كان يطاردها كلما رأها عارضاً لها حبه وولعه الشديد بها.
وهي لا تلقي له بالاً ،قرر ذات مساء ان يطرق بابها وفعل. فتحت الباب، لم يتمالك نفسه قبلها، ثم عاد مسرعاً!
تعثر في الدرج ، سقط، لفظ انفاسه، لبست ثوب الحداد في ليلة زفافها!!
محمد الثوعي
حتى الموت يغتال الحب ويبقي قلبا تحت التراب بلا نبضا والأخر يتجرع الحسرات فوق التراب .
قصة قصيرة مُحزنة .