ليــــــــالـ ٍ من بـَـلّور...0

[أسمى]

حبّات السكر

..
الفجر يسأل عنك.
.


ـ من أجمل مافينا أن نجد أصدقاء يشاطروننا الحُزن.
ومن اسوء مافينا أن نأخذ الفرح لنا كُلهـ.
.
عندي فرحة أبي أحكيها لك.


.

 

[أسمى]

"
"في الحياة نحن لسنا معلم وطلاب بل
طالب ومعلمين.و مما حولنا يجب أن نستفيد كثيراً ،
حتى الأطفال يستطيعون قول حكمة..
العبرة بالاستيعاب والتطبيق .
"
"في كل مرة ومعرفة ولقاء نخرج ب حكمة فائدة معلومة
و درس أيضا..
"
"يُضحكني إمساك العصا من النصف بطريقة المُهرجيّن
ولو كانت بطريقة الحكماء لَ كان أفضل.

"

 

[أسمى]

أي شيء لن يتقبّل غير ما أُهِّلَ لهـ..
وَ ناسبهـ..
:


"


:
كُل شخص يعرف حدوده المسؤولـ عنها والمخولة بهـ.
ومن يتعدا الخطوط الحمراء التي لا يسمَح ولايتقبل أن تُتعدى
له ..فَ أي تفكير يملكهـ وأي عقل في رأسه..!
.
للناس ما يهمهم ويحيطونه رعايتهم..ومن حاول التعديّ
أو الاقتراب ..فلا شيء غير الكسر..لهُ أنجع.



.

 

[أسمى]

.
تَعني أن هُناك ما لا نستطيع قولهـ.!
إما ..ألم
أو ضده..!
فَ نصمتْ..وتكون لنا المساحات الفارغة..مُتنفَّس.
"
.


"
.. أُراهن على ما في يديـ..فقط.!
و ..أيضاً أُراهن على شيء كَ دبيب النملْ..في قَلبي.!
..أستأذنهـ..في سَحبْ أنفاسي.
كَ كُل مرة..أُرددها بِ غباء لأهوّن على نفسي:
لا شيء يستحق.!
لاشيء يستحق...
لاشيء يستحق.!!!
ثُمَّ..ماذا.؟
...أترُك يداي مُنبسطتان كَ تعبيرٍ عن لا شيء.
حسناً..سأُعلمني حين ما يستحق.
وأُعلّمُني..وأُحكم قبضتي على مايستحق.
وَ... أُفرِّط بِ أشياء كانت ضمن ما لا يستحق.!
بيدَ أني..وعندما يعود ذلك الحُلم في كُل مرة ..سأشدُّ شعر المرأة الحنونة
وأستجوبها ...أجل سأسألها ماذا تُريد منّي ..وبماذا أنا موعودة.
..ليسَ على القدر اعتراض..وليس فوق الغيب عِلمْ.
لكنها تأتي في كُل مرة بطريقةٍ نَزِقة..أكرهُها..وتُذكرني بتلك الشوارع
القديمة ..خَلفْ منزل جَدي..حين تُمطر..وأعود وقد بلغ الطين رُكبتيّ
لأخرُج من نهاري بعد فرحتي باللعبْ...بِ توبيخ أُمي..فقط توبيخ أُمي.
شيء يبعث على القلق..فعلاً...يجعلني أقول :سأقتُلها في المرّة القادمة
ليست أُمي طبعاً..!!! بل المرأة التي تزورني في الحلم..سأضع تحتَ وسادتي
سكيناً..!!كما فَعَلَتْ أشواق مَرّة..و ضللنا نضحك عليها لأيام عديدة..لكن أنا
لن أُخبر أحد..وسأتخلص منها بِ هدوء.لأنام دون شعورٍ بقلق من عودتها
في كُل مرّة.!حتى وإن افتقدتها..نفتقد مانكره أحياناً..لا إشكال في ذلك.
.
.
ومازالَـ..دبيبُ النملْ في قَلبي.!
.

 

[أسمى]

"
وَ... مع اتساعهما نور.
أتمنى ألاّ يخفُتْ أبداً ..لأني أحتاجهـ..
فعلاً أحتاجهـ.. أهزُّ كتفيّ إمعاناً بالخيبة
و رسماً لها مُجَّسَدْ.!
تأخذُ الأنفاس سِرقة ..لكنها لذيذة
لذيذة جداً ولأوّلـ مرة يحدث ذك
إستلذاذ سرقة.!
غريب جداً..!
اشتقتُ لأيام بعيدة..وبدأتُ كثيراً أهذي
بطريقة بائسة..وَ غير مفهومة.
"



قُلت لأبي أمس:
حين أوّقع على روايتي للمُعجبين
هَل أبتسم للكاميرا أم أنظر لها نظرةً
قاسية .. كَ أي عربية يتلّقف تواجدها
الظنّ أينما حَلّت.. !
ضَحِكَ من العبارة الأخيرة بينما لم
يكن ينوي ذلك في البداية.
"


فكّرت كثيراً..وتوّصلت إلى تأليف رواية لاتقلّ عَن 1000 صفحة
أجعل نصفها فارغة لِ من لايحبون القراءة.!
ماذا أفعل..أُحب إرضاء الجميع.











..على الأقلـ/
نهاية باسِمة لِ بداية بائِسة.

 

[أسمى]

..أن تهبني قلباً طيبا يُسرِف
في حُبّي ،إحاطتي، حمايتي..
.و البحث عن فرحي.فَ كيف
يكون شُكرك.! أن أهِبكَ قلبي.!؟
هي مُعادلةٌ بسيطةٌ يا صاح..
كيف نَبلُغ أقصى درجات
ردَّ الجميل ونحن لانملك
ما نُسديهـ.!أجل..لا نملِك

.
.
..ولا تنظُر لِ قَلبي..فهو ليسَ مما أملك.
"

"


حقاً..أعيينـا الحِيَلْ و أعيتنا.!

 

[أسمى]

"

"
الـ شواطئ نُقطة آخر الرحلة.
مرافئ.. حينَ تَضيق بالنفسْ
..سِعةُ البحرْ.
"
وَحيثُ هي مُنطلق بداية لِ نفس الرحلة
فَ هي تُحيط الأرواح باعتقادات الأمان
لِ تُسرع بالعودة.


"
الشواطئ..تعتنق مبدأ:
لكل بداية نهاية..حتى وإن كانت
لِ دَفن جَسَدْ لَفَظهُ البحر.!!!
"
حينَ تنوي أن تكونَ شاطئ..
فَ كُن مستعداً...لِلـ مابعد.!

 

[أسمى]

مِن ضِمن الرسائل التي لن تَصل..


..
إلى تِلك النسمة التي ماتلبث أن تَمر عَبرَ الحقول
إلى متى وأنتي تجولين هادئة..أسرعي أُتركي أثر..صَخَبْ
فَ منكِ العَبَق لا يزولْ..يموتُ الشجر حين لا يُسقيهـِ القَطرْ
لكنَّ الأرض تحتفظ بالبذور بين أحضانها..لِ تَخرجْ ولو بعدَ حين..
فَ كوني كَ هي وأنا أدري بك.
"
بعضُ الناس كَ المطرْ ..حين ينزل على الأرض..تهتزّ وتربو و
تُنبت من كُل زوجٍ بهيج. أتعلمين...
أنا أُحب تواجدك حتى لو لم تتركي أثرْ."


"