خطوات في سبيل هذا الحب.. أتى بها القدر كنت أعتقد أن الحياة أنشودة يزفها الربيع لم انتبه لتلك الخطوات ..
حتى غرست الصدفة قدمي ولم أستطع حينها العودة .. الى ؟
مدرستي ..أصدقائي .. بيتي .. أو حتى هاتفي القديم!
صاحب التاسعة عشرا في بدايات الثلاثين ...
صدقيني لا أذكر عمري جيدآ فقط أنتي فمن المسؤول أجيبني.
في أوائل شعبان في فصل الربيع في صباح الأربعاء فالسادسة صباحـا
همستي ..فسكت المكان لأول مره واندثرت كل احتياجاتي وأختفت محفظتي صورتي لساني صوتي
مواعيدي ..
فأصبحت من حينها رجلً أخر.
فنطقت بعد أن كنت لا أجيد اللفظ حتى ..
أصبحت من يوم أقبلت واحة احساس .. حسيت مدري لكن احساس فيني
يمكن معى الأيام قصة لهناس .. تصبح رواية تـنقرى عن سنيني