(( نِثـَـــارُ وَدَع 2 )) - الصفحة 164 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
رسالة الى (الكاتـب : عبدالله البطي - مشاركات : 6 - )           »          (( وَشْوَشَة .. وَسْوَسَة ..)) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 48 - )           »          ((قيد العنا قيد ...)) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 15 - )           »          رسائل عطرها رماد .. (الكاتـب : سهيل العلي - مشاركات : 6 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 96 - )           »          قرية جحا (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 7 - )           »          فوهة الدهشة (الكاتـب : منى آل جار الله - مشاركات : 7 - )           »          Zo0o0oM (الكاتـب : حنان العصيمي - مشاركات : 202 - )           »          قرار إداري (الكاتـب : سعد سيف - آخر مشاركة : حنان العصيمي - مشاركات : 7 - )           »          "كتيّب العشّاق" (الكاتـب : إبراهيم ياسين - مشاركات : 121 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-26-2010, 05:44 AM   #1305
نهله محمد
( كاتبة )

افتراضي


التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-28-2010, 09:15 AM   #1306
نهله محمد
( كاتبة )

افتراضي


http://www.alriyadh.com/2010/08/28/article555201.html

أحب أن أكون هكذا , بهذا المستوى من البساطة والإنفتاح على الآخر ..
بلا حواجز تكبر أسرارنا الصغيرة ونكبر بها ..

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-29-2010, 06:12 AM   #1307
نهله محمد
( كاتبة )

افتراضي




حسناً , سأقتطف من نثار حبة ودع وأدون بها ما سأقوله الآن ..
أثناء تعقبي لبعض الهدوءات هنا , لاحظت بعضاً من التصرفات التي أستطيع تسميتها " بالصبينة " من قبل البعض .
فقد تنبهت إلى أن هدوء ما يتصدر القسم بشكلٍ مستمر ولافت . الأمر الذي اتضح لاحقاً بأن صاحبه/صاحبته يسعى - في كل مرةٍ يرتفع فيها هدوء أحد الأشقة - جاهداً للبقاء في الطليعة رغم أنف المساحات المكتوبة غير مساحته ..
دون أن يترك للغير فُرجة للمرور منها , بمعنى أنه " عالقلب مثل الرصاص " .
لا أعرف اسماً توصف به مثل هذه الحماقات , قد تكون المسألة متعلقة بشغف الظهور , أو مسألة استعراض " على فشوش " , أو غَيّرة !
أياً كانت , فهي لا تليق بكاتب على مستوى من الوعي كافٍ لوجوده هنا ..


" الزبدة " " ويازين الزبدة " :
علينا احترام ذواتنا انطلاقاً من احترام الآخرين .. (((( بأي طريقةٍ كانت )))) .




 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-29-2010, 06:16 AM   #1308
نهله محمد
( كاتبة )

افتراضي


نحن نساء اليوم , لم نخلق للانتظارات الأبدية ..
ليست لدينا مطامع أن نصبح أسطوريات ..
خلقنا بوعيٍ يفوق وعي الأميرة النائمة ,
وصويحبات تلك القصص التي ضحكنا عليها صغاراً , و خفنا من لعنتها كباراً
..

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..


التعديل الأخير تم بواسطة نهله محمد ; 08-29-2010 الساعة 06:24 AM.

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-29-2010, 06:26 AM   #1309
نهله محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية نهله محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1186

نهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي





سأنطلق عندما يتأهب فتيلي للشرار ..
وعندما يبدو لون الحلم مغرياً لن يثنيني عن الأفق شيءٌ ..
( على الأرض سأخلف العراقيل مُتعبةً , وأمضي ) ..

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-08-2010, 08:30 AM   #1310
نهله محمد
( كاتبة )

افتراضي




هذه ,بماتحمله من ذكريات لا تُنسى , تفرض عليّ العودة للتنقيب عنها .. في مخيلتي صورة لبيتنا القديم , وبيت جدتي المتهالك , ملابسي المنفوشة المخرّزة , وعنادي الذي يحتم عليّ ألا ألبس ماتختاره أمي ..
في يدي قلم "روج " سرقته من حقيبتها كي أتزين مثلها بمسحةٍ على شفتيّ وبقعتين أدعكها على خديّ .. كانت أقلام الشفاه الحمراء في أول عهدها خضراء غريبة , مفعولها سحريّ يثير فضولي ورغبتي في استباق عمري ! الآن أستحضر انبهاري الرهيب بكل شيء مضى عليّ كما الحلم , و أشعر بشعري مجدولاً بطيب أمي .. عندما كان للعيد نكهته ...

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-08-2010, 08:32 AM   #1311
نهله محمد
( كاتبة )

افتراضي


http://www.ab33ad.com/vb/showthread....17031&page=131

أما هذه فكان لها نصيب الأسد من الحب والذاكرة والطفولة ..
لليلة كاملة , أمي تدندن على هذا الصوت ,ترتب الحقائب للسفر , تعدّ المجالس لاستقبال الأحبة , وتفرد ثوب أبي بعد تبخيره تماماً ,
رائحة العود مازالت عابقة و الثوب على جسدٍ آخر .. .. ..
وأنا ألعب معه بلا ضجيج " طيرٍ طار مع الخطار جناحو فضة وقلبو نار " وتطير الأيدي , ويده تزرع الضحكة باحتراف في مكانها المفترض ..
يقطع صوته اللعب " عظمة ياست " يهز رأسه منتشياً ثم نعاود اللعب..
هو يترصد ضحكتي , أنا متأهبة للفرح , وأمي على حالها تدندن وترتب الملابس وأيامه المتبقية وعهدها القادم ..

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-22-2010, 06:41 PM   #1312
نهله محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية نهله محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1186

نهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



*
عيناي المَدخل الوحيد لليل ..
هكذا ظننت .. !
حتى فوجئت به ينكسر
ويتنازل فيصبح خلفيةً لنواياي ..
هناك راودتُ الصمت عن نفسِه ,
و التزمت بعقدِ لساني ؛
كي لا تموج الأرضُ من تحت الكلام
ويفتضحُ لون القناع !


*
لستُ مُلاماً
إن اخترتُ جلدَ حِرْبَاءَةٍ لوجهي ,
أو أمنتُ البحرَ على ظهري
كيما أحافظ عليه قاحلاً من خبث الخناجر ..
مازلتُ أضعف من أن يتناهشني الضباب ..
وأجبن من مُقابلة النهار
بثوبٍ لا يستر عورتي , ولا يوصد الأفواه ..


*
كلُّ الذين شَقوا قلبي
مضوا فيه كسهمٍ غاضب ,
كعصى موسى يوم أذِنَ لها البحر ذليلاً ..
كفأسٍ احتطبَ في المكان الخطأ ..
في المكان الذي لا تنطمرُ فيه الندوبُ تباعاً لعجرفةِ الذنوب ..
في المكان الذي لا يغفر للمحاريثِ غبائها
حين تفسدُ على الطين متعته ..



*
أحاول ألا يحول بيني وبيني
طودٌ ثالثٌ يشبهني ..
فلا يبقى لديّ من الظلال ما يحايل الحواجز ..
ولا متسعاً لاستعادتي ولو بسنارة ..
لكني مثل كل مرة
أتناسل كالطحالب ..
وتعود لمحاصرتي الحواجز
وتزداد سماكة وجهي ..

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..


التعديل الأخير تم بواسطة نهله محمد ; 10-22-2010 الساعة 06:54 PM.

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:09 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.