عزة وغزة

[ياسر العتيق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

أنا جازمٌ أنّ الضميرَ الحيٌ لشاعرنا ياسر
هو من أملى عليه هذه الأبيات المنبثقة من وعي وإدراك
وشعور بأن المسلمين كالجسد الواحد إن تداعى له عضو تداعت له باقي الأعضاء بالسهر والحمى
شاعرية هذه القصيدة عالية جدا فزدانت جمالاً ووعيا

سلمك الله يا ياسر

نحاول يا صاحبي ان نقوم بال واجب علينا بعد عن عجزنا عن النصرة باليد

دائما ردودك مختلفة


احترامي

 

[ياسر العتيق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تراتيل

جرح غائر تنزفه هذه الابيات
أجدت في كتابتها صوره
صح لسانك ،،والله يعيد لنا العزّه
وغزه..

الله يكون بعون اخواننا بغزة

تشرفت بمرورك يا طيبة


احترامي

 

[ياسر العتيق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي

مبدع شاعرنا الكريم
في اقتناص قافية تحز في النفس حزا كل "حزة "


وفقت
و بوركت أرضا و سماء


في حفظ الله و رعايته

فائق التقدير

مني

:

نـ

من فضل ربي شاعرتنا نون

وشكرا لك على هذه الإشارة

تشرفت بك في كل مكان


احترامي

 

[ياسر العتيق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساره عبدالمنعم

كلمات عميقه ومن القلب نازفه
تحيه لهذا الشعور المفعم بالضمير
الحي الذي قل ان يتواجد
كن بخير

نحاول ان نقوم بواجب النصرة
وتحية لك يا سارة على تواجدك الدائم

شكرا لك

احترامي

 

[ياسر العتيق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غازي بن عالي

هي جرح

كـ غزه بالضبط

وصمت الامه نار يكوي جرحنا عام ورى عام


ياسر شُكرآ لـ قلبك / لك




مودتي

والله نار تكوي

الله المستعان


احترامي

 

[ياسر العتيق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز العميري

ياسر

عًلى الْجًرحٍ كَان َ هذا النَّص ... ثَمةَ مِنْ اوجاعٍ ترافقنا بشكلٍ دائم

شُكراً لقلمك.

ولابد أن ننكأ الجرح القديم أن رم على خطأ كي نعالجه من جديد

شكرا لك يا طيب


احترامي

 

[ياسر العتيق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلف المهيلان

غزه جسد قدنزع روحه بطيرن خضر**وقبل القنابل فتح صدره الباب السماء
ينظرإلى الحور يومنه يشخص بصر**طرفه يومن العرب تبصربشوفن عمى
وحماس يوسف وحاصرته عزيزة مصر**ويذود دون الوطن من دون طهرالحمى
شكرا لطهر روحك زدتنا نزف وجراح غارت وبكل نشره خباريه نزيد نزف

صح كلك يا استاذ خلف

مبدع وجميل حد الألم


احترامي

 

[نجمة الجنوب]

ﻫﻨﺎ ﻏﺰﺓ ..
ﻓﺎﺧﻠﻊ ﻧﻌﻠﻴﻚ ﻭﺍﻧﺘﺒﻪ !!!
ﻓﻘﺪ ﺗﺪﻭﺱ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﺮ ﺷﻬﻴﺪ ﻗﺪ ﻓُﻘِﺪْ
ﺃﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﺷﻼﺀٍ ﻟﻢ ﺗُﺮﻯْ ﻣﻦ ْﺍﻟﻘﺼﻒِ
ﻫﻨﺎ ﻏﺰﺓ ﻓﺎﻧﺘﺒﻪ ...
ﻓﺘﺮﺍﺑﻬﺎ ﺑﺪﻡ ﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﻗﺪ ﻣُﺰﺝ ...
ﻓﻬﺬﺍ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏ ﻟﻢ ﻳَﻌُﺪْ ﻟﻠﻤﺪﺍﺱ
ﺑﻞ ﺍﺿﺤﻰ ﺗﻴﺠﺎﻧﺎً ﺗﻮﺿﻊُ ﻓﻮﻕَ ﺍﻟﺮﺍﺱ