الحوار هنا ثري . .
والموضوع قد أكل عليه الدهر وشرب
وأصبح من أحاديث خرافة أم عمرو . .
والمسألة تتعلق بالولاية . . وإن كانت الخلوة مع السائق لها محاذيرها أيضا . .
ولكن كل فريق له منحى مخالف لإتجاه الفريق الآخر.
وعلينا أن ننتبه إلى التسمية فالقيادة تتم على وتنم عن قيادة البشر لا الجماد وغير العاقل.
فهنا الموضوع يكون أصوب وأدق إذا قلنا سياقة السيارة لا قيادة السيارة، ومدى تغير ولاية الرجل للمرأة في حال السماح للمرأة بسياقة السيارة.
التلاقح الفكري مع إختلاف وتباين وجهات النظر مدعاة لإتساع المدارك والأفهام
واختلاف الرأي لا يفسد الود لأي قضية ،