ليــــــــالـ ٍ من بـَـلّور...0

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

ليالي القناعة ..ماطِرة يا قَيدْ.

"
أعرفـ يا قَيدْ.
و عندَ الصباح ..
تخضَّرُ الروح
تُزهر الأرض
و...يستوطنُ الندى.
"

"

 

[أسمى]

"
ـ حبيبي يملك نظرة برجوازية الملامح،عريقة،راقية،ساحرة...etc
..و لا يسبقهُ أحد.
ـ ؟؟ ، لا يسبقهُ أحد.!
ـ لا يحاولـ أحد أصلاً.
ـ أها وماذا أيضاً.؟
ـ وَثاب..أجل وثاب.
ـ ؟؟ وَثاب.؟!
ـ لا أعرف لكن لا أجد كلمة اكثر مُناسبة لِ طريقة حبيبي في النقاش والحديث.
ــ أها..وماذا أيضاً.؟
ـ يقصم ظهر الهموم..و لا تصل إلي.
ـ يقضِمُ الهموم..!!
ـ يقصِم..يَقصِم.
ـ أهااااا..يَقصِم..!
ـ أجل ، يَقطعُ سُبُلَ الضيق ، إعمالاً في إرضاءي.
ـ مممم..يأكل.؟
ـ what?
ـ لا لا شيء لكن لدي سؤالـ..إن أذنتي.؟
ـ أجل..تفضلي
ـ حبيبكِ... نَمِرٌ هو.!؟"








.









"

 

[أسمى]

"
لمْ ينوي الشتاء الزيارة بعد..
لكن سَبَقهـُ المَطرْ.!
"
للشتـاء اشتقنا رُغمَ بردٍ لا يُنسى منهـ..
شوقُنا.. لِ طقوسٍٍ خاصة اعتدناها..
و الصيف لهـُ دورٌ في ذلك.
في الشوق..أعني.
"








"

"
لا أؤمن بالكره إلا بعد جولات طويلة وحين راحة..أكفر بما آمنتُ به.!

 

[أسمى]

"
ليالـِ البِلَّورْ.. فاتحتني في موضوعٍ ما اليوم..!
وذلك حينما طرقتُ الباب خِلسة..
و زُرتُها سِرقة..
"

"
كانت محمومة..وتَهذي
أسقيتُها مشروباً دافئا..وتحادثنا..
كُلُ النُقاط التي تَوقفتُ عندها شعورا ،ألماً، فرحة..
حدثتُّها عنها..
"
""
قالت لي نُصحا:
قَيدْ.. حينَ نأذن للأيام أن تسرِقَ مِنّا فرحة اللحظات..
فما فائدة ارتياد الأماكن المُحبّبة.!
حينَ نُعطيها الضوء الأخضر في خَطِّ خطوطٍ عِدة تحتَ كُلِ لفظةٍ وَ رسمة
و زرعُ ألفِ تفسيرٍ وتفسير..فما قيمةُ المَحبَّة..!
وَ حينَ نأوي ليلاً وفي داخلنا ألف عِبرة وعَبرة..فما قيمة الأحِبّة...!
أين هُم..وأين هي المَحبَّة.!
"
لم تَخنُقني العَبرة كما أنا دائماً حين تَوَّقُفٍ عندَ حقيقة..
بلْ..كُنتُ مُنشغلةً بتكميدِها..
و رسم ابتسامةٍ على وجهي .!
..لأجلِها هي.!
"
أجبتُها بعد بُرهة:

رُبما هي هي..نَفسُها على أي شكلٍ كانت تستحوِذْ على المشاعِرْ
و تُنسينا كُل شيء..إلا ماكان أصلهـُ هي وإليهِ ترجِعْ..
لذلك..
نَعود إلى الحياة
بِشتى جوانبها ..
و بتنوُّع من نُخالط..نعود..
بشيءٍ واحدوهوَ ..هيَ..
و هيَ ..هوَ..وكما أستخلصتهـُ منكِ :
ال_حُبْ_0
"
ـ دافعُنا لِ نحيا..
ولا أستطيعُ على ماأسلفتُ و أسلفتِ..
زيادة.
"

حينها قالتْ لي ليالي البِلُّور:
أحسنتِ.وأزلتِي عَنّي بعضَ كَدَرْ.



"
بِ هدوء..ودعتُها ثُمَّ..
نهضتُ وغادرتْ.

"

أمممم..كَم أُحبكِ أيضاً يا ليالي البِلَّورْ
.

 

[أسمى]

أُفقٌ رَحبْ..
بامتداد السماء
يتَسِعْ لِ كُل شيء..
كُل أحدْ.
.
بينما..الأرواح المُتعبة تَسحبُ أنفاسهاببطء ..
وقد يُعييها ذلك كثيراً

 

[أسمى]

أن يُفسد العصفورالغير مؤدب سِتارة نافذتي
أو أن تَسقُط حشرة صغيرة في كوب قهوتي ،
أو أن يمنعني شيء من القراءة.. لتزول تماماً رَغبتي..
فذاك يعني أنَّ صباحي ،مُذ أشرقت شمسه كان سيئاً..
دائماً ما أُحلِّل ذلك في رأسي..ليسَ تشاؤماً أبداً
لكن..مممم رُبما استنتاجات ورُبما أوهام فقط كأن تَبل اصبعك وترفعهُ عالياً
لتعرِفْ اتجاه الريحْ..أشياء بدائية لكنها مُجدية.الأهم أن تتدبر أمرك.ولا تسمح
للعصفور ولا الحشرة ولا الأي شيء في تعكير صفو يومكْ._ تَسمحْ _أجل أنت
وليسَ شخص آخر.البارحة قرأتْ قليلاً في كتاب (خارطة العقل )لِ توني بوزان
لم أُحب مما قرأت فيه شيء أكثر من رسم المؤلف لخُطة مُعينة في عقل شخص مُعيّن
طبعا ذَكَر أكثر من مثال في كتابهـ..الكتاب رائع لمن يُحب أن يقرأ ويتأمل في عقل
الانسان.


"

؛ اللي يبغي الكتاب يقول لي ترى عاطلة وأدوّر أي حجة عشان أروح المكتبة : (

 

[أسمى]

حينَ .. ( ..وكفى)
قِفْ..
فَ كُل حرفٍ لن يفي الموقِفْ حَقهـ.
و كُل تَبريرٍ إلى اللافائدة
..يصيرْ.

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد

لا أخفيك أتحدّث عن الرياضة وكأني ذلك الذي أحرز هدفا ويعبّر عن فرحه بــ غضب) :
أشياء أُدركها أحدهم يحرز هدفا لأرى تعابير الغضب والحزن والكتمان وهي تكاد
تخنق فرحته !

.

"
أحدهم يحرز هدفا لأرى تعابير الغضب والحزن والكتمان وهي تكاد
تخنق فرحته !
.
.
توقفت عندها كثيراً هذه العبارة..تتخبط التعابير أمام النتائج الأخيرة
بعضها غير مُبرر كَ دمعة تأتي مُرتبكة خَجِلة من تواجدها ساعة فرَحْ.
كَ ابتسامة مُرَّة ..لحظة حقيقة مؤلمة.
(تتخبط التعابير)..
لم أجد عبارة أكثر قُرباً ومُلائمةً من هذه ،مما فهمتهـ..
فيما قُلت عبدالعزيز.