[ أُوكْسِجِين ] :

[هدب]

:
:
:
مساء موشح باحلى الورود ومعطر بالاريج

خَطَفْنَا من الفَرَح حُفْنة ولكن الحِزِن بِسْلال
ـــــــ كِثِر مَااحْنَا نِرتّل بِهْ .. لقيت إنّّه يِغَنّينا .


أُوكسجين
الشعر
خالد صالح الحربي

رائع دوما حضورك

لك كل الـ ود

 

[بنت العبيّه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
مَسَاءً كَانت السّاعة تُشِير لـ...آخر الآمال
ـــــــ مساء" كِنْت أقُول إنّ الأسَى مِينَا : أسَامِينَا !

مساءً كِنت أحِسّ إنّ الْـ..مَدِينة مِقْبَرة تِنْهال
ـــــــ وأنَا جُثّة بصِحّة رُوحَها لـ.ِ.جْرُوحها : مِينا ! ،

مَسَاءً يَاغَلاي اللّي بقالي من غَلاك أغْلال
ـــــــ مَسَاءً كِنْت أحِسّ إن المُنَى فِينَا : مَنَافِينا !

خَطَفْنَا من الفَرَح حُفْنة ولكن الحِزِن بِسْلال
ـــــــ كِثِر مَااحْنَا نِرتّل بِهْ .. لقيت إنّّه يِغَنّينا .

يقُولُون : المِسَا ثوب الحياة المُسْدَل المِنْهال
ـــــــ واقُول : إنّ المِسَا في كُلّ حَالاَتِه يِعَرّينا !

مِن أوّل مَا قَرينا حْكَايَة المَا في يَدْ الغِرْبَال
ـــــــ رَقَينَا أخْطَائَنَا وْ مَا جَغْرفَتْنَا إلاّ خَطَاوِينا .

غِنَاي النّاي يَوْم الرّاقِصَة تِسْتَقرئ الطَّبَّال
ـــــــ جُمَلْنَا النَّاقِصَة مَا تِكْتِمِل كُود بْمَعَانِينَا .

ورَبّ الْـ..قِرْط وَالدُّبلَة و خِلٍّ خَلْخَل الخِلخَال
ـــــــ بأنّ الـْ..عُمر .. لَو يَرْجع فَلا والله يِمْدِينا !

أنَا الفقري أنَا الـ..مقْرِي أنَا الطّيب أنَا البَطّال
ـــــــ مَعْ إنّ الْـ..مُجْتَمَع يَهْدِم مَمَالِكْنَا وْ يَبْنِينا .

أنَا ياآنسَة ذَاك النَّحيل اللّي إذَا مَا قَال
ـــــــ يقولون : إنّه بْـ..صَمْتِه يِعَنّينَا وْ يَعْنِينا !

مَسَاءً كِنْت أمَيْجِن لِكْ وأغنّي لِكْ على اليامَال
ـــــــ مساءً كِنْت أقُول إن الأسَى مِينا : أسَامِينا .

حاولت ان اقطف بيتآمن هذه الحديقه الغناء
لإعلق عليه فوجدتني اسيرةً لكل ابيات
القصيده..

صح لسانك ال1000ـف مره

خالد صالح الحربي...
تقديري لك ولقلمك.

 

[فهد فالح البلوي]

.
.

خالد صالح الحربي

دائماً .. ما يعزف على حدود الاستعراض اللغوي .. ويُـطرب.. " شخصياً .. جداً أطرب له "

هنا .. لم يبتعد كثيراً .. عن الترف اللغوي .. ولكنه اقترب .. جداً .. من القلب .. الحالة الشعرية كانت طاغية أكثر ..

بسهولة نلاحظ .. وجود تمكن لغوي مدهش جداً ..
" الأسى مينا .. أسامينا ... وأيضاً.. المنى فينا .. منافينا "
.
.

يقُولُون : المِسَا ثوب الحياة المُسْدَل المِنْهال
.......... واقُول : إنّ المِسَا في كُلّ حَالاَتِه يِعَرّينا !

أذكر أحد .. المقربين من الشعر .. قال ذات مساء .." التعريفات أسهل أنواع الشعر ".. هنا نجد الشاعر .. لم يعرّف المسا فقط .. بل عرفنا للمسا في الشطر الثاني .. وهي جزئية بسيطة .. تبين عظم الشعر في هذا البيت ..

..
.
مساءً كِنت أحِسّ إنّ الْـ..مَدِينة مِقْبَرة تِنْهال
......... وأنَا جُثّة بصِحّة رُوحَها لـ.ِ.جْرُوحها : مِينا !

للشعر الحقيقي .. روح .. يحييها .. الشعراء الحقيقيون .. وخالد صالح .. أحدهم .. من لم يصدق .. فليقرأ البيت أعلاه .. ولـ يرقى/ يبقى .. معه


..
.

خالد الحربي .. أهلاً بعودة الشعر
..

 

[سلطان الدوسري]

.
.
خالد اغدقت على ذائقتي أيها الشاعر ..
لازال الشعر بخييييير ..
سلملي عليك ..
.
.
احتراماتي

 

[عبدالله الدوسري]

عزيزي خالد ،،،

سألملم بعض قواي ،،

ثم أقاوم تأثير ألفته معك ،،

لأقول في ثبات ،، بأنك ضوء مع كل إمساء ،،

فشكرا يا خالد الشعر

تقبل تحياتي

 

[أصيله المعمري]

هنا الساعه تشير إلى الشعر الذي يشاغب ذاكرتنا مهما رحل
بتوقيت المدينة التي هو كان يشعر بأنها مقبرة تنهال
ولكن الذائقه تشعر دوماً
بأن مدن خالد صالح الحربي
لا تنهال أبداً

خالد
بـ ربك
هل ما زال ثوب الحياة منسدل ويد الغربال عاريه؟
هل ما زلت تؤمنأن الجغرافيا أهم من التاريخ
بالذات في وطن هذا النص؟
هل ما زلت تعشق النأي يا أبا يوسف؟

لا أحد يستطيع أن يكتب هذا الشعر
سواك



لا
أحد





ياخي احساسك: وطن

 

[أصايل شماليه]

خالد صالح الحربي

إن كان للـِ شِعْر مِنْ عُذوبة فَأنتَ منبَعُها
قَرأتُ الجَمال هُنَا فِي رُوحِك
تَقدِيّري أستّاذِي

؛

 

[خالد الداودي]

مساؤك مختلف يا خالد :
مذ غبتَ فقدت طعم الكتابة وغبتْ

هذه الابعاد الفلسفية تذكرني بالمفكر العماني الشاعر احمد الشحي
وهذه الثلاثين التي تطوقك لم تذهب جفاء

فـ شكرا لكل نقطة حبر تسكبها هنا

مساؤك صديق مساءاتهم

هذا المساء لبيّه لعيون مريم
وش تطلبه مريم وانا اقول لبيه (للرائع:/ جمال الشقصي)

مساءً والحمام اسراب في صدري
ولا سولفت لك يا مريمي بجناح (للقريب:/ محمد الضاوي)

تلقى بمساماتك حريقه بلا جمر
وتلقى بمساء ماتك حبيب وتطرا (للتلميذ/ خالد الداودي)


لك الشكر حتى ترضى