‏ހๅހๅހ ‏بعضي .. من ربمــا ! ހๅހๅހ ‏

[عبير العلي]

.

.

تساؤلات تُلجم حيرتهاالـ ربما
فتعود التساؤلات أقوى وقعاً ..



رقيقة ياديم وقرارك بعيد


لروحك الود

 

[أسمى]

..
الـ رُبما هُنا.. عَزفٌ تُتقِنهُ أوتارُ الروح
لها معانيها..
واحتمالاتها..قَد تَكون موجِعَة.
.




الرقيقة الـ ديم..
رائعةٌ أنتي وأكثر.

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

غآليـتــي
دييييم بنت االفيصل ..!
-ازدادت مسآحآت"ربمآ" وتوشح كـ شموع من خيووط االضوء ..
لِ تبتهج بِ كؤوس من االشووق , لجنوونه ..
أنتِ هنآ مثيرة .. "كـ كتلة من أبداااع وعزف ينثآل كماا البيلسان ..!
وإن تكلل بالألم .. إلا أنه يشع جمالآ وضيآء ..

كوني هكذااا ممطرة بهتااان الكلمُ ..وكوني بخير غاليتي..
أختــك

االندى
!

 

[ديم بنت فيصل]

جنتي ... كالرحمة أنتِ


فقد زرعتي الطمأنينة في خفقات سطوري الموجوعه


ممتنه لقلبكـِ

 

[ديم بنت فيصل]

أحمد البرعي


ممتنه لحضوركـ السخي الذي أبهج مساحة ربما


فلك الشكـر

 

[صُبـــح]

هنا هريسة ساخنة ، مرّة ولزجة من بعض الربما ،
قليلٌ من أوجاع شفافة تأبى الإنتهاء وكثيراً من غربة موحشة تنأى الإقتراب !
إحتطاب يبارز برد السلام والصمت تخنقه ألف كلمة لا تقوى البوح ...


رائعتي ديم ..
رؤية حرفية واضحة توازن مابين الكمال والإكتمال ...



ودّ ..

 

[صالح العرجان]

ديم بنت فيصل


حتى القمر يغض بنوره عن بعض مشاهدنا ليبقى الحديث إشارة لـ غائب

بين الصوت والصدى يكمن فراغ أشرتي له بذكاء بين حروفكِ

رد ود

 

[ديم بنت فيصل]

\


العزيز \ قايد


\


ولـ إن إطلالتكـ كالغيث


فلن تحزن ربما ..


لكـ الـود والإمتنان