مَاذا تَقْرأ الآن ؟؟

[رشا عرابي]

الله يعلم وكفى

من كتاب جزء من القلب مفقود للكاتبة آلاء الدهنة

 

[عبدالله عليان]

شادي الصوت

ياشادي الصوت.. هذا الليل..يفجعني
شكل بصوتك.. سماء ليلي ووجداني

رجعني ...للحب. والاحلام.....رجعني
ذكرني.. باللي مضا..من سالف ازماني

ودي بساعةفرح وان قلت وش يعني
يعني كذا..جيت انا.هارب من احزاني

تسعة.. ..عشر..عام..والايام..تدفعني
لعالم"..مااعرف.. الوافي.. من.الجاني

احباب.. واجد.تبي..وصلي.وتقطعني
يا كثر ...ما تاخذ..احبابي...وتنساني

اجوع.. ماالحب..والاحباب..تشبعني
بذلت ماشفت..من يبذل.على..شاني

كلي تبعثر...تعب.منه. اللي.يجمعني
يلم شملي قبل ما ارحل..ولا..القاني

يزرع بقلبي.أمل وان غبت..يزرعني
إنسان مخلص معي بالحب. متفاني

الليله اشياء كثيره..صدق..توجعني
الحب...والشعر...وذنوبي.وحرماني

من وين مارحت قام.الشعر. يتبعني
ادمى جروحي وعند الناس..عراني

صحيح وافي معي والغير.يخدعني
من قبل ما كتبه يكتبني...ويقراني

الشعرطفل..(ن)يداعبني.. ويمنعني
احيان يضحك معي وامرار.. بكاني

ياشادي الصوت قوم بالله...متعني
رجعني للحب ..واحلامي..وخلاني

محمد الثوعي

 

[د. لينا شيخو]

رواية
جسر بنات يعقوب
للكاتب الفلسطيني حسن حميد
رواية رائعة❤ شارفت على الانتهاء

 

[سليمان عباس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عارف سرور

شكراً
ويهجرني الفراش
ينعس زهر
تصبح حكايات المطر
كذبه من إبريل وتغيب
وهي غيمتك تلبس بخار من الضياء
وتمطر عتيم
وتليّل الصبح بظلام..
ليل الشتاء
في غيبتك أبرد من البرد بكثير
حتى أنا في غيبتك موسم جليد
طفت سوالفك الجمر
ولا بقى في غيبتك إلا يدي
وهذا الرماد!
شتت سوالفك الفرو
ما كان ف الموسم دفا
ما كان ف الموسم حنين
و كل الجروح اللي بقت شاهد على
مدري إش على؟؟!!!
لكنها:
شاهد على إني تعبت
وإني اختصرت كل الدروب اللي تودي لِك
وأتيه!!
أستقبله..
عطرك يجي بين الرسايل والورق
يضحك يقول:
لحظة غيابك موجعه
ويرجع الى قارورته!
بنت الصباح ألمشبعه عطر ودفا
الغافية ود وبكاء
لحّفتني لحظة غيابك بالبحر
ولا غرقت
مدري البحر أشفق علي إني أموت أكثر من أنا ميّت
مدري البحر أشفق على:
مدري إش على؟؟!!!
نسيتني ..
مدري نسى هذا الزمان إغفايتي
ولا صحيت إلا على موسم رحيل
كانت وجوه مسافرة
إلا أنا
كنت أحزم أمتعتي رجوع
كل الأيادي لوّحت صوبي وداع
وسافرت
وحدي بقيت
أنفض غبار اللي مشوا عني
وأتصفح وجوه
تسقط ملامحهم ورق..
منفي!!
وتغريني البلاد اللي
سكنت فيني نهار
النايمة سكانها
تحت الوجع
أدري بـ أطيح
وبـ تصحي المدينة في فزع
بيبكي الصغار
بس الصغار لـ طيحتي
وتركض دُما
إتصدقين؟؟
كل الأيادي لوحت
الا
يدك
ولا صحوا

.................

 

[ضوء خافت]

كتاب عينيك ...

صفحة الوعود ...

السطر الذي وأدتَ به بقايا سوء ظني ...

و لن أطوي الصفحة ... حتى تُطوى صفحة عمري

 

[جليله ماجد]

طبيب أرياف
د. محمد المنسي قنديل
تحكي قصة الطبيب الشاب ( علي ) الذي سُجن لآرائه الثورية و تم تعيينه تأديباً له في قرية نائية هناك شدت انتباهه الممرضة ( فرح) فوقع بحبها دون أن يدري أنها متزوجة ماذا سيحدث لهما و ما هي طبيعة الحياة في الريف مع كل الظلم و الفقر و الجهل.. اقرأ هذه الرواية لتعرف..
بصراحة الرواية لم تجلب جديداً لكنها ممتعة مسلية و لا تستطيع تركها قبل أن تنهيها موهبة الكاتب الحقيقية تتجلى في خلق شيء من لا شيء و المراهنة على السرد الرائع له..
الرواية سلطت الضوء على المشكلات أو الظواهر السلبية التي نعاني منها : الخوف، الطمع، الشبق، التزوير، تمجيد السُلطة و غيرها الكثير و كأن الكاتب يُسقط مشاكلنا الحالية على هذه الرواية و في هذا ذكاء مطلق..
أكثر شخصية انطبعت بداخلي الغجرية ( الجازية) أحببت قوة شخصيتها و صفاتهاو شموخها اللامتناهي..
الرواية بالمجمل جيدة لكن كعادة المنسي لمن يقرأ له الإيحاءات الجنسية ليس مجرد إشارات بل هي صفحات طويلة مفصلة.. إذا تخطيتها بسرعة دون أن تدقق بها أنت بمأمن يا صديقي..
أنصح به لأن وصف المنسي لا يشبه أحداً قرأت له من قبل فهو من الكُتاب الذين لا يسترسلون في الوصف بل يصف بقدر الحاجة فقط و يترك لك السقف لتعلو أو تهبط
كاتب ذكي بالفعل...!
اقتباسات من الرواية...
(كيف استدار الزمن لهذه الدرجة؟ كيف تحوَّلت عهود الحبِّ إلى ضحكة هازئة؟)
( القرية المألوفة التي لم تتغير منذ مئات السنين، يسكنها الفلاح نفسه الذي قطع أحجار الجبل لبناء المعابد و المقابر، و ضن على نفسه فبنى البيوت التي يسكنها مع أولاده و حيواناته و قبور أسلافه بالطين؛ بيوت تتقد تحت الشمس، و تذوب عندما يحين وقت الفيضان)

لمحبي القراءة الإلكترونية :
https://www.kotobati.com/book/readin...d-28453c34c76d

 

[سعيد الموسى]

خطوط يدي ..
هي أيضاً حكاية ، محاولاً الفهم هل الخلل في أتجاهاتها أو بي أو في هذا الزمن اللا منطقي !

 

[نادرة عبدالحي]