[ مَسَافة مِيلادْ ].! -7-

[نوف آل محمد]

أحتاج المكوث كثيراً , عذراً فَل تستضيفين ريمه


,

جميلة الحرف , لكِ التحايا و الورد
لحين عودتي كوني بخير

 

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم

تضعين يامنال ميلاد الأجنحة في جسد الحرف
فيقطع أميال الغيم ... ويطوي درب السماء ...
أغصانك يامنال مورقة .. تسكنها أعشاش الشموس ...
ويفقس النور على الأرض قاطبة ... يكتب ميلاد الأيام ..
في صحيفة فجرٍ جديد ...

روحك يامنال حين تكتب هذا التعب ..
دون شعور تنمو بروج الجمال في هدوءٍ صاخب النور ...

ليحفظك الرب

:

تلك الأمنيات حين لا تمنحها الأمنيات.!
تتدلى بيننا كـ اغصان تورق حلماً وتثمرُ ميلاد بعيد جداً جداً .!


إغفاءة حلم ؛
تاتين وبرفقتك شذى فاخر لا يتناثر إلا من خطاكِ
فدمتِ بالقلب عطرك

.

 

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريانا

خَلَقتِ مسافات ضيّقة الحيّزِ
مُتَّسِعةً الوصْفِ ..
ولا يزال هناك مسافاتٌ للميلاد ...!


أسعدني جداً التعَرُّفُ إليكِ يا منال
وتألّقْتِ كثيراً غاليتي ..
طِبْتِ وطابَ قلَمُكِ ..
:
.

:

أن نلتقي ونحن في حيز مسافة تخلق بنا أبعادها ..
هذا أمر نادر جداً.!



وأسعدني أكثر حضورك هنا أريانا
دمتِ يا عطر

.

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

مَجْنونةٌ فِي شُعْوكِ .
لَكِنكِ تَكْتبين بِتَعَقلٍّ مُهِيب ,
الْحُلْم وَ الْمِيلاد , الْحُزن وَ الْفَرحة الْضَالة , الأرْصِفة الْبَاهِتة وَ الْخُطْوة الْتِي تَنْبُت عَلى إثْرها الْقَنَادِيل .
وَ كُل الْأمُور هُنا .. قَابِلة تَمَاماً أنْ تَمْتَهِن دَور الْوَرِيد و تَطُلق الْحَياة لِكلّ الْحَواس .

أحبّ الْدَهشة بِك يَا مَنال ..
تَحُظّني عَلى الأعياد وَ الْقُبَل الْمُبَكِرة لِتَفاصيلي
الْصَغيرة

 

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

دائما يا منال
أجنحتك تأخذنا لما أبعد من الرفرفة والتحليق


ومسافة الميلاد .
تعني لحظة
أياً كان مفهومها
إلا هُنا ~ فهي مفهوم موحد لـ الدهشة


رابحون بك يا منال
رابحون
وأنا على ذلك أشهد

:

اللحظة التي بقت متوارية وكشفت عن وجه الحياة ميتة.!


عائشة المعمري ؛
وأشهد على ربح مضاعف بينكم

شكراً من قلبي

.

 

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جــوى

ذاتها المسافة بين الأرض والسماء والمشرق والمغرب
مليئة بالعابرين الذين يلوحون للميلاد
وعلى رؤوسهم تتساقط الأمنيات .
ــ مدهشة يامتال وبرّاقة كنجمة يهتدي إليها الحنين ــ

:


ذاتها التي تهدي الحياة او تسلبها رحمة.!


شكراً لحضوركِ المورق يا جوى
دمتِ بحب

.

 

[صالح الحريري]

منال أحمد ...
سيدة السرّ الأبيض والحزن الناعمـ...!
حين تكتب عن الميلاد ومسافاته فأنه تمنح أشهر الحمل اكتمال جنين النص ..!
تجعل القارئ يمد أصابع السقايا طلباً في غيمة ممطرة من فضاء روحها الممزوجة بالطيب والبياض ..!
ترسم لنا بريشة الدهشة ابتسامة الغيم على لوحات المطر المخضبة بتفاصيل لغة غير قابلة لتلاشي أبداً ...!






يـ منال ..
كان الميلاد أعياد ...
وكنتِ كما عهدتكِ عيدٌ بأيام أبعاد ...!

مودتي ..

 

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رزان العتيبي

يآآآه يامنال .. كم اشتتاق لحرفك ..
هنا كان للميلاد ميعاد !

رائعه يانقيّة ..

:



وأشتاقكِ غاليتي
سأكون ممتنة لهذه المسافة دائماً..

دمتِ بالقلب
.