اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة العرجان
حين قرأتك هنا..تذكرت رواية الخيميائي لباولو كويلو
بل أن مشاعري في قراءة مقالك مرادفة لتلك التي راودتني حين قراءة الرواية..
فقد تفتحت أمامي كل الطرق وشرعت كل الأبواب لأصل إلى أسطورتي الشخصية
وقد وصلتها حين ذاك ولكن الآن فأسطورتي الشخصية أن أتمثلك قدوة لي
في روعة الأسلوب وجمال الكلمات ونور الفكر..
حفظك الله شمعة لا خبا نورها أستاذي الكريم
|
الراقية / فاطمة العرجان .
استلهمت الأسطورة من تلك الرواية الساحرة ، و صُغتها من مبدأ ما أحملُه ، و لا أجحد فضلَ باولو كويلو .
أسطورتك ستجدينها و ستصلين إليها ، فصحيح العزْمِ بنصيح الهم .
كبيرٌ عليَّ أن أكون أسطورةً ، و لكن حُسن ظنك أفتخرُ به .
دمتي في كمالٍ
_
عبد الله