فـِراشٌ بلون .. الفـَرَاش .... - الصفحة 12 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ما يكتُبُهُ العضو بالعُضْو : (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2420 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7439 - )           »          الكُنَّاشَة (الكاتـب : شمّاء - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 244 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3850 - )           »          تجاربك . . . خبراتك . . . فائدتك (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 1496 - )           »          شطحات وأمل (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 3431 - )           »          أَبْــلـــة....! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 4 - )           »          | ذاكرةٌ مثقوبةٌ | (الكاتـب : ناديه المطيري - مشاركات : 12 - )           »          بحر الحزن !! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 0 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 437 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-08-2010, 09:18 AM   #89
مي العتيبي
( كاتبة )

الصورة الرمزية مي العتيبي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 236

مي العتيبي لديها سمعة وراء السمعةمي العتيبي لديها سمعة وراء السمعةمي العتيبي لديها سمعة وراء السمعةمي العتيبي لديها سمعة وراء السمعةمي العتيبي لديها سمعة وراء السمعةمي العتيبي لديها سمعة وراء السمعةمي العتيبي لديها سمعة وراء السمعةمي العتيبي لديها سمعة وراء السمعةمي العتيبي لديها سمعة وراء السمعةمي العتيبي لديها سمعة وراء السمعةمي العتيبي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عيضه مشاهدة المشاركة
كلامك فيه كثير من المنطق قليل من النذالة على قولة عادل إمام

لابصدق لشكك وجاهة من ناحية أن الشعراء يقولون مالايفعلون ومن ناحية أننا العرب أكثر من يرفع شعارات براقة ولايطبقها..!

لكن ليتذكرالإنسان حديث المصطفى عليه الصلاة والسلام بمامعناه من مات وهو غاش لرعيته لايدخل الجنة ...وأسر الأنثى بعقد الزواج وإهمالها غش...!

من كلام أهل الديرة( الفتى يقول ياغبن ساعة والحرة تقولي ياغبن دايم..!) على أساس ان الرجل يحق له الزواج بأخرى ويصلح غلطته عكس المرأة..!

اما بالنسبة للشعراء (أتمنى مايطلع هالكلام برا المنتدى) فإذا كان فيه قصيدة تلوح في البال فستتحول ليلتها إلى مشهد من فلم ( النوم في العسل..!)

تحياتي

رائع وكفى ...نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صدقني لا أكره / أحقد على من يُخالفني و يقدّر إختياري ..
هنا منبع الرقي ّ .. هنا معنى الحوار ...

شكرا ً لحضورك المتكرر

 

التوقيع

اشرعة ٌ .. وسفينه !!

مي العتيبي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-08-2010, 09:25 AM   #90
مي العتيبي
( كاتبة )

افتراضي


حاتم وعبدالناصر ..
جدا ً جدا ً تشرفت بكما وبالجميع : المعارض قبل الموافق ..
وأتمنى فقط أن نصل الى وسطية ٍ تجمعنا في كل شيء دون جعل الحقد يتغلغل الى دواخلنا تجاه المختلفين ..




طبتم و طاب ممشاكم ..

 

التوقيع

اشرعة ٌ .. وسفينه !!

مي العتيبي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-05-2010, 04:24 AM   #91
ماجد الذويبي
[ جناح الروح ]

الصورة الرمزية ماجد الذويبي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

ماجد الذويبي غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد مستور العتيبي مشاهدة المشاركة
الزوج

وأزمة منتصف العمر وهي من أكثر المراحل خطورة على أي زواج خصوصاً من جهة الزوج حيث تبدأ فيها مشاعرك نحو زوجتك تختلف لا لعيب منها أو عيب فيك، ولكن فقط هذه هي طبيعة المرحلة والتي يجب أن نتفهمها، حتى لا نهدم بيوتنا التي عمرناها ابتغاء مرضاة الله..
وقد أوضح لنا الله في كتابه العزيز ليؤمنا مما قد نحب وهو شر لنا.. وما قد نكره وهو خير لنا.. حين قال جل في علاه "وَعَسَى أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُون".
هذا هو البعد الأول في المشكلة..
إذاً عليك أن تفحص علاقتك بزوجتك جيدا؛ لتفهم احتياجاتها وتصححها من طرفك وتنبه زوجتك لدورها..
البعد الثاني:
هل أنت فقط من يحمل رغبات؟ هل أنت فقط من يخشى عليك من الفتة؟؟ هل فكرت في حال زوجتك في هذا الوضع؟

