خطوه .. إلا جرح !

[صالح العرجان]

عندما تشاء الظروف ان تصاب بمقتل
انت حتما ستلوذ الى مأمن
وانا اجد في ظل حرفك ( حياه )

اخوك صالح

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:
:

"أخاف إني .. أحبك
لا ..
أخاف إني مـ احب ..
أنحب"


هاهو ينثر الفلسفة شعراً وينثر الشعر فلسفة ..
يضعك الشعر - أعني الشعر الحقيقي - أمام الطريق وعليك الخُطوة ،
هو "السَفَر وليس الوصول" هو الرحلة وليس النهاية.

هذا النص بطريقة كتابته يقول لك : "لن أعطيك فرصة أن تأخذ أنفاسك"
لأنه الرئة.
؛
ياسعيد .. شكراً لهذا الشعر الأخّاذ.

أخبرك بسرّ : دائماً يُربكني الرّد عليك ياقايد ..
أنت في كل مرّة تُعطي للنصوص أجنحة وتجعلها تحلّق .. ينبغي أن تعلم ذلك وأعلم أنك تعلم ذلك
لكنك لاتُقر به علناً ، يحدث أن يكون ردّك نص آخر غير النص ..
طوبى لمن يرزقه الله أشادتك ياقايد ، والله أن هذا بحد ذاته تكريم وفخر
شكراً لأنك قايد ، الذي لن يتكرر أبداً ، أبداً ، أبداً ولاتضع نقطة

 

[عبدالعزيز المخلّفي]

سعيد موسى الوفي جدًا للتفعلية
يكتبها كما لا يكتبها أحد
لا يمكن أن تمر على نصوصه
ولا يعلق منه شيئا في روحك

شكرًا بحجم هذا الجمال ياسعيد

 

[بحني عسيري]

حليل "التوت"
تساءلت ولا زلت كيف له بكل رقته وحلاوته
إثارة كل تلك المخاوف؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد الموسى

____

انا خايف ..
على أحساسي ..
على ضلوعي
" من ايديني "
على الفكره ..
من الفكره ..
ولاأدري ويش .. أكفر به !
أخاف أني أكون
" بدون "
ولااتذوق بفمّي ..
اللون !
أخاف إني
أخاف " الخوف "
ويصبح خيط ..
وأبرة صوف !
ولاالقى من يطرزني !
يدين وصدر ..
تغمرني !
أخاف إني .. أحبك
لا ..
أخاف إني مـ احب ..
أنحب !
أخاف تمر بي .. ظلمى !
وصدري ممتلي
أضوا
أخاف أخفت ..
أخاف أبهت ..
أخاف أكبت ..
واضيعني ..
وأنا من خطوه
الا جرح !
فقدت الخوف ..
صدقني !
فقدت أني أقول
الشعر ..
وترجف
بعض أنفاسي ..
وأحس بربكتي
فالصوت ..
وأقول أني ..
مـ اخاف آموت !
وأنا والله ..
أخاف التوت !

_____

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي

عندما يغمرك الشِّعر بـ الشِّعر
ويرفع القبّعه لـ المطر

هنا حيث مواسمك

🌹

تركي أسمك وحده يُغني عن الرد
هذا الأسم يحمل الكثير من الودّ والورد ..
أشكر الله عزوجل عليك [ لأنك نعمه ] تدوم بالشكر ..

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد العيد

إن المدارات الحقيقية للشعر هي هذه الأسئلة المبطنة ..
مهما بدا ضعفها ، وجعها أو حتى نبرة الكبر فيها ..
الشعر الحقيقي هو ما يشرك القارئ هذه الحالة من اللمحات التي تستحق التساؤل ..
تستحق أن نتلمّس أرواحنا إجابةً لهذا النداء الشعري الخالص ..

شكراً يا سعيد

أهلاً ماجد : صباحك يشبه قلبك وأشك أن أي صباح يشبه قلبك
لأنه أنصع من كل الصباحات
أما بعد : من يكتب الشعر للشعر لايريد أكثر من هذا الرد ، رد يشعره أن الآخر قرأ وشعر وأستوعب ..
أستيعابك يكفي ، هذا الحيّز الأنساني الذي وهبتني أياه يكفي عن كثير من الأشياء ..
أثق أنك تفهم ردّي جيداً ، لأنك أيضاً هكذا ..
كيف أرد عليك ولاأقدّم محبتك ؟
والله لاأستطيع

 

[عبدالناصر السديري]

سعيد الشاعر الجميل، متابعين لهذا القلم الآنيق الساحر بالشعر والعذوبه

 

[محمد بن شتير]

أخاف إني
أخاف " الخوف "
ويصبح خيط ..
وأبرة صوف !
ولاالقى من يطرزني !


الله الله

جميل كعادتك يا صديقي