[ شَكّ وَ تَطْرِيْزْ ]

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العنزي

تحية اجلال

للشعــر عنـدما يُكتــب بـوعي

خالد العنزي
ـــــ
* * *

أبو يزيد ..
والحضور عندما يكون كريماً كـ أنت
لا يمكن ردّه من وِدّه إلاّ بـ
شكراً بحب .

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أصيله المعمري

النص هذا أكثر من قصيدة

أصيلة المعمري
ـــــ
* * *

نعم هو كذلك لأنْ لا قصيدةَ فيه - أصلاً - .

شكراً تتلوكِ .

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الغنيم

*


قايد، يا أخي أنا أتمنى لو أنّك لاعب كرة
صدقني ساعتها سيكون التعبير عن اعجابنا ومحبتنا لك أسهل...
تصفيق وأمواج مكسيكية وأغاني - وكان الله غفور رحيم،
لكن وأنت شاعر.. ماذا يمكنني أن أفعل!؟
كيف نعبّر عن فرحنا لشاعر يسجل الأهداف ويتلاعب بالخصوم والحكام وراية الكورنر!

بعد قراءة النص كنت وحدي في الكورنيش، وحدي من قرأ هذا النص في الكورنيش، أبدأ مسيرةً احتفالية بهذا الانتصار المتقن (لئلا أقول بالخطة العلمية المدروسة) للشعر، مسيرة منّي أنا - وحدي

لو قرأك الآخرون لما خرجوا لشيء آخر،
لم يقرأوك.. فخرجوا لكل شيء

صديقي : مشعل
ـــــــ
* * *


تقرأني وحيداً - هكذا اعتقادك - !
ألا تعلم بأنّني لحظتها مُمسكٌ إصبعك و واضعه على كلّ سطر / شطر !
ألا تعلم أنّني من يُراود كلمات النص بأنْ تخرج من شفتيك وأنت تقرأ !
يا صديقي :
في الحُسبان أنتَ لحظة كتابتي .. واضعاً ذهولك أمام عينيّ النص
ومحاولاً إزالة إحباطك ممّا سأرتكبه لحظة الكتابة من أخطاء .
يا صديقي :
أنْ تحتفي بي إلى هذه الدرجة من التفرّد ، فأنا كفيلٌ بمكافأة نفسي
على ذلك .. و أعدك بأنْ أصطحبها إلى أفخم المطاعم و أرقى المقاهي
لبلوغها ذلك المجد .

صديقي
ألجمني عن الردود ردّك
فقمتُ الآن بالمخاطرة لأقول : شكراً بحب .

 

[إبراهيم الشتوي]

قليلة هي النصوص المشبعة بالضوء والمكتنزة بالإبداع ..
أن هذا النص وما يحمله من مرجعيات دلالية وبلغته الكيميائية ورهافة الموسيقى الداخلية، وما أحدثه شاعرنا قايد من اجتراح جميل للغة لتتدفق انزياحاتها بكل سلاسة وهدوء , وذلك الكم المعرفي والجمالي الوافر الوارف وبتكثيف شعري وإيحائي يظل مرتفعا بالأفق نرتقي إليه كلما قصرت نظرتنا التأملية والميتافيزيقية ،
وعلى الرغم من تجربة أخي قايد الشعرية الناضجة إلا أن هناك قلة حادة في أثرى الساحة الشعرية من تلك النصوص التي تعتبر منجز فاخر باهر ماهر .

الودق صاحب الفكر المتقد ... الأستاذ قايد الحربي
وما بين هذا النص وأفقه الأعلى ..
مسارب ضوء ومنابع ضياء ..
فمزيدا من السمو بالذائقة ورضابها وعنابها ..
دمت بالقلب وبالقرب ..
تقديري .

 

[محمد السالم]

لا أعلم أين كانت عيني عن هذا المتصفح الذي له اكثر من خمسة أشهر !

الأستاذ قايد لا أخفيك سراً أول مرة أطلع لك على نص أدبي وبالخصوص شعر شعبي

لكن هذا النص أجد انه مداعة لأحساي بالندم أني لم أطلع على باقي نصوصك لأني وجد في نسج هذا النص بشقية أكاديمية تحلق خارج سرب السائد

أستاذي الكريم مثلي لا يقيم مثل هذا المتصفح لأني لا أخفيك سراً أرى انه أكبر عبثني وعبث منهم على شاكلتي في تناول مثل هذا النص

لن أوفي هذا النص ربع ما يجب علينا نحوه

ولكن دعني أقول لك شكراً على هذا الكرم

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الدوسري

.
.
قايد .. أصدقك القول ؟؟
لن يخرج أي قاريء من هُنا .. سـ يُعيقهُ ذهوله ..
كما أنا الآن .. وهي كـ المعادلة :
حرف + ذائقة = ذهووووول ..
لذا .. دعني هكذا ..
.
.
احتراماتي

الدوسري : سلطان
ــــــ
* * *

و أصدقكَ قولاً :
بأنّ مرورك و زهورك و عطورك هذه لا تقبل
إلاّ القُبل على جبين حضورك المُبهج حدّ الانتشاء .

سلطان
شكراً بلا حدّ .

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.





[ شَـكّ وَ تَـطْـرِيْـزْ ]
كَـ : أوَل خَلْقٍ لِلْشِعْر ,
كَـ : أنْ تَكُونَ أول شَاعِرٍ به - أو - أول إنسٍ شَعَرَ وَ تَكَاثَر .. والْبَقيِّة حُشِرو فِي أقْصَاك وَتشَعَّرو ,
"بَينَك وَبينهُم" : خُلِقَ الْخَلْق .. فَلا تَلْتَقُون
"بَينَك وَبيْنَك " لايُشْبِهُكَ إلا الْأربِعين نَعْيماً فِي وَجْهِك إذ تُمْطِر فَينهضَون

.

.

.

العطر : جنّة و الجنّة : عطر
ــــــ
* * *


والشعر القادم بحرفك حدّ ردّك .. لا يملك مع قائله
إلاّ قولاً بـ خجل :
شكراً كروحٍ وريْحان .

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الخويطر

الجميل قايد

أعترف بأن لغتي أضيق من أفند أو أقرأ

ففلك كهذا يَجذب ولا يُجذب

تحار فيه الألباب رغم صفاءه وسطوعه

تنبت من بين سطوره المعاني

وتخرج من أصله الفروع

ويتدلى من عاليه الثمر

مزهر بالبيان.. معطر بالفكر والعقل

فلست بذلك الذي يقول مقالته في هذا الرصد المرصود

شكرا لقامتك التي أهدتنا هذا النص


دمت بإذن الله بهذه الروعة


إبراهيم

إبراهيم الخويطر
ـــــــ
* * *


مُقدّس الترحيب بكَ ..
من تُحيطه بهذا الاحتفاء و النقاء .. سأُقسم بعجزه
ياعزيزي :
مُنتهى الكرم انتهاؤكَ من القراءة فكيف بالردّ و الإطراء !
أنتَ هنا لا تفعل إلاّ إثبات عجزي واللغة عن القول بالمثل
لكنّ عزائي وهيَ :
شكراً بمودةٍ خالصة .