(] ضَيْم الزمان [)

[عبد الله العُتَيِّق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

:
:



[ يجب أن نُساير الزمان ]
عبارة .. عابرة يرددها الكثير .. و يصدقها الأكثر
العيب ليس فيه بل في تصرفات البشر


هل أبتعدنا عن : بشرية التفكر .
و سقطنا في : عنترية التخبط .


خط الزمان : ظرف باق
و حسن التصرف : في جُزر واق واق ..




الأجمل : عبدالله العتيق
ـــــــــــــــــ كم أشتاقك يا أستاذ .


تقديري


:
:

الراقي م / عبد الله الملحم .

نعم ..
ليس فيه عيبٌ ، إنما في أهلِهِ ، و هو ظرفٌ حاملٌ ما فيه ..
" كلُّ إناءٍ بما فيهِ ينْضَح "
فهو قد نضح بأهلِ زمانِهِ أيَّاً كانوا ..

حبيب النفسِ أنتَ ..
لكم تشتاقُ إليك نفوسٌ راقياتُ سامقاتٌ باسقات ..
فغدتْ بكَ عالياتٌ ثابتاتٌ مُطلعاتٌ نضيدَ توحيدِ نخيلِ الوفاءِ ..

عبد الله

 

[ديم بنت فيصل]

كم أخشى من الزمن !



كم أخاف من صروف الدهر !



كم غدربي الزمن !



الزمن بطئ في سيره معي , لم يهبني السعادة يوماً !



.




عبارات يرددها الكثير




ربما من ألم يعتصر دواخلهم




وربما من إعتقاد أن الزمن يضيرهم




لاأعلم




لكن الذي أملك يقيناً به




أن الزمن لاعلاقة به لما يحدث للجميع




لـ أن الجميع هم السبب في مايحدث لهم












المبدع \ عبدالله




شكرا لبوح الراقي




كن بخير

 

[عبد الله العُتَيِّق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديم بنت فيصل

كم أخشى من الزمن !



كم أخاف من صروف الدهر !



كم غدربي الزمن !



الزمن بطئ في سيره معي , لم يهبني السعادة يوماً !



.




عبارات يرددها الكثير




ربما من ألم يعتصر دواخلهم




وربما من إعتقاد أن الزمن يضيرهم




لاأعلم




لكن الذي أملك يقيناً به




أن الزمن لاعلاقة به لما يحدث للجميع




لـ أن الجميع هم السبب في مايحدث لهم












المبدع \ عبدالله




شكرا لبوح الراقي




كن بخير

الراقية / ديم بنت فيصل .

أوافقُكِ ما آمنتي بِهِ ..
و ليس لدينا شَكٌّ في ذا ..
إلا أنَّ رَمي العيبِ البشري على الزمنِ رَميٌ قد يكون مُراداً به الزمانُ باعتقادِ كونه خالقاً العيبَ و متصرفاً بذاته في ذاته ، و هذا لا يجيءُ مع عَقْدِ إيمانٍ سَماويٍ ..
و قد يكون مراداً بِهِ أنَّه ظرفٌ حَوى عيباً و سلامةً ، و حُسْنا و قُبْحاً ، فغلبَ النظرُ إلى العيبِ فوصُفَ الزمانُ به ، و النعتُ بالغالبِ بلاغةٌ لسانيةٌ عربيةٌ ..

لهطولِ ماءِ سَحابِ معانيكِ هنا أثرٌ استوجبَ شُكراً و تقديراً ..

عبد الله