سوريا وحلم "ألكسندر" !

[طلال الفقير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موضي

مذ وعيت على الدنيا وأنا لاتمر عليّ سنة من غير مجازر في الجوار !.
ومرّ الوقت سريعا فصرنا الآن نتمتع ببرغماتية فذّة ، هو شرخ لم يبدأ صغيرا بل كان كبيرا ومازال يتسع ويتسع ويستع إلى مالانهاية .
هذا الشرخ من برغماتية وديكتاتورية ونظم تاتورية واستعمار ورادكالية وانتشار الفقر والجهل وتأجيج الطائفية متى أحسوا بحاجتها !.
كل ذلك صُب على رأس المواطن العربي على مدى عقود طويلة فلا تتعجب من الغناء والرقص وثمة دولة آخرى تحتضر ولا تستغرب أيضًا إنْ صرخت الكرامة في الجهة المقابلة .
هانئ بن قبيصة حينما خطب خطبته العصماء تلك وجاءت قبائل العرب تجرّ جحافلها متوحدةً على غير عادتها لأن ذلك بسببين : أن لديهم قضيّة والحرب لم تكن كالآن !
ونحن الآن لدينا آلف القضايا ولكن لانتحرك والأسباب كُثر منها ماذكرت سابقا ومنها مايخص نظرية المؤامرة التي مزّقت الشعوب ومنها أنّ من يملك الجوّ في المعارك فهو يملك المعركة ونحن لانملك غير كرامة استيقظت على خدر .


::

حتى بتلك المعركة أخت موضي لم تتوحد العرب والذي شارك فيها فقط بكربني وائل وعنزة بن أسد بن ربيعة والمتمثلة اليوم بقبيلة عنزة الوائلية ..

تقبلي تقديري واحترامي

 

[فرحَة النجدي]

العرب لهم تايخٌ مجيد نعم ،
و لكن عرب اليوم ليسا كعرب الأمس
و بكل صراحة العرب الذين قادهم محمد صلى الله عليه و سلم
و القادة من بعده ليسوا كقادة اليوم الــ ..... ..

قادة اليوم يتغنون باﻷمجاد ،
يهددون العدو بكل غرور ،
يفتخرون باﻷنساب ،
و يُراقِصون السيوفَ بكُلِ كبرٍ !

... و حين الحرب ،
هم أول من يطير للخارج .
و تترك السيوف لتصدأ ،
و اﻷشعار لِتُضحِك ،
و اﻷمجادُ للرثاء !

يثيرون القرف و لكن ،
يُقال أن الهروب نصف الشجاعة !


شكراً طلال .

 

[عبدالإله المالك]

يا هذهِ الفيحاءُ أينَ مصيرنا.. لا بوركتْ يدُ صائلٍ قد غالها

فيحاء وشآم السنة والجماعة
أصبحت في يد النصيّريّة النتنة
لا بدّ للقيد أن ينكسر وللظلمة أن تنجلي
وإنَّ صبحًا لناظره قريب

نحتسي معك الألم ومرارة الوجع يا طلال

 

[طلال الفقير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

العرب لهم تايخٌ مجيد نعم ،
و لكن عرب اليوم ليسا كعرب الأمس
و بكل صراحة العرب الذين قادهم محمد صلى الله عليه و سلم
و القادة من بعده ليسوا كقادة اليوم الــ ..... ..

قادة اليوم يتغنون باﻷمجاد ،
يهددون العدو بكل غرور ،
يفتخرون باﻷنساب ،
و يُراقِصون السيوفَ بكُلِ كبرٍ !

... و حين الحرب ،
هم أول من يطير للخارج .
و تترك السيوف لتصدأ ،
و اﻷشعار لِتُضحِك ،
و اﻷمجادُ للرثاء !

يثيرون القرف و لكن ،
يُقال أن الهروب نصف الشجاعة !

شكراً طلال .

صحيح أخت فرحة النجدي واقع الامس غير واقع اليوم ! ..


كل التقدير لكِ

 

[طلال الفقير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

يا هذهِ الفيحاءُ أينَ مصيرنا.. لا بوركتْ يدُ صائل ٍ قد غالها

فيحاء وشآم السنة والجماعة
أصبحت في يد النصيّريّة النتنة
لا بدّ للقيد أن ينكسر وللظلمة أن تنجلي
وإنَّ صبحًا لناظره قريب

نحتسي معك الألم ومرارة الوجع يا طلال

نرقب شروق الشمس من أوداج الظلام ..

أخي القدير عبدلاله المالك تقبل تحياتي