عذرا غدرتك

[علي آل علي]

هَذِي الدُّموعُ على يديك حقائبٌ

ما أدهشني وأنا ساكنٌ في هذا الشطر لا أكاد أفارقه مهما كانت البقية تُنادي، وأيّ سكنى تأبى أن تخلد في الصبى، وهذه لوعة الرشد تفني ذاتها..

وأَكْتُبْ وَسَطّرْ في وريدِ الليل ما

كحكيم يطبب الجراح عالماً موطنه، مكامنه، ومع هذا تبقى حواف الجرح جرحى ..

.....
شاعرة البيداء/ إيمان
سأشكرك وأقول لكِ هل من مزيد .

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فرج

لا فظ فوك .
معزوفة جميلة
كصباح فيروزي رائق ،
كنهر يغادر مصبه بانتشاء
ليصب ألقه في بحر الذائقة .

ما أسعدني بحضورك أيها القدير محمد

تأخرتُ بالرد ولكن لم أتأخر يوما بفرح قدومك

يسعدني جدا أنك هنا

ممتنة لك ياطيب

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتهى القريش

راق لي هذا العزف فطربت له رغم الوجع ..

لقلبك الفرح ..

غاليتي منتهى : يسعد قلبي أن راق لك عزفي

أن تكوني هنا هو شرف يسعد قلبي

لاحُرمت عاطر روحك يا غالية

مودتي

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله صلال العساف

عرّج على نهر الحنين وقل له
عذرا غدرتك لن أعود فأرجعا

عزف جميل يا الحان
على قيثارة الرووعه
بأنامل من ذهب
اعجبني المرور بشواطئ حرفك
فنوارس الذائقه
وجدت مبتغاها هنا

أهلا وسهلا بك أخي عبد الله

سعادتي عارمة بك في متصفحي

جزاك الله عني كل خير

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتـــن حسيـــن

أردت اقتباس بيت واحد
فأخذتني الحيرة يـ ألحان
كلها متماسكة متناسقة..
كـ عطر فاح من صحاري الوجع..

رائعة يـ ألحان..!

مراحب و ألف هلا بصديقتي الغالية فاتن

عاطر مرورك كما هي روحك يافاتن

لاحُرمت قربك ياغالية

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

البحر: الكامل .. وهو فضاء المبدعين .. وقيد النظَّامين!
الرّوي: العين .. ومن لي بمثل العين!
بداية القصيدة القلب والتوجع والأضلع الساكن بينها .. تعرج بنا ألحان الفلك باسلوب شعري بليغ ومتمكن من أدوات الشعر المتكاملة إلى التوجع والبث والتصور الشعري الشيق الجميل.
ما يلفت للإنتباه المقدرة الشعرية الباذخة لدى الشاعرة .. ففي أول بيت مطلع القصدية تخاطب القلب وتوجه الكلام مباشرة إليه وتنثال الأبيات إلى آخر شطر وبكل أحساس شعري رقيق
ونلاحظ خلو هذا النص من النظمية المقيتة تمامًا.
ألحان أنتِ تكررين ملامسةً دائمةً ومستمرة لسقف الإبداع الشعري بتجلايات بريقه ورحيقه وألقه وودقه.

حُييتِ يا ألحان .. وأتنمى لكِ مواصلة الجلاد الفكري والنزال الشعري المثمر البناء المغدق المورق

أستاذي القدير عبد الإله المالك : هذا النور الذي أشرقت به في متصفحي هو فوق نوافذ الحلم و الأمل

كيف بالشكر أن يبلغ حدود الجزاء في مسارح الكرم التي ينبثق منها نورك

أسأل الله أن يجزيك عني خير الجزاء

فشهادتك هذه تاج من الماس يزين قصيدتي و يزيدها رفعة

تقبل امتناني أيها القدير

شكراً جزيلاً

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء الحمادي

ألحان يا ألحان !

لـ حرفكِ روحٌ تسابق المدى لـ تلامسَ أرواحنا بـ دفئها ..

بُورِكتْ ألحانكِ أيتها العذبة ..

أسماء ياصديقتي : تلامس كلماتك روحي ويبرق الفجر من فواصلها

هذي ألحان روحي وفلك سمائها

ما أسعدني أنك حيث مدارات قلبي

كوني بخير غاليتي

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم العفيدلي

يالله مااجمل هذا النص .......... دمتي كما نتي

مبدعة

يالله ما أسعدني بك أخي عبد الكريم

قد أحييت هذا النص و أزلت عنه غبار الهجر

فشكرا لك لاتكفي

سعيدة بك بحجم أفق قصيدتي ياطيب

جزاك الله كل خير