ღ.. مُـزيفـونـ ..ღ

[لمى السويدي]

:
"

وَلِمَ دائمـاً لايكـون لِبـاس الطُهـر

بِـ مقاسهـم..؟!!

*
.
قايـد الـ ح ـربي



كُـنـ بألفـ خيـر...,,...منــي..,.

؛
عمــري
.
.

 

[لمى السويدي]

الــ غــيثـ...

هـم يُجيـدون إرتـداء الاقنعــه

ونحـن نـغرقـ بِـ السذاجـه

ونكـاد انـ نُصابـ بِـ الثمالـه..!!
,
,
وأكــاد أجــزم بإنـ العيبـُ بأمثالــي..,..

.


لِـ شخصــكـ...

.
.
عمــري
:
.

 

[لمى السويدي]

محمــد الأميـر
,
:
لطالمـا مارستـُ جنونـأ خاصـاً بـي

بنكهتـي المفضلــه

مـع كل من يتعاطون معـي

إلـى أنـ يركننـي

[..الألـم..]

بعيـداً عنـهم..
:
.
بعــض الأقنعــه سقوطهــا ...

موجــع.../...مؤلــم ...

.
.
كُنـ مُشابِهــاً لِـ هذهـ



دائمــاً

"

عمــري

.

 

[وجدان الأحمد]

روآسي


كنتُ هنا ..


كم هو مؤلم هذا المتصفح ..

وكم كنتِ رائعة بحق ..


ومازلت أردّدها معك ..
" مزيفون "


شكرًا لقلبك بحجم السماء ..

 

[بدر الحربي]

.
.
.

مساء الورد
أختي الكريمة
"رواسي"


تحديد "الزيف"
أصعب إختبار في الحياة..!

لا نعلم..
أنعيش في ترقب ووجل..؟
أم ندع الحياة تستمر مع توقعات
بحدوث شيء من ذلك في أي لحظة..
عسى أن تخف الوطأة..

,

هنا الحرف كان جميلاً جداً..


أسعد الله قلبك في الدارين


"بدر الحربي"

 

[ياسر خطاب]

وجه الحقيقة ليس فيه زائف
لكن عين السذاجة
اصابها الحَول
....

طيبتنا ستبقيه الى الأبد

 

[صُبـــح]

وجوه مزيفة تدفعنا للنزف دون انقطاع معتمده على صداقة التيه والفراغ في رحلة اهدافها صوبنا... !

لتبتسم بإصفرار وهي تراقبنا نتنفس ركضاً للحصول على تأشيرة مكوث بينها ،،

وجوه مكتوبة بقلم الرصاص ولا تقرأ إلا بالمقلوب ،،

ترّوج حياتنا للعالم عبر أفواه معتمة لتبقى حقيقتنا بها جزءاً من الهوامش لا الأوراق فنبقى عندهم كالدمعة المكحلة المعلقة التي لا تجف فتفنى ولا تهطل فترتاح !!


يزرعونا يا رواسي تحت التراب ويعلّقون مصيرنا على ظهر غراب محلّق ولكنه ميت !

وجوه متكلسة لا الأحداث تنفضها ولا الصدق يعنيها ..

تشتعل رفضاً لكل مانحبه ونهواه لتوهمنا باستمرار بأن مدينتنا خلت من شوارعها ولم يبق منها إلا نباح الكلاب !!


هم فعلاً مزيفون ... !



صُبــح

 

[عبدالله الدوسري]

الزيف ،،ألا سحق الله المصادفة العمياء التي ألقت به في سبيلي ،،

شعرت بمرارة الهواء تجري في ريقي ،،

يا له من هوان مذل ما أكاد أفيق من دوراه القديم بالعناء والعناد ،،

كالتي تردني إليه ذكرى من الذكريات المعتمة ،،

أو مصادفة لعينة كما يحدث غالبا ً عندما أتحسس ظهري فأنقلب ذليلا ً منكسرا ،،

فانشق الظلام عن أشباح شائهة طالما ناوشتني كرموز للعذاب والكراهية ،،

أود أن يموت كثيرون ،،

أجل لم يعد في تلك القصة بقية طويلة ،،

ولعل هذه البقية تمتاز بما يضيئها من نور نسبي ،،

بعد عبور طور الزيف المعتم ،،

ترى أصدقت ما قال ؟! ،،

هيهات أن أستوثق من تفاصيل ذكرياتي ،،

ولكني بلا ريب أشرئب للإدراك والفهم

رواسي ، ، ،

بتقدم العمر وإدراك حقائق الأشياء ،،

نستعرض الآلام على وجوهها ،،

ملقين عليها أنورا فاضحة فتكشف لنا الحقائق ببشاعتها ومرارتها ،،

ولكننا كلما تقدمنا في الحياة خطوة ،،

رأينا ذلك سلاحا مسموما منغرسا في صميم باعثه أو من قد امتهن زيفه ،،

تحيـــــــــــــــاتي