خُذِيني إليكِ !!

[حسام الدين ريشو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

مفازاتُ الوله؛ تنشُدُ الصبر بِـ بقيّة حيلة
تستَعصي على نبضِ الوَتين؛ إلّا أنّها تنسابُ هوناً في ظِلِّ مِحبرة

بِـ كنيَةِ الضوء يَعبُرنا البَوح
وبِـ صِبغَةِ الأنفاسِ يَستقرّ

الضوء حسام الدين ريشو
تُهدي المِداد عِطراً دأبُهُ ديمومَةُ الروح
وذوائِقنا لا تُخطئُ بوصَلة إبداعك/إمتاعِك
والتوصيفُ ألق

لك التّحايا كما يليق

أستاذتى الكريمة / رشا عرابي

تقريظ جميل وراق

ومداخلة تحمل كل مرة في ثناياها

حكمة الإبداع

وتجلي الخبرة الأدبية العميقة

أشكر لك

غيث الكرم

وهطول المجاملة

وكونى بألف خير

مع تقدير لايحده حد

 

[حسام الدين ريشو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيلياء

الفاضل حسام
كأن الأبجدية صلصال من عطر
تشكله كيف تشاء فتصنع نصّا يجول في الذّائقة مسارات ولا ينتهي
طبت وحرفك

الفنانة والمبدعة

الأستاذة / إيلياء

رؤية بعين الفنانة

جاءت لوحة راقية

شكرا جزيلا

مع خالص امتناني وتقديري

 

[علي آل علي]

لا بد لك أيها الضوء أن تفرش ذراتك للشاعرية هنا
وإن رائحة الكلمات هنا كالريحان مبللا بالندى


أستاذنا القدير / حسام
رائع وأكثر
وتقبل تحاياي الحارة

 

[حسام الدين ريشو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سلمان البلوي

قريبة بعيدة، بعيدة قريبة،
بأيُّهما أبدأ؟ وهي القريبة القريبة!


خذيني إليكِ، وأنا فيكِ، لا تعني أكثر من دثِّريني بروحك وتجلِّي.
إنَّها اللغة،
إنَّها الحبيبة،
ضفاف السَّكينة.


أجدتَ أخي الشَّاعر حسام!
تقديري لكَ واحترامي

أخى الكريم

المبدع / محمد سلمان

كم كانت

مداخلتك رائعة

مجسمة الأبعاد والزوايا

في قراءة نابضة

شكرا جزيلا

مع خالص امتناني

 

[حسام الدين ريشو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلسبيل

ما أجمل البوح هنا
بوركت

أهلا
أستاذة / سلسبيل
شكرا جزيلا
مع خالص التحية
وكوني بخير

 

[جليله ماجد]

لأنها دنيا .. لا تصفو ...
بل تحاط دائما بالكدر ...
لكن العوض عند الله كبير ..
فصبرا شاعرنا الجميل صبرا ...
لأن الكريم سيفيض عليك كرما و رضا ..

 

[إكرام حسون]

الله الله الله يا مبدع محبرة تشدو للنور
و تناجي سماء الوله لتوحدها مع الحبيب
حرفك مدهش له عطر احساس رائع
يخترق الشعور و القلب .. بورك نبضك يراعك

 

[حسام الدين ريشو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

كان قرار حكيم من صاحب حزن عاش في حياتهعدة محن كان صبورا مؤمنا بما أصابهُ ...
ويأتي القرار حزم الأوجاع والتي وصفها علىانها حقائب

وإيدعها للشواطئ على امل ان ياخذها الموجلمكان بعيدا عنه ليستطيع مواصلة الحياة.القرار نبع من تجربة ذاتية
وهنا يُكشف قرار ثاني وهو البحث عن دواءلهذه الجروح
وهو البحث عن لغة تُرمم ما إنهارَ بفعلالمأسي ..وكثيرة هي اللغات

التي تولد في داخل الإنسان .واللبيب منيكتشفها ليداوي جروحه بواسطتها

فهذا اليتيم الذي يصلي صلاة
.حزن في أرقه ما هو إلا صاحب الإوجاع والحزنالموجع

هو إنسان اب وزوج وشاعر فقد أعزاءهُ .
الشاعر حسام الدين ريشو ليكن الحزن رماد لاأكثر

لتكن الجراححصى في قعر محيط عميق بعيدا عنكَ

ا

اللهم آمين
أستاذتى
وأستاذة النقد الأدبي / نادرة عبد الحي
لتكن الجراح حصى
في أعماق المحيط
وليمنح الله كل مئن ومتأوه
هذا البلسم الرقراق
شفاء ودواء

شكرا جزيلا
وكوني بألف خير
وخير