نداءُ عطـر الـ " Gucci oud "

[د. لينا شيخو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ

.

رِضى يُشاطر جَوَى مَلاحَته.

ماأبهى حضرتك
اتمنى لكِ الآمان

جوى يشـادي بحّة النايات
حتى تكتمل نوتة الشـغف

ما أسعد الوقت
حين تمرّين
شكراً يا علام

 

[د. لينا شيخو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:
:

لينا

الآن يحق للنسائم أن تتباهى ..
أن تفعل مافعله بطل رواية العطر حين ركعت الأنوف ليس للعطر فقط
بل و حامله.
؛
لا زلتُ أرى حرفك قنينة عطر فاخر ،
بلاغته دات أزهار وحروفه ذات مَرج.

شكراً لأنك تهبيننا العطر دائماً.

قليل على العطر احتفائي به
يمنحني سماوات وفلوات رحيبة
لأطرز الحكايا
يطيّرني بلا أجنحة
وأحط حيثما يمتثل الزهر للإصغاء ..
كنتَ سخياً كعادتك
أستاذ قايد ..
مودتي وامتناني

 

[د. لينا شيخو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

في رفقة العطور لن نكتفي بهذا القدر من المصافحة
لكنها تكفي كمرسال ووطن أصلي للحنين في ندائه ما يستهوي اسرار البريد
غمرتي الصباح بما يحمله اليه والينا
شكرا مبدعتنا د. لينا شيخو على كل هذا الجمال

\..

لكل عطر ذاكرة ولكل جزء من الذاكرة عطره..
كأنها شيفرة أو بصمة تفتح للوقت إمكان العبور
لنكتب بالندى والحنين كلّ ماكان ..
لروحك الببضاء حبّ وورد
سيرين الجميلة

 

[ضوء خافت]

و العطر جريمة ... لا تتلاشى أبخرته و لا تختفى بصماته من ذاكرة عنيدة !

شاهد على رغبة متطرفة ...


د. لينا شيخو ...

أنا أيضاً أفتقدني ...

وجدت شيء مني في هذا النص المضمخ بالجمال اللغوي و المعنوي ...

 

[صفراء]

د.لينا ..
علقت الابتسامة في وجهي وقلبي وروحي معا
أمّا عن صمتي ف انبهارا واعجابا.
بوركت ومحبرتك المروية .

 

[د. لينا شيخو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد العيد

إن انتشار و انتشاء هذا الحرف عابقٌ جداً يا لينا ..
احتواها هذا الشتاء لتطيل المقام ..
رائعة جداً

ربّما ..عتّقه الشتاء
وحنين المـطر ..!
حتى وصلنا لتسوية سماوية أنا وهذا العطر ..
شكراً لوجوك الكثير ..

 

[د. لينا شيخو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بعد الليل

هو كذلك يا لينا
استاذ وقور..وحاذق
الشوق 😏

القراءة لك متعة 🌸

وربّما ..ساديّ
يرتّبنا في صرّة الأرق .
تعلمين كم أنتِ أنا ..!
❤

 

[د. لينا شيخو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

د. لينا
تحية وترحيب
عندما يضوع العطر..
وينهمر المطر ودقا صيبا نافعا..
تنثال الكلمات على أرخبيل الأفئدة..
فتزهر الورود وينبثق معنى الحياة..
وتتراقص الفراشات
ليغني لنا الربيع

محمولة على جُنْحِ المجاز
أستقرّ في غيمة العطر
وأهوي ببساطة مع سبق الانبهار ..
دوماً ما تكون كريما كلما قرأت
تحياتي وامتناني أستاذ عبد الإله .