فإن كان الله قد شرع لك الزواج الثاني والثالث والرابع.. ولا يستطيع أحد منا أن يرفض ما أحل الله..
لكن فقطأنبهك لحق شريكتك.. فسوف تبحث أنت عن أخرى لتقضي حاجتك حفاظاً على نفسك من الفتنة.. فأين فتنتها هي؟؟

بالطبع قد يكون زواجك الثاني حلاً، ولكن اسمح لي لا أستطيع أن أقنع زوجتك بزيجتك الثانية فقط لكونك تحتاج إلى قضاء احتياجاتك التي لم تعد تمنحها زوجتك.. !!
أرجو أن تعيد حساباتك، لتحفظ زوجتك كما تريد أن تحفظ نفسك.. كلكم راعٍ وكل راع مسئول عن رعيته وزوجتك من رعيتك، لو لم تعد تحبها ولا تستطيع التكملة تحدث معها دون أن تظلمها، فربما يكون التسريح الجميل أفضل من أن تبقى معها دون حقوقها..

والإسلام لا يسرع إلى رباط الزوجية المقدسة فيفصمه لأول وهلة، إنه على العكس يشدّعلى هذا الرباط بقوة، إنه يهتف بالرجال:
( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنكَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًاكَثِيرًا)

فيميل بهم التريُّث والتصبر حتى في حالة الكراهية، ويفتح لهم تلكالنافذة المجهولة (وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا
فما يدريهم لعل اللهيدَّخر لهم هذا الخير فلا يتركوه. وإذا تجاوز الأمر مسألة الحب والكراهية إلىالنشوز والنفور فهناك محاولة يقوم بها الآخرون وتوفيق يحاوله الخيِّرون

: (وَإِنْخِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُواْ حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْأَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلاَحًا يُوَفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللّهَكَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا
( وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْإِعْرَاضًا فَلاَ جُنَاْحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًاوَالصُّلْحُ خَيْرٌ. )


__________________________________________

هنا بعض الأسئلة من موقع فتاوي
والتي تتحدث عن أشياء تتصل بشكل أو آخر بالموضوع والإطلاع عليها مفيد والله أعلم
_________________________________________





د. سامي بن عبدالعزيز الماجد

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية





الحمد لله حده، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
قوامةالرجل ثابتة بنص القرآن: "الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَاللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ..." [النساء:34].
وأعظم واجبات القوامة النفقةُ على الزوجة بالمعروف، بحيث يكفيهاالتكسب ويضمن لها النفقة، فلا تحتاج لغيره، ولا إلى أن تعمل؛ لتنفق على نفسها، ومنأعظم واجبات القوامة حماية العرض والغيرة عليه، وضمان الكسوة والسكنى، وله عليهامقابل هذا أن تطيعه بالمعروف، وأن تحفظ عرضه في غيبته، وأن تقوم بشؤون البيت، كماقال صلى الله عليه وسلم: "... والمرأةُ رَاعِيَةٌ في بيتِ زَوْجِها ومَسؤولةٌ عَنرَعِيَّتِهَا". أخرجه البخاري (893)، ومسلم (1829).
وليس من القوامة أن يستبدّبرأيه ويظلمها، ويشق عليها، ويقتصد في نفتقها، ويمنعها مما أباحه الله لها، ويحرمهامن طيبات ما أحل الله لها، وليس من معنى القوامة أن يضربها ضربًا مبرحًا، كما يضربالسيد عبدَه، أو يضربها من غير سبب، ولو بالضرب غير المبرح.
وليس من معنىالقوامة أن يصادر رأيها، ويحقرها، ويحجر على عقلها، فالإسلام بريء من كل هذا، ولايعني منح القوامة للرجل أن يكون هو الأفضل مطلقًا عند الله، بل الأفضل والأكرمالأتقى، كما جاء في الآية المشهورة. والله أعلم.


