بحة أمل

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فرج

وقد درسنا المآسي صفحة صفحه


هذه دراسة غير مسبوقة
ودعوة للأمل جديرة بالإجابة .
لو أملك عليها أمرا لأمرتها أن تطيع ، على الرغم من عذرها في الحزن .
لك تحيتي وتقديري على هذا النزف الفريد أيها الشاعر الجميل زيدون السراج .

محمد فرج،،
أيها الشاعر الكريم
مرورك بهجة لا تعادلها بهجة
أشكرك على كلماتك التي تسعد القلب

 

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب

ياللقصيدة الرائعة وياللقافية الأروع

من أين أبدأ بالكلام أمام تلاطم أمواج الجمال في بحرك

فالموضوع بمعانيه وصوره وبدايته وخاتمته

حتى نكهة الحزن المتشرّبة بالحبّ الصدوق

كلها لوحة ولا أجمل يا زيدون

رائع كعادتك أيها الشاعر

سلمت روحك وسلم البنان

تقديري

تعلمين بحجم السعادة التي ينبض بها قلبي في إثر مرورك إيمان
ممتن لك يا رقيقة الطيبة

 

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي

سأرتكب هنا جنحة الكتابة بكل أمل وثاب بلا بحة

و ربما هي دعوة الشاعر و

خلاصه أن مدة اليد و إن ارتأيناها خيرا و سرورا


أيضا هي دنيا تورثنا من سعاداتها سقيا قيح و ألم و كثيرا من آثام

ما دمنا على الدنيا و بين الناس فلا مناص من تلك الثلاثية المطاردة لنا في كل محاولة تنفس أو جدة حياة،،

لا تحب الدنيا و لا تغتر بها ،، فحتى سعادتها مؤلمة ، مذنبة ،،شيطانية ،،و كن فطينا لتسعى من كل ذلك إلى ربك مفرا و مستقرا ،،و به تستعين على نفسك و مسكنك و مسعاك ،،فأنت أيا تكن جدا خطاء و ضعيف ،،






بوركت الأنامل

حفظك الله و رعاك

الخالة نادية المرزوقي
كم أنا سعيد بهذه الحكم والمواعظ التي تنثرينها في متصفحي
لا شك أني كائن ضعيف وخطاء وعجول، وكل ذلك مصداق لقول الله تعالى ورسوله _صلى الله عليه وسلم_.
أتمنى أن لا تحرميني من هذا المرور الطيب لاحقا
ممتن للجهد الذي بذلتيه في قراءة النص
ولقلبك ممتن

 

[رشا عرابي]

لله أنت..!
لله أنت وما ينجب يراعك!!
وهل تسعفني لغتي المتواضعة أمام سماء من الشعر موشاة بأفخر الدرر..؟!
كنت هنا..
وسأعود فالصدق إن زخرفه الجمال‎ ‎لا نستطيع توديعه..
أدهشتني وربي

 

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت المها

لله أنت..!
لله أنت وما ينجب يراعك!!
وهل تسعفني لغتي المتواضعة أمام سماء من الشعر موشاة بأفخر الدرر..؟!
كنت هنا..
وسأعود فالصدق إن زخرفه الجمال‎ ‎لا نستطيع توديعه..
أدهشتني وربي

سعيد أنها راقت لذائقتك بنت المها
شكرا لك لا ينتهي يا طيبة