تريدنا المدينة

[نادية المرزوقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء شمس الأصيل

...

تريدنا أن نصرخ


...

،

ضياء الخير و النور و المسرات *.*

:

نعم،

تريدنا المدينة الطيبة أن تفهمنا،

أن تخلص دواخلنا من رواسب الكتمان ، و الجهل البغيض،

نصرخ، ثم نهدأ ،

و يبدأ الاتزان، ثم عمارة المدينة بالجديد الأفضل،


ينقشع الظلام؛ليتجلى النور غاليتي .


دمت بخير و الطيبات من كل أمر.

 

[نادية المرزوقي]

تريدنا المدينة:

أن نستحي من الله

فلا نضيع اليوم الجديد،

فرصة عظيمة، لترميم النواقص،
لرتق ثقوب الروح،

لإعادة البناء،

للوثوب إلى الأمام في العبادات، و العطاءات النبيلة.

 

[نادية المرزوقي]

تريدنا المدينة:

أ

أ

ن نصد عن نفوسنا خبثها و أكدارها،


أن نحب الخير و السعادة للآخرين ، كما نريد كل شيء لأنفسنا بكل سهولة و يسر و اطمئنان.

:


لن ينال السعادة أبدا ، من يعكر صفو حياة غيره، أو ينوي له الشر، و الشقاء

مهما أوتي من الدنيا، حتما يكون وبالا حين يكون على حساب قلوب نازفة بسببه.

 

[سليمان عباس]

المدينه تحتاج اكسير الشباب الأبدي
كل يوم لا نعطيها فيه حقها من الدواء
ستتدهور حالتها وتظهر معالم شيخوختها
المدينة عطاء يحتاج للعطاء

 

[نادية المرزوقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس

المدينه تحتاج اكسير الشباب الأبدي
كل يوم لا نعطيها فيه حقها من الدواء
ستتدهور حالتها وتظهر معالم شيخوختها
المدينة عطاء يحتاج للعطاء

هو كذلك أخي الفاضل،

:

المدائن نحن، و نحن المدائن.

و حين نعيبها، فنحن عيوبها في الواقع،

و الكل مسؤول بلا استثناء،

عن كل فضيلة تزول، و كل رذيلة تطغى.

أو عن الفضائل تسمو، و تخنس الرذائل، نكسب المدح جميعا.


الكل مسؤول


بوركت و شاكرة عاطر مرورك،

 

[ميساء محمد]

تريدنا المدينة..
أن نكون حريصين جدّا في إجراء التطبيقات الاحترازية،منوهة بأن عمار الأرض منوط بنا،وأنّها تستوحش الشوارع الخالية إلّا ممّن لديهم تصاريح العبور..
تقول المدينة-كما يقول المسؤولون-:القرار بين أيديكم.

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء محمد

تريدنا المدينة..
أن نكون حريصين جدّا في إجراء التطبيقات الاحترازية،منوهة بأن عمار الأرض منوط بنا،وأنّها تستوحش الشوارع الخالية إلّا ممّن لديهم تصاريح العبور..
تقول المدينة-كما يقول المسؤولون-:القرار بين أيديكم.

حظّنا اليوم وفيرٌ بكم
المدينة والشوارع وذلك السورُ البعيد يمارسون التباعد
ألا ترّاصوا آل أبعاد رِفقتنا لقاحٌ يضردُ الداء


أولاً بالعودة الخضراء يا ميساء

 

[ضياء شمس الأصيل]

...

تريدنا... ترتيبها

...