السؤال




تقول :كنت قد تناقشت أنا وإحدى الأخوات المسلمات في إحدى ساحات الحوار عن حديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- بما معناه:إن الملائكة تلعن الزوجة التي تمتنع عن معاشرة زوجها جنسيًّا من دون سبب وجيه، فهذه الأخت ترى أن الإسلام لم ينصف المرأة؛ حيث إنه لا يوجد حديث يقول بلعن الرجل الذي يمتنع عن معاشرة زوجته دون سبب وجيه، فأنا أريد أن أعرف هل هناك نص شرعي من قرآن أو سنة يبين ما هي عقوبة هذا الزوج في هذه الحالة؟ بمعنى هل هناك تحذير له من الله –تعالى- مثل لعن الملائكة أو أن يتوعده الله بعقوبة في الآخرة نتيجة امتناعه عن زوجته؟ فإذا تكرمتم أرجو الإجابة عليَّ سريعاً لو كنتم تستطيعون اليوم، حيث إن النقاش بيننا لم ينته بعد و هي تنتظر، ولا أريد أن أتأخر عليها أكثر من ذلك، وجزاكم الله خيراً.



الجواب




الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:

فالحديث الذي تعنينه هو قوله – صلى الله عليه وسلم-: "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت، فبات غضبان عليها، لعنتها الملائكة حتى تصبح"، والحديث متفق عليه، عند البخاري (3237)، ومسلم (1436) عن أبي هريرة – رضي الله عنه -.
ومعناه ظاهر، ولكن ليس على إطلاقه كمايتوهم بعض الرجال، فليس كلما امتنعت المرأة وأبت دعوة زوجها إلى فراشه فقد حقَّت عليها لعنة الملائكة، بل الوعيد مقيَّدٌ- كما قرر ذلك أهل العلم – بحالة عدم وجود العذر الشرعي.
فإذا كانت المرأة معذورة شرعاً فلا حرج عليها أن تأبى دعوة زوجها لها إلى الفراش، كما لو كانت في صوم قضاء، أو كانت مريضة والجماع يؤلمها، أو يزيد من مرضها، أو كانت في حالة نفسية سيئة لا تحتمل معها أن يواقعها زوجها.
والمقصود أنه متى كان الجماع يسبب للزوجة ضرراً بيناً لم يكن عليها من حرج أن تأبى دعوة زوجها إلى الفراش، بل يجب عليها الامتناع عندئذ.
على أنه مع ذلك لا يجوز للمرأة أن تتمنع عن الوطء لمجرد عدم رغبتها فيه، فهي ـ في عدم وجود العذر الشرعي ـ مأمورة أن تستجيب لرغبة زوجها، فإن أبت حقَّ عليها وعيدُ الحديث.
وإنما ورد هذا الوعيد في شأن الزوجة دون الزوج؛ لأن الرجل – في الغالب – هو الطالب، والمرأة هي المطلوبة، والرفض لا يُتصور إلا من المطلوب، والغالب أن الرجل هو الذي يدعوها للفراش، وقليلٌ ما تدعوه هي لذلك، وإذا دعته فقليل ما يأبى الزوج دعوتها، ولذا كان الزجر أغلظ على الطرف الذي يتصَّور منه التمنع أكثر؛ لكونه مطلوباً، وهو المرأة.
وورد هذا الوعيد في شأن الزوجة دون الزوج لأن الرجل ـ أيضاً ـ لا يتصوَّر منه حصول الوطء إلاّ بانتشار آلته (عضوه)، وبدون ظهور رغبته لا جدوى غالباً من دعوته، بخلاف المرأة؛ فهي محل قابل للوطء والاستمتاع، سواء رغِبت أم لم ترغب، تحرَّكت شهوتها أم لم تتحرَّك.
وكذلك لأن صبر الرجل على ترك الجماع أضعف من صبر المرأة، كما أنه أسرع منها استجابةً للمثيرات والمرغبات. ومنعُه من قضاء وطره وإتيان شهوته أشدُّ ضرراً وأعظمُ مفسدةً من منع المرأة من ذلك، فإن المرأة تصبر، والرجل لا يصبر.
ويشبه هذه المراعاة لحاجة الزوج في الوطء ما جاء في الشرع من كثرة التذكير بحقوق الوالدين، ومن تكرار النهي عن عقوقهما، وتكرار التذكير بالوعيد الشديد على ذلك، فأنت تجد من ذلك ما لا تجد مثله في التذكير بحقوق الأولاد؛ لأن تقصير الناس في حق الوالدين أعظم من تقصيرهم في حقوق الأولاد، ولأن في فطرتهم من دواعي مراعاة حقوق الأولاد والحدب عليهم والرأفة بهم ما لا يحتاجون معه إلى التأكيد على حقوقهم، فلم تكن الحاجة داعية إلى التأكيد على ذلك كما كانت الحاجة داعيةً إلى التأكيد على حقوق الوالدين.
