[ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ]

[سُرَى]

وَدَّعتني واتركت نظراتها خَلـف الطَّـريـق
كِنّهـا تقيـس المَسافة .. بينـي ومـا بينها

ليت لَوّ دروبها مِنْ قَبْل لا صَدري يضيـق
ليتها لَــوْ سَافـرت بي .. في رَحَابة عينها

.
.

سُرَى

 

[سُرَى]

من ظماها
يرجف الما وْتشْربه
ويشرب الماء
ارتِجافة ظلّها !

.

.


سُرَى ♫

 

[سُرَى]

حتَّى المَطَر
فنَّان !

 

[قايـد الحربي]

:
:

خلف الشباك المغلق
ـــ عاشق مَرّ و له حاجه
لازم من وضعه يقلق
ـــ دامـه خـلّى الـدراجـه

 

[خالد صالح الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:
:

خلف الشباك المغلق
ـــ عاشق مَرّ و له حاجه
لازم من وضعه يقلق
ـــ دامـه خـلّى الـدراجـه

:
خلف الشبّاك المُقفل
— القديم .. المتئيْكل.
عاشق لكن ما يجفل
— شف تلبيقة السيكل.

🌹☺

 

[سُرَى]

مِن قَبْل الحَدَث في هذه الصُّورَة
إلى عُمق الحَدَث :

كنت أحبّ الغيم يُمَّه
وياسمينة بيتنا .. وذيك العَريشة
وكنت لا جانا مطرنا
ينشرح صدري مِثلْ
ما ينشرح صدر الدّريشة
وكنت أعيشه
كنت أمدّ لرعشته كلّ الدَّفاوة بِيْدي
وكنت أغنّي .. كنت أغنّي :
أُمطرينا وزيدي .. بيتنا حديدي
وتضحك الغيمة عَلَي
وتضحك أُمّي والدّريشة
كنت أحبّ الغيم يُمّه
وطفلك اللي
ضحّك الغيمة عَ طيشه
كنت .. كنت .. وكنت .. كنت
وصرت أشوف الغيم غُمّة
يوم طفلك صار يُمّه
يلبَس من البَرد خيشَة
وايده أطول من طرف كُمّه
يا يُمه
ورجله أرخص من حِذَاه..
ما تجيب إنْ باع فردَه
وخايف إنّه
خايف إنّه
يَلبس من البِرد .. بَردَه
.
.

( هَذي عيشة ؟!)

 

[قايـد الحربي]

:
:

واقف .. واقف تنطر مين
ــــ يعني احبابك خلف الباب !
صدقني وقبل التخمين
ــــ بابـك .. ما خـلـفه أحـ باب

 

[قايـد الحربي]

:
:

أغني لـ الرايحين ….
ـــــــــــ من قبل مافتح باب :
"كتاب حياتي ياعين
ـــــــــــ ماشفت زيّو كتاب"