ما كان مع فيصل . . إلا ريال واحد( بس)

[أحمد الحريث]

صدقتي والله يا ونة !
بعضهم لم تزل به من العفة ما تصمت يدهُ عن مداها البعيد !

شكرا ً لكِ . . سيدتي !
شكرا ً كبيرا ً . .

 

[فاطمة العرجان]

يخفف من ألم الـ فيصل وجود
كثير من [ أحمد الحريث ] ليشعر به ويكتب عنه

..

شكراً بقدر أناقتك

 

[أحمد الحريث]

سيدتي . . الزهراء !

أصابني بعضُ الغرورِ . . فهل ألام ُ ؟

 

[حسين الحوالي]

أما أنا .. فـ أتيت ُ من الجهة المقابلة .. ( العكسية )
مع التنويه لـ ملاحظة ( كل الأبعاد في هذه المرأة غير حقيقية ) !!

سؤالي العكسي هنا .. لايقول :
كم من فيصل لدينا ؟

بل يقول .. كم من ( إنسان ) لدينا .. كـ ذلك الوزير الذي ذكرته في الأعلى .. ياأحمد ؟
لن أقول كم من مسؤل .. بل سـ أجرّد الـ مجتمع .. من مناصبه
لـ أتي إلى الـ ذمم !

بالله عليك ياأحمد ..

حتى ولو كان هناك معاناة .. ومآسي .. ولعلي أحد الذين يعانون منها ..
بحكم التعاطف .. مع مجتمعي .. ومع منهم حولي .. وأعرفهم

ولكن اليس صاحب السجل التجاري ..
ومالك الشركة والمؤسسة ..
هم الجناة ..!

أليس معالي الوزير ..
الذي أتى وأجتهد .. حتى وإن اخطأ .. فقد أصاب كثيرا ً ..
سن القوانين .. ولكن هناك متخاذلون ..
وهناك طمع ..
وتبلّد ..
وجحود ..

فيصل فينا .. والغبن فينا .. والوجع
ولكن أين من يستشعر المسؤولية .. والحساب ..
في بلاوينا ..؟




أحمد الحريث ..

ثق تماما ً ..
أنني أتابعك منذ حللت .. باهرا ً .. فينا
ولكن إنقطاعي عن الأبعاد بكاملها .. حرمني إستقبالك ..
ولكني لم أُحرَم من متابعة إختلافك .. الجلي ّ
وإبداعك .. النقّي
أصدق إعجابي .. وخالص متابعتي

دمت حاضرا ً .. لـ نستوعب المحيط
المحيط بـ كل مافيه .. من تناقضات ..
وألم ..
و ..

دمت بخير ,,
























ح . ح . ح

 

[أسمى]

#





لا ادري لكن لم أجد ما أقولهـ..
بين الطبقات يوجد من يسقط ولا يتلقَّفه شيء
..
أوَلم يوضع بند لِلتلقّف.!


.
أحمد..لكَ حرفٌ مُميَّز

 

[أحمد الحريث]

سيدي . . حسن الحوالي

ما عاد هناكَ وقتٌ يا سيدي . . لأن نعود إلى عهدِ الذمم !

الآن نحن بصدد سنّ القوانين و الأنظمة . .

التي تسري على الجميع . . بما يكفلُ عيش المواطنِ أولا ً ..

ثم عيش المقيم ِ ثانيا ً !!



بشأن متابعتكَ لي . .

فتأكد يا حسن أنك بكلامك هذا . .

تدفعني . .

لإخراج ِ الجميع من ساحةِ العامْ . .

صوتا ً و حرفا ً !

ولو سألوني . . لماذا كل هذا ؟

لقلتُ لهم . .

( العلمُ عند أبو حوالي ) !



وربي أشكرك من كل قلبي . . يا طيب !

 

[أحمد الحريث]

سيدتي . . قيد من ورد !

المميز مشاركتك لي . . هذا الحرف البسيط !

الذي تميّز بحضورك !


و بالنسبة يا ورد . .

لبند التلقف . . فهو موجود . .

لكن ما زال قيد . .

التفعيل !