فلسفة قلم .. بأقلامكم

[رشاد العسال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

كنت اتمنى فيلسوفنا المبدع أن تتأكد من صحة الخبر
ولا ننساق وراء اوهام الاعلام اللقيط
هذا ابنها ويوجد تشابه في الشكل لكن مش كبير
ولا يعيب رقص الام فرحا بفرح ابنها
http://www.eremnews.com/entertainment/society/775916



واضح جدا فيه فرق بين الشخصيتين .. العريس اللي مع امه وعروسته
مش السفير الاكبر سنا وممتلأ الجسم في الوزن وايضا الوجه

http://www.youm7.com/story/2017/3/25...%D8%A9/3159403

http://www.cairoportal.com/story/595...A%D9%84%D9%8A-!


http://www.masralarabia.com/%D8%B3%D...A7%D8%B5%D8%B1

تحية وتقدير

\..

The Angle " الملاك"

هو كتاب ليوري بار جوزيف عميل المخابرات الإسرائيلي المتقاعد كتبه عن "اشرف مروان" زوج منى عبد الناصر الذي عمل مع "الموساد" لاكثر من ثلاثين عاما، وقيل إنه قد قدم للموساد خطط حرب عام 1973، وساعة الصفر، مما انقذ حياة الآلاف من الإسرائيليين وادى الى استشهاد عشرات الآلاف من المصريين والسوريين، و"الملاك" كان الاسم السري الذي اطلقه عليه جهاز "الموساد"، وقيل أيضا إن المخابرات المصرية هي من ألقت به من شرفة شقته وسط لندن، في حين قالت زوجته منى عبد الناصر إن الموساد هو من فعل ذلك لأنه أي أشرف كان عميلا مزدوجا مع الموساد، وقيل إن ذلك القائد العربي العظيم جمال عبد الناصر لم يكن يرغب في زواج منى إبنته من ذلك الخائن للشكوك التي كانت تدور حوله إلا إن تهديد منى بالإنتحار هو ما أجبر عبد الناصر على مصاهرة ذلك الخائن لعروبته، ولإسلامه - إن كان مسلما - حتى إن مبارك، والمجلس العسكري، وكل قيادات مصر لم تشارك في التعزية حينما تخلصت منه العروبة، والإسلام، ثم، وفي النهاية لا ضير ما دمنا قد أصبحنا نحن، وإسرائيل "حبايب" نقيم التحالفات معها ضد كل ما هو عربي، وإسلامي !.

/

سيرين الجميلة / سعدت لتعقيبك.

حفنة عطر.

 

[سيرين]

همس خافت أمتلأت به الظلمة بألوان من الهواجس

\..

 

[نادرة عبدالحي]

ما لم يتوقعه العقل غالبا يحصل .

 

[نادرة عبدالحي]

الحب وحده لا يكفي ابدا لا يكفي ،

 

[سيرين]

أقاوم الهزيمة مناضلاََ بحثاََ عن إنسان يتحدى جبروت الزمن

\..

 

[يوسف الأنصاري]

خلف الأحلام .. أمنيات عانت كثيراً من تكذيب الجميع لها ..

 

[يوسف الأنصاري]

القادرون على استعياب الخسارة ، أشخاص قيموا أنفسهم جيداً .

 

[رشا عرابي]

ﺭﺅﻯ ﺍﻟﺘﺴﺎﺅﻝ ﺗُﺮﺑِﻚ ﺗﺄﻭﻳﻞ ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ
ﻭﺗُﺒﻘﻲ ﻟﻠﻐﺪ ﺍﻟﻘﺮﻳﺐ ﻭﺷﺎﻳﺔ ﺍﻟﺰﻓﻴﺮ ﻣﻦ ﺃﻣﺴﻪ ﺍﻟﻤُﺴﺮﻑ ﻓﻲ ﺍﻹﺧﺘﻨﺎﻕ ~