وَطَــــــن الـ // سُـــكّــر .. !!

[سكر الجرح]

تذاكر هـ الخفوق
تحنّ لك !
:
وآحنّ لك !


يا مسافر ،،

 

[سكر الجرح]

أنا مُتفائله جداً !


مُتفائله جداً !!



أثارتني هذه الكلمتين !

وأثارني أكثر إرتباط الكلمه الأولى بِ ( جداً) !


/



صدقاً هل أكون هكذا !؟

وأنا لاأدري !

إذن لِما دائماً ملامحي توحي عكس ذلك !




/




صباح الـ تفاؤل

 

[سكر الجرح]

دائماً أقولها نحنُ أرواح تجتمع في مكانٍ ما
وخلف شاشات فقط نتكئ على أزرار كيبورد
ليس إلا !
ولكن !
نلتقي بِ أرواح وكأنّها تحكينا ، تشبهنا !
يتوّلد إحساس يختلف تماما عن الإحساس الذي
يتكوّن لدينا حينما نلتقي بِ أناس بالعالم
الخارجي ،،
لا مجال هُنا للمصلحه !
لا مجال هُنا لإي إعتبارات شخصيه !

على حدّ علمي

/



الـ غ ـيد !

لن أُجاملك هُنا حتى لو لم تقرئيني !
وإن قرئتيني فـ سأكون سعيده !

عدم ردّي لم يكُن تجاهلاً وغضباً !
لا والله ،، بل خجلاً منكِ ولم أعرف صيغة التعبير !
اعتذر لكِ
لكِ محبه ورب البيت أستغرب إين أتت أحياناً
وأحياناً أعرف مصدرها
وعلى فكره !
إنتي ألغيتي الرسايل



كوني بخير ،

 

[سكر الجرح]

،
سيّر عليّ
سيّر عليّ
بس أمسح دموعي وروح !

سيّر عليّ
سيّر عليّ
وجبْ لي معك قلبٍ و روح !!

سيّر عليّ
سيّر علي
إذا تذكّرت الجروح !



، .. وكفى !



لا أدري وجدتني أهذي بها هذا اليوم !
ما بيّ !؟
والله لا أدري ، وحتّى لو كنت أفهم وضعي
هذه الأيام إلا إنني أظلّ أسأل : مابيّ !؟

،

و علمّني كيف أنسى !

 

[سكر الجرح]

،


اللهم لاتفجعني في أحبابي
اللهم لاتفجعني في أحبابي



يااارب ،

 

[سكر الجرح]

؛[ وكيف آحيـا !!؟
أنا أسألكْ وأترجّى !
حبيب العمر !
علمّني !؟
يجوز أحيـا . ., !!؟ ];



حينما يكون عُمرك بإكمله بيدين الوقت وأنت
لاتُحرك ساكن فقط تتأمل أين سيصل بِك الحال
ودونما حتى إعتراض ، هُنا أضعت ثلاث أرباع
إحساسك بالآمان !
كما أنا الآن !


،
،



{ .. أُمنياتِ لكم بِأمانٍ وافر ، !

 

[سكر الجرح]

لِما لا أشعُر بِرغبه مُلحّه بالبكاء !
رُغم ضياعي التامّ !
فـ أنت منذً لحظة غيابك المُفاجئه وأنا أترنّح !
شعرت بإن كُل شيء توقّف !!
كُل شيء كان يشبه المُعتاد بِالسابق ، !
حتى لم أعدْ أشتاق !!
لا أكذب ، بل أقول الحقيقه !
لم أتلذذ بِحُرقة الشوق كما كُنت !
لم أشعر حتّى بإني أنتظر رُغم إنني أنتظر !
هل المُشكله بالإحساس أمْ بي أم بِـ إقتناعي
بأي واقع يُفرض عليّ !؟
هل أنا سلبيّه هُنا أيضاً !؟
ياالله !

[ .. لِنفترض
بإنّ الخوف تملّك كُل شيء ورغبتي بالإطمئنان عليك هي السبب !
لا يشفع لي ذلك أليس كذلك !؟
ممم ، لنفترض بإنّ هذا بؤس حال !؟
لا يشفع لي ذلك أيضا !؟

إذن !
مالذي يُفترض !؟


{..
- أن أقف وأرفع يداي وأدعو الله ، !
وأنا لا أعلم حتّى هل مازُلت تتنفس !؟
- أن أحسب الوقت كم سرق منّ ساعات آماني
دون أن تأخذ حقّي منه !؟
- أن أتساقط ورقاً مُشتاق ، حتّى تعود !؟
- أن أبكي خوفا وقلقاً وجزعاً و ألماً وقهرا !؟
- أن أُنادي بِـ ثبات مُطلق وبِتظاهر بالقوّه أكثر !؟
- أن أن أُخمّن بأي حالٍ أنت الآن !؟


فعلت كُل ذلك !؟
بربك !
ماذا بقي ، هـ أنا الآن أخجل بإن أقول (أُنثى) !؟
مُجرّده من ملامحي حتّى !
الروح دائماً أُنثى وأنا بِلا روح !

بِلا روح !




!!

 

[سكر الجرح]

{..
ياعذب الصفات
ياكل الحياة ،،
صبرك عليّ ،،
هذا قليل ،،
مهما ترى من تضحيات !
خلّ السهر
لعيون من حبّك !
خل العيون اللي لها عشقي تبات !!



وشلون ماأغليك !؟

،

دائماً نسمع بعض الأغنيات ونبتسم !
رُغم إننا نُجزم بإن ذكراها مُزِقَت !!؟
وأحياناً تكون ذات ذكرى مُريحه ولا نبتسم !!


..