لَفَتات >> في آيات

[رشا عرابي]

؛
؛

 

[رشا عرابي]

يتجذّرُ الشرُّ في بعض النفوس كتجذّر الشجر في الأرض
وإذا طال زمن القناعة بالشر صعُب الإقلاع عنه وقويت مشقة إصلاحه

﴿فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم﴾

 

[رشا عرابي]

من جمال العربية :
|| العلاقة بين قوَّة الحرف وقوَّة المعنى ||

مثال ذلك :
[هَـزَّ] و [أزَّ] : يفيدان الدفع ،
ولكن :
|| الهاء ||
حرف رِخُو ضعيف فأفاد الدفع برفق ،
و || الهمزة ||
حرف شِدَّة وقُوَّة فأفاد الدفع بقوة وبشدة ،

ولذلك قال تعالى في حق مريم :
{ وهزي إليك بجذع النخلة } ،
أيْ ادفعي برفق ،

بينما قال في حق تسلط الشياطين على الكافرين :
{ ألم ترَ أنَّا أرسَلنا الشَّياطين على الكافرين تؤزهم أَزّا }
أيْ تدفعهم بشدة وقوة !

 

[نازك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

قال تعالى: (التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله وبشر المؤمنين) [التوبة: 112].

قال ابن عباس رضي الله عنهما : كل ما ذكر الله في القرآن السياحة فإنهم هم [الصائمون].
قالت عائشة رضي الله عنها : سياحة هذه الأمة [الصيام].
وكان بعض أهل العربية يقول: نرى أن الصائم إنما سمي سائحاً،
لأن السائح لا زاد معه، وإنما يأكل حيث يجد الطعام فكأنه أخذ من ذلك

معلومة قيّمة وكثيراً ماحدثت نفسي بالرجوع لها وتفسيرها وخانني الوقت والنسيان
بوركتِ رشا الغالية

 

[نازك]

؛
؛

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك

معلومة قيّمة وكثيراً ماحدثت نفسي بالرجوع لها وتفسيرها وخانني الوقت والنسيان
بوركتِ رشا الغالية

وفيكِ فليُبارِك الله نازك الروح
وأنتِ نوراً يُضئُ الفيافي أينَما حَضَرتِ يا حبيبة

 

[رشا عرابي]

﴿ يومَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ ونحشرُ المُجْرمينَ يومئذٍ زُرْقًا ﴾ [طه: 102]
..
قيل في تفسير الزُّرقة في هذه الآية :زُرقاً: زُرق العيون من شدة ما هم فيه من الأهوال..
فدلَّت الزُّرقة هنا على ذلك،
حتى إنَّ أطباء العيون اليوم يخبروننا بأن الأعين الأكثر حساسيّة وعُرضة للتأثُّر بالعوامل الطبيعيّة وغيرها هي تلك العيون الزرقاء.

 

[رشا عرابي]

؛
؛