اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عليان
* لو لم يكُن عُضواً أكُنَا قرأنا شيئًا ك الخُماسيه .. !؟
: نعم
ولو لم يُنهي عضويته أكُنَا قرأنا شيئًا ك الخُماسيه .. !؟
: نعم
ولو ظل عضواً أكُنَا قرأنا شيئًا ك الخُماسيه .. !؟
: نعم
وذلك لأن الرواية كانت نتاج قراءات في المقام الأول ,
إذ أن الكاتب لم يعش في المناطق المذكورة وأعتمد على المخيلة
فـ كانت أدبية عظيمة أستخدم فيها لغة أشباه المثقفين اللغة العامية المفصحة ,
ولم تكن تاريخية بالشكل المطلوب المتقن كما في البؤساء ,
الدراما لعبة دوراً كبيرا ,
مدن الملح رواية لاتمل
مابين هذه السنين سأعيش..
[ 29 مايو 1933 _ 24 يناير 2014 ] م
معاً .. وكلنّا آذان مُصْغِية
أستاذة / علام : القلم المبهرّ شكراً لك .
|
استاد عبدالله اهلا بك
الحمدلله على السلامه افتقدت اثرك الفترة الماضية
تساؤلي كان غير مقصود
ولطالما اجبت عليه , سأعطيك جوابي: بكلا الحالتين لن نقرأ ببساطه لإنعدام الدافع .
,
وبالحديث عن البؤساء اني سأخبرك رأي بشكل عام اي مُقارنة بين عملين عربي وغربي مُقارنة خاسرة
لما ؟! : لإن البُنى التحتية لكلا العملين عامل مهم وهي كالثرى والثُريا ..
وفي مثالك بالذات هناك فرق في جنس العمل الادبي ذاته لوجود اختلاف اساسا و واضح ولكن لان هنا ليس موضوعه لن نتطرق له .
مايخص اللغة المُفصحة هي من رؤى الجدل الذي لاينتهي واني افرُ فرار الشاة من فم الذئب لتضييعها للوقت في عالم كشرقنا العجيب .
إلا أن الذي اعلمه يقينًا " صَاحبُنا تعمدها " وعن نفسي اقول اجاد ولو لم يفعل لن تحظى بما نالها الآن.
استاد عبدالله
اني صدقا سررت بمرورك فحضرتك ممن يملك مايسمى ب " الرَد الإرتباك " الذي يُنتظر فعلاً .. لما لربكته من اُفق راق .
شكرا لك