وجـــهاً لوجــه ـــ مع ــ [ زهـــرة زهير ] ,

[فيصل الحلبوص]

سعيد موسى

بين يديك الطاهره تحمل بذور السعاده والمحبه وتنثرها فـ تخضر أراضي أرواحنا وأبعاد

زهرة زهير

الروح - القلم - التعامل الراقي - الوعي والكثير الكثير

سـ أعود بـ ضوء سأقتبسه من نور هذه الزهره

شكراً سعيد

 

[زهرة زهير]

الراقي عبدالله الدوسري ..

في بادىء الأمر يسعدني أن أكون عند حسن الظن الزاهد في محارب الأماني السعيدة ..
وتسألني عني ؟
أنا كتلك الأنثى التي أرهقت عيناها بالنظر لــ الأمد البعيد
تميط لثام الصمت وتعيد لطمها إرهاصات السراب فــ تسقط في هاويات الغياب ...
لا زلت أقف على قدمي والحمدلله

تتحول الوجوه إلى عناوين حين يكون القلب وطناً خصب قابل لغرس البذور و قطف الثمر !
حين يكون صدرك وطن لا ينكر ساكنيه , ستظهر لك الأماكن ..

عبدالله شكراً لمشاعل الحضور من قبل ومن بعد

 

[زهرة زهير]

أهلاً بـ شاعرنا محمد ,

قد جئت إليّ بمشرط التنقيب يا محمد لكن سأجيبك و بصدر رحب
_ شهادتي حتى الآن 9 شهادات في مجال التقنية والتكنلوجيا والشهادات الأخرى دورات حياتية ولا زلت أبحث عن شهادتي الأم لــ لغتي الإنجليزيه والبكالريوس ..
_ طموحي أن أن أكون بيرقاً حلمت به أمي منذ صغرها ,
مشواري طويل يا محمد أمامي كتاب لم ينتهي بعد ودراسه وأمنية لأي فتاة أن تكوّن عائلة بعيدة تمام البعد عن مشاعل العابرين ..
ربما أصعب سؤال يصلني حتى الآن هو هذا لأن الأحلام تتناسل بمرور الأيام وتغيّر الظروف ومعطيات الحياة ..
_ الجنسية سعودية من جذور يمنيه لا أحب نكران جذوري أبداً
_ لطالما أعشق المناصب الحياتيه وأكره المناصب النتيه لذلك , لن أتمنى أن أكون


أتمنى أني منحتك ما يسد رمق الــــ [?]
شكراً لغيمات الحضور يا جميل

 

[صالح العرجان]

أهلا بضحكة الغيم زهرة زهير
هنا أجد الكلمات عاجزه عن الوصول بعبيرها بالشكل المطلوب لـ الترحيب بروح الورد
ولا عزاء لي سوا إضمار أمنية لكِ في علم الغيب ستخبركِ أني من غلفها بعروة الإخاء في زمن أجدب يخلو من الإخوان


يأخذني الفضول إلى شرفة الرغبة في معرفة أي ماء معين يسقي أزهار حرفك لـ تنفرد بعبقها عن مثيلاتها من الأزهار

ولـ سعيد موسى
الشكر الجم على منحه إيانا جناحيه لـ التحليق في الأفق

 

[زهرة زهير]

أهلاً بــ صوت الماء .. فيصل حلبوص

ما عساي أن أقول وصورتي جاءت في مرآتك هكذا واضحة الملامح !
سأدع التحايا تتسنبل على أرض رحبة جداً
حتى تعود لك ألف تحيه

لا زلت أتشارك نرناج الحديث فــ شكراً

 

[صالح الحريري]

زهرة زهيرة ..
أجدها مزيجٌ بين الابتسامة والجرح ...!
بداخلها كما اعتقد جنّة مفردة وزهور أبجدية وفرح ...!








فأين تجدي نفسكِ ..؟
وحرفكِ ما أن يشرق حتى تغيب شمسه ...!
لدرجة أنني شعرت أنكِ والغياب تؤمان أنجبهما شيخ الوقت ...!


همسة ..
إجاباتكِ رقيقة راقية ...
تدل دلالة قطيعة أنكِ بحروفكِ واثقة ...

شكراً مقدماً لأنكِ هنا بمرآة الأسئلة التي تعكس ملامح الأجوبة ...!


شكراً للأنيق دوماً
سعيد موسى
لهذا الموضوع الذي يمطرنا وداً ونقاء ..

مودتي ..

 

[زهرة زهير]

أهلاً بــ وتر أبعاد .. صالح العرجان

جعلتني أطالع آفاق الحديث وأقبض الهواء في رئتي من جديد إذ أن بعض العبارات مؤثره جداً .. !
واسع الكلام حتى ضاق ردي عليك , لك من الأماني أطيبها يا صالح ...
سأخبرك أمراً وربما يصنف ضدي ولكن لكل متخذٍ طريقته ..
أنا لا أحب القراءة كثيراً لكني حين أنتقي شيئاً فثق تماماً بأنه يطابق شيء ما داخلي
ربما يروق لي المعنى ! أو ربما الفكره وفي أحيان أخرى القالب الكتابي والأسلوب الحبكي ..
ولا تستهويني الروايات والقصص ولا النصوص السردية الطويلة جداً إلا إذ تمكن صاحبها من جذبي بفطنة وذهاء ووجدت ما يستحق لوي عناق المتابعة ..
أقرأ الشعر الفصحى أكثر من النثر
أنا فقط لا أعلم كيف أكتب لكني أكتب
فقط يداي تتحرك بما يسري في دماءها ويلين في خاطري ..


كالنور وأكثر

شكراً كبيره

 

[زهرة زهير]

أهلاً بــ وريث الحرف صالح الحريري

إذاً فطنت لُب هذه الأنثى من بعض ما يجول في خاطر الكتابة والحرف ..
هذه دلالة على وضوح لغتها وخلجاتها لذلك أشكرك بعمق ..
لي النصيب الأكبر من بصمات الحياة بألوانها ..
وتسألني أين أجد نفسي ...
فقط أنا أجدها يا صالح في قلب أمي لأنها الوحيدة التي لا تظللني بثمن ولا مِنّة ..
وصوامعي الحبيبة التي تشرّع لي أحضانها بنكهة الفضفضة ولا تمنحني فواصل خوف وتوقف أبداً ..
أحبها جداً كإنتمائي لذاتي
أجدني في القلوب البيضاء التي لا تكيل الغل ولا التعب وتحصّن قلبي كما يكفلها بذات المبدأ ..
أجدني في الأرواح الحنونه الرطبه التي تجيد إحتواءي بعيداً عن شوشرة الأضواء المزعجه المنبعثة من أفواه الميزاجية ..
أجدني في الكف الأبيض الذي لا ينكر ماهية وجودي و جودي عليه ويحتويني رغم صعوبة تكويني لأني أطيب قلب خلق من رحم هذه الفسيحة ولا أزكي على نفسي لكن الله يرى وأعينكم تبصر ..
أجدني في اليد التي لعنت الطعن في الخفاء وأرهبت قلوب المنافحين لــ التعب ! ..
لا أجدني مع الذين نذروني للريح نفاقاً ونكالاً ..

أكتب حين أجد ما يستحق الكتابة
وأتواجد حين تصفو سماء المكان من التكليس
شمس كتابتي تغيب حين تبرز مفاتن مزاجيتها لأنها كــ أجواء طقس جدة تماماً كل يوماً بحال


ممتنة لــ طيب القول عني
شكراً لعبور صوتك وأهلاً