و احتفيت بي .. أني هنا

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

لديكِ بصيرة تخترق ذائقتي ، مثل الطير أنتِ يا ضوء رائعة على الارض وفي الفضاء ،
سلم إبداع تمتلكينه وحفظك الله ،

شكراً لله ... إذ كتب لنا أن نلتقي عبر عالم افتراضي يعرّينا لنبدو أجمل و يستر ما يجرح الصورة

و لأنكِ ترَينَ أجمل ما فيّ و تبصرين ظاهراً أُبديه ... فإني أكاد أتيقن بأنكِ أجمل مني بمراحل .. حتى الآن لم تُبدي منكِ إلا اليسير المبهر ...

أنتِ الأنقى ... يا نادرة

 

[فيصل خليل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت

taken
‎saturday, ‎november ‎16, ‎2019, ‏‎10:49:57 am

الصورة ذكرتني بسلسلة صور ألتقطتها على شاطيء الخليج تشبه هذه
نفس الشهر تقريبا لكن قبل سنوات

والمقولة جميلة أضافت على الصورة إطارا جميلا زادتها حلاوة

لا نسأل المحب لما أحبنا
فهو لم يحبنا إلا لأنه رأى الجوهر الداخلي فينا ... كفيل أن يجعله يتعلق بنا

موضوع جميل للأسف غاب عني تصفحه
دمت بخير وعافية

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل

الصورة ذكرتني بسلسلة صور ألتقطتها على شاطيء الخليج تشبه هذه
نفس الشهر تقريبا لكن قبل سنوات

والمقولة جميلة أضافت على الصورة إطارا جميلا زادتها حلاوة

لا نسأل المحب لما أحبنا
فهو لم يحبنا إلا لأنه رأى الجوهر الداخلي فينا ... كفيل أن يجعله يتعلق بنا

موضوع جميل للأسف غاب عني تصفحه
دمت بخير وعافية

دائما أقول : جئت في وقتك المناسب و المكتوب لك ...
فأهلا بك يا فيصل ...
ربما التقينا عند ذاك الشاطئ و دون أن ندري ...
أو أننا التقطنا لذات النورس ... لقطات متشابهة
أما عن المحبّين ... فذاك حديث فقد سحره و مذاقه ...
و فقدنا البصيرة التي جعلتنا ( أحبة ) في زمن ما ...

حياك المولى ... قد احتفى بك أنا و المكان ...

 

[ضوء خافت]

ليس بعيداً ... أبداً لم تكن بعيداً

كنتَ على مسافة فكرة ... و خاطرة

 

[ضوء خافت]

أ غداً ألقاك ؟! ... يا خوف فؤادي من غدٍ !

 

[ضوء خافت]

أعتذر منكِ يا أصابعي ... كم أشقَيتُكِ معي !
حتى أني لم أملك - أو أخصص - وقتاً لأعتني بأظافركِ !
كل ما فعلته من أجلكِ ... أن مرّغتكِ في الأصباغ و الألوان و حمّلتكِ آلة التصوير و حقائب هواياتي ...
و آخر كل ليلة قبل أن أغيب عن الوعي ... أتذكّر أن آثاراً من الحبر تغلغلت تحت إظفري الإبهام و الوسطى ...
بعد أن غمست ريشة القلم في الزجاجة و سرقتني الذكرى لوهلة ...
كان صيف عام 2010 حافلاً بالأحداث على المستوى الشخصي ...
في ذلك العام وقعت في هوى الأحصنة ... و صرت أجمع صورها ... في محاولة لاستلهام فكرة
و رسمت مخططاً سريعاً بالحبر الأسود ... على أن يكون تصميمها ملائما لتنفيذها على قميص صيفي ...
تجربة ما استفدت منها شيئاً ... إلا متعة المحاولة و لذة الفشل !
هذه الليلة أسأت إليكِ يا أصابعي ... و استخدمت فرشاة أسنان قديمة ... لأزيل الحبر !
و بالطبع و بدافع الشفقة ... كافأت يدي في ذاك المساء بلطخة من زيت اللوز ... و دقائق من التدليك الذي ...
جعلني أدرك أن يدي متعبة جداً مني ...

 

[ضوء خافت]

انتهى الأمر بأن لم ننتهي ...!

 

[ضوء خافت]

لعلها هي لعلها هو لعلها بعض بعضِه و بعض بعضِها فتجلى النقص فيها