحتملُ معنى زائداً فلا ، فإنَّ ذلك مستندٌ على قوةِ المعرفةِ و الفهم ، فإذا كان القرآنُ حمَّالَ أوجهٍ ، باعتبارِ المعرفةِ و الفهم ، فغيرُه كذلكَ ، و الفهم للمعاني يحتاج لذكاءٍ و فطنةٍ ، فليسَ هناكَ مثلٌ لا يحملُ وجهاً واحداً فقط ، إلا في النادرِ .
* المثلُ الذي ذكرتَه : " الدَّين نطاح الرزق المقبل " صحيح ، و لا يتعارض مع الآية ، فإنَّ معناه : أن صاحبَ الدَّيْن مهما يأتيه من رزقٍ فإنَّ الدينَ يُرسله للغرماء ، و الآيةُ في القرضِ مع الله ، و الله يقضي و يفي ، و المثلُ متعلقٌ بالبشرِ ، لو نظرناه في أحوال الناسِ اليوم مع رواتبهم لرأينا صحةَ المثلِ ، ففي آخرِ الشهر يقوم الشخص بقضاء ديونه ، ألم ينطح الدَّيْنُ الرِّزْقَ فأنْقَصَه .
* ممتعٌ حوارك ، لك مودتي .