" أقصانى الحلم " يحسبنى الليل نجمن فى المدى ســــــــــارى

[جُمان]

تَغِيبُ يَا فَالح ..
ولكِنك حِينَ تَجيءُ .. تَهتدي إلى أرواحِنا جيداً وتُهدينا المَطر
عَلى شاكِلةِ قصيدة .. لِنكون أكثر اخضِراراً
قادِرٌ وبجدارة أن تجعل مِن النبضِ حرفاً مُتطرفاً للجمال
ومِن الحَرفِ شِعراً سَويَّاً
ومِن الشِّعر هواءٌ ورئة

باختِصار ..
ما دُوِّن في الأعلى
خُضرةٌ وماء وحرفٌ حَسن

مرحباً بِك يا فالح
وأهلاً كثيراً

.

.

 

[منى الصفار]

لِما يَسًعُ الشعرْ
لا يسعُ المكانْ
وبينَ الحرفِ والحرفْ موقفْ
وقفةٌ أو تفسير.


الشاعر/ فالح الدهمانْ
وابداع اعتدناه من نبضكْ

سلمَ قلمكَ وفكركْ

 

[قايـد الحربي]

فالح الدهمان
ـــــــــــ
* * *


نُرحبُ بعوْدتك كثيْراً ،
وَ تأكّد بأنّ لكَ في كُل القلوْب أمكِنة لا مَكاناً ،
وَ أنّ أبعاد لكَ في كُل الأزْمنة لا زمناً .

:

ماعندى أسرار فى قلبى أنا اسـرارى
ــــــــــــ علّقتهـا كلهـا أبيـات فـى شعـرى
اليا بغيتـى تعرفـى سيـرة اذكـارى
ــــــــــــ هذا قصيدى تعالـى اسمعـى اقـرى

هُنا ثِقة الشعراء غُروراً بالشّعر / هُنا غرور الشّعراء ثِقةً بالشّعر ،
وَ حَقٌ لهُم ذَلك ، فَلا عَاتبٌ يَلوم وَ لا لائمٌ يَعتبُ ...
كَيف وَ إنْ كَان الشّاعر [ فالح الدهمان ] وَ الشّعر بحَجْمه وَ عَظَمتِه !

[ فالح الدهمان ]
الآخِذ بنَاصيَة الشّعر إلى فِطْرتِه وَ الفِطرَة لا تُخبّئ سِرّاً لأنّهَا سِرّ فيْ ذاتِهَا
وَ فيْ ذاتِهَا السّر ، وَ مَا وضوْحهَا إلاّ مُعجزتهَا وَ أعظم أسرارِهَا ، إذْ تَجيءُ
كَـ الشّمس ، نَرَى الكونَ بنوْرهَا وَ لا نَراهَا .

:

فالح
زَرعتَ البهجة : شعراً ، بحضُورك
فلا تَحرمنا الفَرَح بغيابك .
شكراً بكُل وِدّ مُعطّرة .

 

[عبدالله العويمر]

الغِيَاب مِنْك مُوجِع يَافَالِح ، فَمِثْلُك حُضُورُه نُور

شَاعِريّة لايَخْتَلِفُ عَليْها ألف
رَائِع ، وأكْثَر

 

[حمد الرحيمي]

فالح الدهمان ...




أهلاً بك بعد طول الغياب ...



نصٌ يخلق العذوبة و ينفثها في جسد الكلمات .... و يجمع براحتيه حزم الضوء ليلون بها أرواح متتبعيه / قارئيه / مستعذبيه ...







مبهرٌ يا فالح و أكثر ...

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

*
وينبت الشعر .. أقحوان.. وسنابل .. مِن الذهول .. وينهمر ../ .. ك غمام من المدى الجميل ...
[ فآلح ]! أضئت بالحروف وهج.. وضياء من المشاعر ....
فشكراً لمكثوي هنا.. وشكراً لـ احسآس الحضور ...
تحيتي..
االندى!
.

.

 

[فالح الدهمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سليمان العنزي

يحسبنى الليل نجمن فى المدى سـارى
. . . . . . وانا أحسبه جفنى المغموض من سكرى
حين ادلهم الطريق بطـول مشـوارى
. . . . . . يومى عليه أهتدى من حيـث لا أدرى



:
:
:



الكبير كبير . . شعر و كفى

محمد سليمان العنزى

مريت وسرّيت

اطراء كريم من كريم


خالص تحياتى ومحبتى

 

[فالح الدهمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد السعيدي

:

[poem="font="simplified arabic,4,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]كليت ياما من الشعّار واشعارى=بكر (ن) معانيّها وافكارها فكرى
وانتى بنفسى غرام يحرّك أوتارى=عليه أغنى ورا هذا الدجا فجرى
أسألك بالله خلينى من أخبارى= جيتك ضلوعى رماد وتحتها جمرى
هبّى ولبّى وشبّى واشعلى نارى=من قبل تصحا العيون وينكشف أمرى
قدّامى الليل ودروبه ومسفارى=ماينتهى به مدى الا مدى عمرى[/poem]

تـكـفـي..يـافـالـح

رغـم أنني..لـم أكتفـي..!!


لله درك........................وكـفـى

مرحبا ملايين

ياسعد

أسعدتنى بهذا المرور المبهج

فائق احترامى وتقديرى

يابن العم