اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي
:
:
((المِجــلاد ...وحسام))
قصيـدة :
رغم حزنها .... وشؤمها الذي بدأ
ينتشر حولي الآن ...
الا أن... القصيدة .. خُطاها
واسعــة .... ونبرتها بارعة ... وشدّني
قافيتها ... النادرة ..
بلغة ... تبدو لك أنها بسيطة
( المجلاد )
( لا أعرفك) ولكن الآن ( عرفتُ شعرك ) لذلك شهادتي بك ...
ليست مجروحة ....
:
([u]حُســام[/u] ...)
اخاف .. لا بانت عليك المعاناه
اهل الشماته وش يردّ السنتها ؟
:
يخرب بيتك ...
جيت على العظم
عندما يشمت من يقول ( اللهم لاشماتة )
:
:
دنياك .. عادتها .. قليلة مْداراه
مثل الهبيل .. اضحك لها ان طيّنتها
:
هذا البيت ...
يحتاج قراءة خـاصة
يا حُ ـسام ...
( حتى المجانين ماسلموا ..)
:
( فوق البيـٰعة ...)
لا أؤيّدك ... بهذه العبارة
عادةً فوق البيعة يكون شيء رخيص
أو مجّاني ...
لكن أبيات ( فوق البيعة )
غالية جداً ...
اسمع :
أبطيت وأشغلت بمواعيدك .. البال
لين التَّعب .. مخلابه بصـدري أدْمَـى
إلى متى ياحلم نـبقـى بـ هالحال؟
-أظمى..
-وتوعدني..
-واصدّقك..
-وأظمى!!
بديت اخاف انك وَهَم .. وانّ الآمال
وَعْد السَّرااب اللي قتل ظامي الما!!
انا خطاي اللي قلب كل الأحوال :
اني معاك مفتّح .. وقلبي أعمى!
:
سامحك الله ...
( هــذا فوق البيعة .....)
لن أسامحك
:
حُ ـسام المِجلاد ..
أنتَ شاعر كبير ....
حتى أكبــر من اسمك ....
:
جداً ...
( كلمة أخويّة ........)
لست شاعر تقليدي ... حتى لو كتبت
التقليدي .... أنت شاعر بارع ...
ينقصكَ شيء وحيــد ...
( الدّافِــع ....).. والدافع هو
الساحر ... الذي يجعلك تتفوّق على
نفسك ....
وأعرف أن الدافع .... قليل
فالجمهور ... ( )
الذي يجعلكَ تتفوق على نفسك
( تصعلكْ ) على البشر ...
واكتب ... استعر حزنا واكتب وأنت
تضحك .....
اكتب عن حبّك ... كأنك
من اخترع الحب .....
:
( أتمنى كلامي لم يزعجك )
:
( وصيّة ..)
بلّغ تحياتي لبندر سماح .. واخوانه
وعبدالعزيز مهدي .. صديقي الرجل
ولك القلب ياصديقي
:
:
|
الأخ الأستاذ زايد الشليمي ..
حسبي مـن الفرح ما قلته هنا
وحسبك من الرد ما قلته لك في تلك الليلة، حين أنطلقت كل الكلمات من عقال الصمت..
شكرا إلى أقصى حد على وعيك،وذوقك،وكرم وجودك
قد أكون لا أجيد التعبير كثيرا ولكنني أعرف أنه لا يوجد أبلغ من "شكرا" صادقة، تُقال لمستحقّ لذلك.. شكرا إلى أقصى حد