ساعة الحلم !

[موضي]

الفصل الأخير من منظور القارئ .. أكتب رؤيتك :

الدب اختيارك له غريب ! أو دعني أقول جديد أدقّ
هومن الحيوانات الشرسة التي تدخل في سبات اثاء الشتاء فهل كان الاختيار بسبب ذلك ؟
أنْ افاق فوجد الزمن ماشيا وهو غافلا وهنا يحاول ايقافه بغرس مخالبه في العقارب ليعلم الجمع أنه حاول ! وبانحشاره أيضًا في فُرجة الساعة الضيّقة التي تمثل الوقت الذي ذكرت أي بقي خمس دقائق على دخول الثانية عشر ليلا كيوم جديد أو مساءً كيومٍ متوسط . والأخيرة بنفتاح فكيه لصوتٍ مدوي منه علّه يكفر عن غفلته وكلها تؤدي إلى أنه شرس حتى في أفعاله !
رؤيتي ليست شاعرية فالدب سيطر عليها .
وبالنسبة لتصميم فالدمج رائع ومتقن أهنئك عليه

 

[سَارة القحطاني]

_
أحلامنا تهوى مخالفة عقارب زماننا .. وزماننا يكرر نفسّه في ظلٍ صورة لا مكان
يتسع فيها للأحلام !

مبدع جداً

 

[زخات مطر]

أولا .. الصورة والتصميم رائع ولا جدال في ذلك !


لا شيء يوقف الزمن عن الانقضاء !
ولا بد من تحقق القضاء !

ربما تحدث معجزة لهذا الدب فتنقذه في دقائقه الأخيرة ..


شقران الزيادي ..
بالتوفيق ..

 

[وَرْد عسيري]

الإبهارُ يا شقران لم تكتنزهُ في التصميم فقط . بل هو سعيُك بتقديم الأفكار الجديدة الغير اعتيادية ، ثم حسن الصنعة .
و من هذا تكون النتيجة مرضية بكل جوانبها كهذه تماماً التي حملت ما شُقّ على الصدور حمله و اختصرتَه أنت في عقربين و روح .
حفظك ربنا

 

[فاتن حسين]

ممطر يـ شقران..
شكراً تشبه جمال روعتك..!

 

[ابنة الظلال]

ربما كان منا من هو مثل ذاك الدب...

يتأرجح على عقارب الوقت

ولكن ساعة الندم قاتلة !

الأستاذ شقران الزيادي

لقطة مفعمة بوجع وحسرة !

احترامي