إن النظرة القاصرة التي لا تتجاوز ظاهر الحديث – وهو لعن المرأة التي تأبى دعوة زوجها إلى الفراش- قد لا ترى في الحديث إلا مراعاة مصلحة الرجل فحسب.
بيد أنَّ النظرة العميقة الفاحصة - التي لا تقف عند ظاهر لفظ الحديث ودلالة منطوقه – ترى في هذا الحديث مراعاةً لمصلحة الزوجين جميعاً، لا لمصلحة أحدهما دون الآخر، فالحديث وإن كان ظاهره مراعاة مصلحة الرجل وحاجته، إلا أن مآله فيه مصلحةُ الزوجين كليهما.
وبيان ذلك: أن المرأة العاقلة لا ترضى أن يفرغ زوجها شهوته في غيرها بالحرام، وهي تغار أشدَّ الغيرة لو همَّ زوجها بذلك، فكيف لو وقع؟!.
غير أنه لا يتناسب مع هذه الرغبة والغيرة رفضُها لدعوته إياها لفراشه، فهذا الرفض دافعٌ قوي – وبخاصة إذا تكرر- إلى أن يبحث زوجها عن موضعٍ آخر (غيرها) يضع فيه شهوته ويمارس معه المتعة.
وكلما تمنعت المرأة من زوجها عظُمَ في نفسه الدافعُ إلى قضاء وطره في غيرها، وقد يفضي به الأمر إلى أن تخرج من قلبه، وتصبح العلاقة بينهما سطحية رتيبة؛ كعلاقة الرجل بزميله في العمل، وهذا – قطعاً – لا يضر الزوج وحده، بل يضر الزوجة معه.
إنَّ تفهُّم الزوجة لحاجة زوجها الجنسية وتقبلَها لدعوته- بما لا يضر بها وإن كثُر- يجعله راغباً فيها لا راغباً عنها، منصرفاً إليها لا منصرفاً إلى غيرها. كما أنه يقطع الطريق على وساوس الشيطان أن تتسلل إلى قلبه، فتوسوس له وتزين له الفاحشة، وتجعل من رفض زوجته لإشباع رغبته عذراً له أن يقع في المحظور.
ومن هنا يظهر لنا جلياً أن الحديث يأمر المرأة بما هو مصلحة لها في مآله لو تأمّلت أبعاد هذا الأمر في دلالة الحديث.
على أنه ليس في هذا الحديث – لا من مفهومه ولا من منطوقه- حث الزوج على أن يلح على زوجته في الاستجابة لرغبته، فيقسرها ويكرهها على الجماع، وليس فيه – كذلك- أن له أن يحقِّق رغبته ويقضي وطره كلما عَنَّ له ذلك.
كما أنه ليس من منهج العدل والإنصاف في شيء عند استظهار نظرة الشرع للمرأة أن تؤخذ نصوص من الشرع مجتزأةً تُجعل أصلاً يحكم على الإسلام به، وتنسى أدلة أخرى كثيرة مستفيضة تؤكد للرجال حقوق النساء، وتأمرهم بمراعاتها، وتزجرهم عن التهاون فيها أشد الزجر.
فلا بد – إذاً – أن تستقرأ جميع النصوص الواردة في شأن علاقة الرجل بالمرأة، وفي شأن حقوقها عليه، وحقوقه عليها، ومن استقرأها أدرك بيقين لا يزعزعه شك أن الإسلام أنصف المرأة كما أنصف الرجل،وأعطاها بقدر ما لها من الحق، ولم يأخذ منها إلا بقدر ما عليها.









أتمنى أن يفتح الله عليك وعلينا بما هو خير،











[ اللهم إجعل ما كُتب أعلاه وما نقلته للعلم حجةً لي لا علي يوم القيامه ]


مي عشان ما تقولين اني ما حملت الرجل مسؤووووليه

بس فتحي عينك شويه نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


مودتي

واعذريني لتأخري نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

[ مَا جَـدَّ عَـتِـيٌ بـِي ]



جميل الصدفه جابتك لي ميعــــــاد ...!!
وطــز فيها لو عيت تجيبني بـأفكارك ...!!


ماجد الذويبي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:41 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.