رسـائـل لـ لـ يـاسـمـيـنـة

[صالح العرجان]

الجرح في هالزمن مثل التحية
.................................. يعني توقع بالمصافح يجي جرح

 

[صالح العرجان]

كل ما في الأرض ينذر بالمفارق
و الغياب


اللقا و الشمس و حروف الرسايل
و القبور

بعيداً عن الياسمين هذه الحروف ولكن كما تعودت أن تصنع لي أفراحي هي أيضاً النفق لأحزاني

 

[صالح العرجان]

لَبيْك لَوْ تَطلبْ مَنْ أنفاسِيْ [ .. أنَفْاسْ .. ] .... !
بـّ/ آلوَردْ أغلفْ غَآليْ العَمرْ .. وَ أهدِيَك

 

[صالح العرجان]

صحيحٍ آني .. [ آجوعك ]
بس طبعيٌ آكره آلتبذير ..!

..... تعآل وهآت ليٌ كآسة حنينٍ
و [ كسرتينٍ آنفآسٍ ]

 

[صالح العرجان]

ليت الوجع بعروق قلبي ولا فيك
وليت التعب غلطان ساهي ولا جاك

لو الشفا بضلع صدري لداويك
واطحن جميع ضلوع صدري فداياك

 

[صالح العرجان]

وأنا [ طفل ] قبل السهر والتناهيد ،
وقبل الحزن .. يصبح لـ [ قلبي ] طبيعة !


"كنت" أستطيع أفرح [ بليّا ]مواعيد ،
و"اليوم" في موعد [ فرح ] .. ما استطيعه !

 

[صالح العرجان]

ما كان قصدي إني بهمي أشغلك
بس حولنا أشياء في قمة [ السخف ] !

المجتمع و الظلم و إني ما أوصلك
تجمعني أخنق معظم أنفاسي بـ [ أُفّ ] !!

 

[صالح العرجان]

أغراب جينا ..[ والمقادير ] ترحال
والعمر ينقصّ .. والرجا بالله يزود


والليلة اللي شفّها .. [ ضيقة ] البال
أقفت تجرّ ثيابها .. جور وصدود