|
معرفات التواصل |
آخر المشاركات |
|
أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ . |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-17-2015, 10:17 PM | #73 |
|
عطيل (بالإنجليزية: Othello) مسرحية تراجيدية للكاتب الإنجليزي وليم شكسبير. تتألف المسرحية من خمسة فصول. تدور أحداثها فيما بين البندقية وقبرص. يعتقد أنها كتبت في سنة 1603 وهي مستوحاة من قصة إيطالية بعنوان "النقيب المغربي" كتبها سينثو تليمذ جيوفاني بوكاتشو. نشرت المسرحية لأول مرة في عام 1565 م. تدور كل المسرحية حول أربعة شخصيات رئيسة: عطيل الجنرال المغربي في الجيش البندقي و زوجته ديدمونة و الملازم كاسيو مساعد عطيل و حامل الراية ياجو المنافق . تتنوع مواضيع المسرحية بين العنصرية، والحب، و الغيرة، و الخيانة. قدمت شخصية عطيل في مسرحيات و أفلام عديدة.
|
01-18-2015, 02:50 PM | #74 |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
فاتن حمامة ( 27 مايو 1931- 17 يناير 2015)،[1] ممثلة مصرية راحلة لقبت بسيدة الشاشة العربية. تعتبر من قبل الكثيرين علامة بارزة في السينما العربية حيث عاصرت عقودًا طويلة من تطور السينما المصرية وساهمت بشكل كبير في صياغة صورة جديرة بالاحترام لدور السيدات بصورة عامة في السينما العربية من خلال تمثيلها منذ عام 1940. في عام 1996 أثناء احتفال السينما المصرية بمناسبة مرور 100 عام على نشاطها تم اختيارها كأفضل ممثلة وتم اختيار 18 من أفلامها من ضمن 150 فيلمًا من أحسن ما أنتجته السينما المصرية، وفي عام 1999 تسلمت شهادة الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وفي عام 2000 منحت جائزة نجمة القرن من قبل منظمة الكتاب والنقاد المصريين، كما منحت وسام الأرز من لبنان ووسام الكفاءة الفكرية من المغرب والجائزة الأولى للمرأة العربية عام 2001.
|
01-18-2015, 11:53 PM | #75 |
|
تنطوي الكلمة الطيبة على قدر كبير من الجاذبية المغناطيسية العاطفية ،والوجدانية ولذلك تعتبر أداة استقطاب فاعل ومجذرة للفكرة، فحين تكون الكلمة صادقة تكون أكثر التصاقا بضمير من تحدثه ، لأن صدق قلبك يحمل معه شحنة كبيرة من الود تجاه الأخر ، تتبخر... أوهامه نحوك ، ويبدأ بالاحتكاك بك ، ومعرفة ما تنطوي عليه من فكر وضمير وقيم ، دائما يصنع الصادقون بالكلمة جسرا يمتد إلى روح الآخرين ويخاطب الجانب الحي في تكوينهم ، والصادقون يتجلى قولهم في فعلهم وتنبؤك سيرتهم عن أعماقهم وما يعتقدون او يحملون فكل حركة هي تعبير عن فكرة تسكن الإنسان ، أو قيم تتمثلها سيرته ، ولذلك يتلازم الاعتقاد مع القول والقول مع العمل ، وتصبح الفكرة حية بالرجال الأحياء بالمعاني الإيمانية الصادقة والعقيدة المشتعلة في القلب المتوهجة في القول والعمل، إن الكلمة الصادقة بذرة نمو لشجرة سامقة تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها أصلها ثابت وفرعها في لسماء.
|
01-19-2015, 11:25 PM | #76 |
|
( ؟!! )..
سأل أحدهم شيخه : يا شيخ لو أنني قمت بتفجير ملهى ليلي كل ما فيه خمر و عربدة و قمار هل أكسب أجراً بقتل من فيه ؟ ،
|
01-21-2015, 12:02 AM | #77 |
|
لله درّ الكاتب / الكاتبة !!
: (( خالي .. ممكن تكون أبي ليوم واحد )) !!
|
01-21-2015, 01:09 AM | #78 |
|
البُردَة كساء يلتحف به، وأطلق اسماً على القصيدة اللامية: "بانت سعاد"، التي مدح بها كعب بن زهير النبي محمد ، عندما جاءه مسلماً متخفياً بعد أن أهدر دمه، فكساه بردته. واشترى معاوية بن أبي سفيان البردة من ولد كعب، وكان الخلفاء يلبسونها في الأعياد، واحتفظ بها الخلفاء العباسيون، إلى أن احتل المغول بغداد ونهبوها، فأحرقوا البردة، ويقال أنها لم تحرق ولم تزل موجودة باسطنبول. وأطلق أيضاً على ميمية البوصيري: "أمن تذكر جيران بذي سلم"، لأنه أصيب بالفالج، فنظمها مادحاً النبي ومستشفعاً به، فرآه في المنام يمسح على وجهه ويلقي عليه بردته فبرئ. ويقال أن اسمها "البرأة"، وتنسب إليها عدة كرامات في شفاء المرضى. وعني العلماء والأدباء والمتصوفون بالقصيدتين، فألفت حولهما الشروح والمختصرات، وأخضعتا للمعارضة والتخميس والتثليث والتشطير، وأنشدتا في الأذكار، وترجمتا إلى كثير من اللغات. وبعض معارضاتها تعرف بنهج البردة.
|
01-26-2015, 07:19 AM | #79 |
|
باروير غازاريان. شاعر أرميني
من مواليد العام 1924 في قرية سوفيداشين (حالياً سيفاكافان) في أرمينية. اسمه الحقيقي باروير غازاريان. في العام 1945 تخرَّج من كلية الآداب قسم اللغة الأرمنيَّة في جامعة يريفان، ومن ثمَّ تخصَّص في تاريخ الأدب الأرمني القديم في أكاديمية العلوم.
|
01-28-2015, 10:36 PM | #80 |
|
مريم النقبي شاعرة إماراتية من مدينة خورفكان بإمارة الشارقة،
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|