[ .. نَفّلُ سُهَد ..]

[حنان العصيمي]

[ وما زال الأمل في بساتين الغياب يقطف الانتظار ]

وما زال الصبر مكبَّلٌ بعذوبة الإيمان

الشماء ..
أريج فاح من وقعِ حروفكِ
لن اهديك ِ ياسمينه ، فالياسمين يستحي ان يُهدى لياسمينه تفوقه جمالاً

 

[الشَمَّاء]

.

.
.
أهلاً بالحياةِ
عائشة المعمري ....}
كان النغمُ الآسر حضوركِ
كــ/ ابتهالاتِ الصباحِ ترسلها العصافير
لتشربَ الشروق بشغبٍ ومرح
كلِ أرتلُ الشكر أن تعرجَ السعادةُ دوماً إليكِ
ويهبكِ الله من لدنهِ رضواناً .
.

 

[الشَمَّاء]

.


.
.
النقاءُ الجوى ...}
وكلُ حرفٍ يتضرعُ شكراً وعرفاناً
أن مر إحساسكِ من خلالهِ
وهبكِ الرحمن من لدنهِ رضواناً
.

 

[الشَمَّاء]

.


.
.
الوريثُ للحرفِ وسقيا النقاءِ للغة
صالح الحريري...}
أستاذي هبتكم هاهنا نبراسٌ أعلقهُ على هذا الحرف
فــ/أنتم مدرسةٌ لطالما تتبعتها لأنهل الرقي والجمال
شكرٌ ينثالُ لا مدى لهُ لرقيكم
وترتيلٌ أن يسبغَ الله عليكم رضوانه
.
.

 

[عَبـَق الشَّـريف]

الـ شماء
طَقْسُكِ مُتفَاضيء ..
وبَصْمَتُكَ تُعْلن فُرَادةَ شَجْوَى ..
سَأكونُ دَوْمَاً بِعيْنِ المُتَابِعَة

الـ جميلة
تُحْسنين لَفْت الأنْظَارِ إليْكِ


جَنَائِنُ جُوري .. لحَرْفكِ ..

 

[الشَمَّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

الشّماء

ـــــــــ
* * *

أُرحبُ بكِ كثيراً ،
وَ أحمدُ عودتك .

:

وَ كُلّ سُهْدٍ : نَافِلة ،
وَ فيْه : كُلّ نَافِلةٍ بِـ قَافِلةٍ مِن الذّكرى .

تَقوليْن :
" السَهرُ مع الذِكرى فَلسفةٌ زَمَنِيةٌ .. "
وَ أقولُ :
بأنّ سطْراً كـ هَذا يحتَاجُ لأزْمنةٍ مِن فلسَفة وَ فلْسفةٍ للأزمِنة ،
وَ أنتِ القَادرة علَى حِكمَتهِ بإحْكَامٍ .

*ـ
اخْتيار لَون البَنفسَج للكِتابة لَيْسَ صُدْفَةً ، بَل صَدَفَةً مِن سِحْر
إذْ جَاء مَعنَى البَنفْسج في [ القَاموس المُحيط ] :
( البَنَفْسَجُ: م، شَمُّهُ رَطْباً يَنْفَعُ المَحْرورِينَ، وإدامَةُ شَمِّهِ يُنَوِّمُ نوْمَاً صالِحاً، .. )

هَل لِقامُوس المَعَانِ عَلاقَة بِفانُوس العُنوان وَ بِإسمكِ المُصَان ؟!

الْجوابُ :
شُكراً لهكَذا دَهشة

شكراً بلا حَدّ .

.

.
.
كالشروقِ حضوراً يؤذنُ ليصلي النسيمُ
أبتهلاتِ شكرِ وحياة
وشكراً للبهجةِ التي غلفتم بها أحرفِ
.
وهبكم الله من لدنهِ الرضوان .
.

 

[الشَمَّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

كالْطَبيعة ..
تأمُلّها عِبادة

.

.
أي أخيه ..
تزملينَ الروحَ روحاً ..
ينقشُ بها الفخر لتغردَ على شرفاتِ الحياةِ طرباً
شكراً لمائكِ
.روحٌ وريحانٌ يزملكِ
.

 

[سعد المغري]

..

الـ شماء..
هذا الـ حس الـ عميق الـ مرصوف
على عقد منضوم لا يغزله إلا مبدع كإياكِ
ياشماء .
تحفة فنية مبهرة هذا الـ نص.
فـ تحية لكِ يا ألٌق.