غن / لا ضاقت عليك الوسيعه / غن

[نواف التركي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة

أحب من الأسماء ماشابه إسمها

ووافقه أو كان منه مدانيا

أعدّ الليالي ليلة بعد ليلة

وقد عشت دهرا ً لا أعد الليالي

فياربي سوي الحب بيني وبينها

يكون كفافا ً لا علي ولا لي

وقد يجمع الله الشتيتين بعدما

يظنان كل الظن ان لا تلاقيا



غناء فيروز



دمعة في زايد

ممكن رابط الأغنيه

هنا

 

[لحظة]

http://www.6rb.com/ar/file-13/html-525.shtml



" أحب من الأسماء "


هي هنا وهناك



دمعة في زايد

 

[نواف التركي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة

http://www.6rb.com/ar/file-13/html-525.shtml



" أحب من الأسماء "


هي هنا وهناك



دمعة في زايد

شكراً

لحظه

لا أعلم هناك أين
ولكنها أتت في وقتها

 

[نواف التركي]

[POEM="font="Simplified Arabic,5,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]يا طاري البارحة .... ضج البكا والأنين=وتجمع العمر في دربي .. وضاع أكثره

وتبعثرت في مدارات المدى والسنين=قصايدي .. والورق .. والشعر .. والمحبرة

يا سيدي .. والقصايد كلها كلمتين=هذي تروح ... وتجي هذي مع المقدرة [/POEM]



محمد مهاوش الظفيري

 

[غنج نجد]

وصبـــاح الجميــــــع برذاذ المطــر ..........


يقولون العرب صدر الشمالـي .. مـايـضيـق بسـاع
وانا اقـول الصـدور اليـوم .. مـــاعـادت شــماليـــه

بــدت في داخلـي ضيقـه عجزت القى لهـا مـطـلاع
تغيب . وترجــع .. وترجـع تـغـيـب ... ومـالـهـا نيـــه

عمتني كلمة ٍ جتني . وضقت .. وضـاق صدر القـاع
الا يــالله لاتـجـــزى غشـيـــم ٍ .. قــالـهـــا فـيّـــــه


** المشعان **

وتحيتي لهذا الصبـــــاح برائحــة الجـــوري

غنج نجد

 

[نواف التركي]

وين أنت ياوجه ٍ تعبت اتحراك
بين الوجيه الراحله والمقيمه


- مشعل الفوازي-

 

[محمد مهاوش الظفيري]

غرناطة






في مدخل الحمراء كان لقاؤنا

ما أطـيب اللقـيا بلا ميعاد



عينان سوداوان في جحريهما

تتوالـد الأبعاد مـن أبعـاد



هل أنت إسبانـية؟ ساءلـتها

قالت: وفي غـرناطة ميلادي



غرناطة؟ وصحت قرون سبعة

في تينـك العينين.. بعد رقاد



وأمـية راياتـها مرفوعـة

وجيـادها موصـولة بجيـاد



ما أغرب التاريخ كيف أعادني

لحفيـدة سـمراء من أحفادي



وجه دمشـقي رأيت خـلاله

أجفان بلقيس وجيـد سعـاد



ورأيت منـزلنا القديم وحجرة

كانـت بها أمي تمد وسـادي



واليـاسمينة رصعـت بنجومها

والبركـة الذهبيـة الإنشـاد



ودمشق، أين تكون؟ قلت ترينها

في شعـرك المنساب ..نهر سواد



في وجهك العربي، في الثغر الذي

ما زال مختـزناً شمـوس بلادي



في طيب "جنات العريف" ومائها

في الفل، في الريحـان، في الكباد



سارت معي.. والشعر يلهث خلفها

كسنابـل تركـت بغيـر حصاد



يتألـق القـرط الطـويل بجيدها

مثـل الشموع بليلـة الميـلاد..



ومـشيت مثل الطفل خلف دليلتي

وورائي التاريـخ كـوم رمـاد



الزخـرفات.. أكاد أسمع نبـضها

والزركشات على السقوف تنادي



قالت: هنا "الحمراء" زهو جدودنا

فاقـرأ على جـدرانها أمجـادي



أمجادها؟ ومسحت جرحاً نـازفاً

ومسحت جرحاً ثانيـاً بفـؤادي



يا ليت وارثتي الجمـيلة أدركـت

أن الـذين عـنتـهم أجـدادي



عانـقت فيهـا عنـدما ودعتها

رجلاً يسمـى "طـارق بن زياد"

نزار قباني

 

[العـنود ناصر بن حميد]

الأرض .. كف التعيس ،، وخطوتي .(قاري)

مع كل خطوة ,

أضيع

وانجرح ..

و ادما

( عبدالله الكايد )