ليــــــــالـ ٍ من بـَـلّور...0

[أسمى]

.....طيوف.....
!..
..!
تحديدها كَ رسم دائرة في الهواء
مركزها خواء..
وهي تصعَد ..
تصعـد
تصعَد للأعلى
ثم تتلاشى
لِ نجمعها في الغد
إن ثَمَّ.

 

[أسمى]

والصيف يخفي عن الشتاء حقيقة أنهُ حينَ يُغادر لا يُغادر لكنه يتخفى داخلنا
ونحنُ نمسح على جِباهِ قلبٍ قائِض...أن يا لله ماأقسى الوقت..!
:
بينما الشتاء لا يُعلِّق..بل وايضاً يُخبئ بين دفتي مايشعر حقائقَ أُخرى
منها أنه قد تتصلب أطرافك برداً مجنون في قمة شعور الحر..وقد يطويك
كيدُ نهارٍ من هَجير ببساطِ برودة مجذوذة التأقلم قُبُلا

 

[أسمى]

تستطيع ان توصِل أحداثَ حديثٍ ما ببعضها البعض كما لو كانت
جدولَ كلماتٍ مُتقاطعة ..و تستطيع أن توقِفَ الدُنيا مُذعنةً
سامِعَةً بصمتٍ خجول.. لكن مالاتستطيعه :
أن توقِف من أجلك نيِّة وقت بقيادة آمالك ولا يشترِط مع ذلك أن يمضي بك إلى النور..أبداً.!
"

ليسَ بالضرورة أن تظهر كُل الأشياء الموجودة في الغرفة في الصورة
كذلك أيضاً بعضُ الأشياء تعطي انطباعاتٍ أجمل فيما لو لم تظهر..
ربما آنذاك ودائماً معه نشعُر أننا نتصرف بشكلٍ جيد..

أعني..
لم أسعَ إلى تصغير الصورة لأني أُريدها أن تُغرِق روحي،
تشملني..تستولي على تفاصيلي.
:

يااااااارب لوِّن روحي.

شذى

 

[أسمى]

لا أقول أني أُحبني ولا أشتاقُ لي.

لكني أشعر برغبة بالحديث معي جداً..
شعور مُزعِج وليسَ مُمتعاً أبدا..بل مُحزن أحياناً بالنسبة لي
لأني أعلم مدارات أسبابهـ...

:
أحياناً
الأماكن التي نوضَع فيها تُجحف علينا جداً،حتى لو تأقلمنا معها
لكننا مساءاً وحالَ خلوةٍ مع الذات نُدرك جداً مامعنى ان نكون
بعيدين عنَّــا طوالَ اليوم.
أأدرك أحد الآن معنى أن يقول شخصٌ ما:
اشتقتُ لي..وَأرغب بالحديث معي قليلاً.؟!

.؟

 

[أسمى]

:

آه من ميزان الهروب الكاذب
يوحي لنا أننا خلفَ التلَّة..بينما نحن أعلاها..
هُناك..هُناك أعلاهـا
كالشمس من منظور آخر.
: )..

//..

 

[أسمى]

((أناأجلس هنا وحدي ؛لأنني عصبية جداً،أنا أكره الكلام))

أيلين راسكين.

أماأنا فأقول :
أن تجلس بمفردك فذاكَ أروع بكثير من أن يضيع الوقت بتوقعاتك وصديق
حولَ صديقٍ ثالث وتخيب التوقعات ويكون الوقت المُهدَر فعلاً مُهدَرا..ولو أني
قضيتهـ في إطعام دجاجات جارتنا حصه...لكان أفضل : /

 

[أسمى]

التصور الخاطئ
والتصوير الكاذب
سبب إشكالات الكون كله ،
وذلك فيما لو أردنا التوقُّف عند سبب الإشكالات، اكتشاف ذلك هو اول الحلول
أو اول الحل وشتَّان بينَ وبين لو أردنا التوقُّف أيضاً.
مممم...أما بَرَزَ إشكالٌ آخر الآن..؟!
بلى
إنهُ الرغبة في إيجاد الحل.
لاألوم أحد ..
لأني كثيراً ماأفقد هذه الرغبة.
ليسَ يأسـاً وإنما تعب فَ تتجلى الــ لاجدوى كَ غولة تلتهم كل فِكرة
تطفو على السطح.
عدا التعب شيءٌ آخر وهو أنَّك احياناً تشعر برغبة بِ العقاب كَ ان تحرم العالم منك
،أفكارك ، اهتمامك بامرهم... حسناً عن كل شيء أتحدث انا ،كل شيء.
في النهاية ..أنا قيدْ أُريد أن انام من يُمسِك بأفكاري المزعجة ولايُفلتها حتى الرابعة عصرا ،فقط حتى الرابعة ،
لأني جداً أُريد ان أنام..

 

[أسمى]

كانت الشمس في عيني..
لم تكن تُطِلّ من عيني..بل كانت في عيني
حاولتُ الإغماض..بل فعلت و رُبما نمت..لا أعلم
ضممتُ إلى تفكيري _ لعبة وستنج_ اهتماماً باكتشاف
وليسَ الماماً بإعجاب،
فكَّرت بأشياء كثيرة،وسمعت _في القلب خواطر_ لالشيء سوى أني أُريد أن أخرج
من مزاجي الهادئ جداً حتى الضجر..
وقُلت: يا ضاحكة ألا نقوم بِ تلوين النوافذ واللعب حتى يحلَّ محل [المُضيّ] [حلول].؟!
آه يا_قلبَ الاوقات _كَم تلفني صمتاً حتى أنام بدون غداء إذ تُشبعني سرداً مُخيفاً لأحداثٍ
ماكانت.
ايه..على كُل حال سأُغمِض عيني ثانية لأنسى من انا ولاأتذكر شيء إلا أني كُنت أُربي
ثلاث حلزونات صغيرة جداً في الحديقة الأمامية يمين باب منزلنا..ممم وحينَ تضيع إحداها
لاأملك شيء سوى تقليب الاوراق بهدوء علِّي أجدها..وتظهر على ركبتي فجأة
لأحمد الله أني ما جلستُ عليها و....... أصبحت شيئاً ماضيا
هي من الماضي الآن.؟
أجل لكن ماضٍ بذكرىً حلوة يختلف عن ماضيٍ بذكرىً مُريعة ..
فيما لو سحقتها مثلاً.

بِركة و حُبٌ سَخيف _ حُبٌ وَجِل _ جرافة لاتجرف تُربة بل كُل ظِفر لا يُقص مرَّة قهراً
+ ههههههههههههههههههه جداً
لا أدري أنا أتلو أفكاراً عتيقة ...
نَسيت ..
من أَخَذَ أفكاري ونَسي أن يوقِّع عقداً معي بإرجاعها كما هي..
وماعادت.!
لايُهم..بِغِنىً عنها انا.
:
هُناكَ رُكنٌ بدأتُ أُحبهـ.. وزاوية لطيفة
لا..ليست التي خرج من أسفلها العقرب.. : (
أشعُر بالبؤس .
انا آدلين وانتي.؟
يا أُمي لماذا تغيَّر طعمُ القهوة.؟
....
لكني أعلم ..لِ ذلك لاتبحثي لي عن إجابة.