من رواية خلف ما تحت السؤال

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد الموسى

_

خالد عندما يأتي " يعيد ترتيب الأشياء " يضع كل شيء في نصابه
بالتمام والكمال ..
ورطة حقيقية عندما ترد على نص لشاعر مثل خالد أو خالد ..
كل بيت من النص مليء بالفلسفة والوعي والحرفنة ، وكل نص يقدمه خالد يصر فيه أن يزيدنا دهشة ..
هو هكذا منذ زمن ، لايقبل أن يكون عادياً " العاديّة لغيره وليست له "
-
مدد ياخالد مدد
أمطر علينا بهذا الشعر فلا والله لانضع مظلة بل نتبلل به أكثر وأكثر

والله ياصديقي تضعني في ورطة حين افكر في الرد عليك
كريم حد المطر انت في وصف خالدك
ماالشعر الا انغماس في وحل الحقيقة ، يظهر طيننا على الورق ، نتشكل في حدود اللغة والادب
حواء هي محرضة الشاعر وجريمته وانسانيته
هي ياصديقي بإختصار مرفأه وسكناه وموجه الغاضب

كم انا سعيد بك ، بمرورك ، ببذخ حضورك
سلام لك وتحية اجلال

 

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

خطير يا خالد خطير
أجملت شعرا رائقا
حييت

الاستاذ عبدالاله المالك
يكفيني صخبا اقترابي من دائرة صمتك ذلك المؤطر بكل ما تحوية اللغة من جمال.
يا سيدي انت تملك الكثير
هنيئا لنا حضوركم وكرم اطراءك

 

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ

.


على الرملة !
مشى هاي الخاطر
وبضوة القمرة خط الدرب ..

مُتجسمةً هذه الرُوح
بَدت، لحاف كثيف من الصوت !
يُجاري في تأدب ما اعتراه ..
يطوي الطُرق الشَتيته، ويَرُد الجُزء الذي فَلت .


يااستادي الفاضل
شكرًا لحضرتك

علام
شكرا لأنك هنا
تضيء قناديل الروح
فائق شكري وتقديري

 

[نوف مطير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي

لمتى باقي .. كذا مرت تجـــــر بمسمعــي الحان
حزينة ليلة بآخــــر طريقــــي تسحــب اكتـــافي

من الحكي المسجــــى في عيون طرفها نعسان
لثغــر قــــط ما سالت سؤالاته على ضفــــــافي

لعود ينسنس الغربي نحيف مملتــــي ورويان
لهمسة من شفــــــاه خالجتها رعشـــة جفـافي

لضحكات لحضور منســــي لتلويحــة استئذان
لذهن شارد طــــــول الطريق يمــــــرني حافي

وش الشوك الـ طعنك انمادمى له خافق ولهان
وش الشوق ان توارى بالعيون ونام بشغـافي

متى كان الرصيف اعمى وقفت وداخله انسان
وقفت وحس بي من وقفــــة ما شالت اطرافي

كذا كانت تجوب النبض تمشي داخل الشريان
تموسق كل حرف ما رضى يمشي على قافي

وانا اكتب كانت الجوزا تطالع شرفة الميزان
انا ما خانني ثقــــل اتزاني، خانت اعــرافــي

واذا اخضلت مداينهم رفيف من كــرم هتــان
تساقط من فمــــي برد الكلام لصحونا الغافي

انا مسافر تركت البحر رهو وخلفي الشطئان
وبهمس لك من اعماقي تعالي داخل اصدافي

لمنفــــى من خلودٍ ما توطن تربتـــه انســان
لموطن يعشقك حاضر ويركل سيرة اسلافي

خ

الله
جميل جداً

 

[عبدالله سماح المجلاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي

لمتى باقي .. كذا مرت تجـــــر بمسمعــي الحان
حزينة ليلة بآخــــر طريقــــي تسحــب اكتـــافي

من الحكي المسجــــى في عيون طرفها نعسان
لثغــر قــــط ما سالت سؤالاته على ضفــــــافي

لعود ينسنس الغربي نحيف مملتــــي ورويان
لهمسة من شفــــــاه خالجتها رعشـــة جفـافي

لضحكات لحضور منســــي لتلويحــة استئذان
لذهن شارد طــــــول الطريق يمــــــرني حافي

وش الشوك الـ طعنك انمادمى له خافق ولهان
وش الشوق ان توارى بالعيون ونام بشغـافي

متى كان الرصيف اعمى وقفت وداخله انسان
وقفت وحس بي من وقفــــة ما شالت اطرافي

كذا كانت تجوب النبض تمشي داخل الشريان
تموسق كل حرف ما رضى يمشي على قافي

وانا اكتب كانت الجوزا تطالع شرفة الميزان
انا ما خانني ثقــــل اتزاني، خانت اعــرافــي

واذا اخضلت مداينهم رفيف من كــرم هتــان
تساقط من فمــــي برد الكلام لصحونا الغافي

انا مسافر تركت البحر رهو وخلفي الشطئان
وبهمس لك من اعماقي تعالي داخل اصدافي

لمنفــــى من خلودٍ ما توطن تربتـــه انســان
لموطن يعشقك حاضر ويركل سيرة اسلافي

خ

وكأن سحر الشعر في عمان وشعرائها
لله در الشعر عندما يشبع بالثقافة وسعة الخيال

لهذا النص من إسم شاعره
أوفر. الحظ والنصيب

 

[نايف الروقي]

خالد الداودي
لاتزال تدس الدهشة في جيوبنا في المنام
وتذهب لمكان ٍ قصي لايتسع إلا لك…!!

 

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف الروقي

خالد الداودي
لاتزال تدس الدهشة في جيوبنا في المنام
وتذهب لمكان ٍ قصي لايتسع إلا لك…!!

النايف الروقي
لطالما كانت ذائقتكم محرضا للكتابة والابداع والرقي
ليس لدي سوى جناحين ارفرف بهما كلما هبت رياح القصيدة ..

شكرا لوصلك ووصالك ..
فائق احترامي وتقديري

خ

 

[نادرة عبدالحي]

وشكرا مضاعفة مُزينة مُطيبة مضيئة مُحببة مرضية.لهذه القصيدة التي هي قصيدة مُضاعفة الجمال
والحس والشعور الذي تمنحه لقارئ يحتاجها لحس لحدث للحظة مُشابهة .