عام على الجرح ..!! - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
رسالة الى (الكاتـب : عبدالله البطي - مشاركات : 6 - )           »          (( وَشْوَشَة .. وَسْوَسَة ..)) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 48 - )           »          ((قيد العنا قيد ...)) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 15 - )           »          رسائل عطرها رماد .. (الكاتـب : سهيل العلي - مشاركات : 6 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 96 - )           »          قرية جحا (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 7 - )           »          فوهة الدهشة (الكاتـب : منى آل جار الله - مشاركات : 7 - )           »          Zo0o0oM (الكاتـب : حنان العصيمي - مشاركات : 202 - )           »          قرار إداري (الكاتـب : سعد سيف - آخر مشاركة : حنان العصيمي - مشاركات : 7 - )           »          "كتيّب العشّاق" (الكاتـب : إبراهيم ياسين - مشاركات : 121 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-31-2014, 04:10 PM   #1
محمد سلمان البلوي
( كاتب )

افتراضي


رغد، يا رفيقتي،

ما الذي يُشفي جراحَ القلبِ والرُّوحِ؟ وهل يُقاسُ عمرها بالزَّمنِ؟ وهل كلُّها في مرتبةٍ واحدةٍ؟ وهل جرحُ الغريبِ كجرحِ الحبيبِ.. وجرحُ البعيدِ كجرحِ القريبِ؟ وهل تتساوى القلوبُ والأرواحُ في تحمُّلها للجراحِ؟ وما دامَ الحديثُ -هنا- عن جرحِ الحبيبِ؛ فأنا ممن يميلونَ إلى اعتبارِ أنَّ كلَّ علاقةِ حبٍّ هي حالةٌ خاصةٌ ومُتفرَّدةٌ ومُستقلةٌ؛ لا تتطابقُ مهما تقاربتْ أو تقاطعتْ أو تشابهتْ مع غيرها من الحالاتِ ولا يمكنُ تعميمها؛ فلكلِّ علاقةٍ ظروفها وحيثياتها ومُلابساتها الخاصة والشَّخصية التي تحكمها وتحدِّدُ طبيعتها وماهيتها وأطوارها، كما تحدِّدُ درجة نموها ومراحله واتجاهاتها وتشعباتها وتداخلاتها وعمرها ومصيرها. وهذا يعني أنْ ليس بمقدورنا إصدار وصفةٍ علاجيَّةٍ أو إرشاديَّةٍ أو وقائيةٍ؛ يُمكن تعميمها على جميعِ حالاتِ الحبِّ، وصرفها لكلِّ مُحِبٍّ؛ إلَّا في إطارِ الخُطوطِ العموميِّةِ والرئيسةِ المُشتركةِ؛ أمَّا التَّفاصيلُ والدَّقائقُ والخبايا والأسرارُ؛ فإنَّها -حتماً- تختلفُ من علاقةٍ إلى علاقةٍ، ومن حالةٍ إلى حالةٍ، ومن مُحِبٍّ إلى مُحِبٍّ؛ بل ومن طرفٍ إلى طرفٍ في العلاقةِ الواحدةِ.

"عامٌ على الجرحِ"، وما زالَ رغيفُ المحبَّةِ ساخناً، والْجرحُ أخضرَ، وإنْ غفا الأملُ على كتفِ الزَّمنِ، والتحفَ القلبُ الألمَ، ولاذَ بالصَّمتِ، وأسدلَ على أنينهِ ستائرَ التَّصبُّرِ، ثمَّ انشغلَ بالحياةِ أو تشاغلَ، لَمْ ينسَ، ولا طرقَ للنِّسيانِ باباً، إلَّا أنَّه سُؤالُ الحبيبِ الـ تسرَّبَ -مع نسماتِ الشَّوقِ والتَّوق- من ثقبِ الغيابِ؛ في صبيحةِ يومِ عيدٍ؛ نكأَ الجرحَ أو حرَّكَ النَّصلَ الغافي فيه: "أَخْبِرِيْنِي عَنْ صَبَاحَاتِكِ الْخَالِيَةِ مِنِّي، وَعَنْ لَحَظَاتِكِ الْمُتْخَمَةِ بِكُلِّ مَا لَا أَعْرِفُ؟". كانَ السُّؤالُ بمثابةِ الثِّقابِ الـ أشعلَ فتيلَ الكتابةِ الخاملةِ وقدحَ زنادَ الوجدِ الغافي في حضنِ الْجُرحِ، فسالَ الحبرُ، وتدفَّقتِ المشاعرُ بالحنين وبالحبِّ، ثمَّ كانَ هذا النَّصُّ؛ الـ كُتِبَ على دفقاتٍ ودفعاتٍ ضبطتْ نبضها وتوقيتها تموُّجاتُ الوجدِ وذبذباتُ القلبِ.

"عامٌ على الجرحِ"، ولَمْ تذكرْ لنا الكاتبةُ ماهيةَ هذا الجرح، ولا كيف حدثَ، ولا لماذا، وإنَّما جعلتْ من توقيته بدايةً لكلِّ ما جاءَ في نصِّها ومادةً له، ثمَّ هي لَمْ تغرقْ في الرَّغبةِ بالانتقامِ لقلبها، ولا بالسَّعي للاقتصاصِ لجرحها، كما أنَّها لم تُسرفِ في الحديثِ بسوداويَّةٍ عن معاناتها؛ جرَّاءَ ما أصابها وما لحقَ بها، وكذا لم تفقدْ ثقتها بهذا الحبِّ ولا حاولتْ تسخيفه ولا تشويهه بغيةَ الخلاصِ منه وتجاوزه وطيِّ صفحته؛ بل كانتْ على يقينٍ أنَّ ما جمعها بحبيبها هو حبٌّ حقيقي؛ أقوى من النِّسيانِ، وأصلبُ من أنْ يكسره الفقدِ أو الغيابِ، وإنْ كانَ هذا اليقين يهتزُّ في بعضِ الأحايين والأحوال ويضطربُ، ويكادُ أنْ يُسلِّمَ بالنِّهاية ويستسلمَ لليأسِ، ويرفعَ الرَّاية.

لَمْ نعرفِ الجرحَ؛ ولكننَّنا عرفنا ما ترتَّب عليه من غيابٍ وشعور بالغربةِ والوحدةِ والفقدِ، وعرفنا أنْ كلَّ هذا جعلَ الحبيبةَ تترقبُّ وتنتظرُ وتتابعُ الحبيبَ من بعيدٍ، وفي نفسها توقٌ وحنينٌ وحيرةٌ وعتابٌ وانتظارٌ يعقبه انتظارٌ، وعندما كانَ الحزنُ ينالُ منها واليأسُ وتكادُ أنْ تخبو جذوة اللهفة؛ كانتْ تلوذُ بذكرياتهما المُشتركةِ؛ تستمدُّ منها السَّلوى والعزاءَ والعزيمة.

في النَّصِّ كثيرٌ من فنِّيَّاتِ الكتابةِ وتقنياتها، نجدها على طولِ النَّصِّ وعرضة، من أوَّله حتَّى آخره، وفيه قدرةٌ على تسخيرِ فنونِ البلاغةِ وتوظيفها توظيفاً حسناً وموَّفَّقاً؛ ولا يملكُ القارئُ إلَّا أنْ يرى -فيما يقرأُ- صوراً بديعةً تتماوجُ بحيويَّةٍ أمامه، وعباراتٍ تختالُ بلُغتها وحُسنِ اختيار مُفرداتها وسبكها وصياغتها، واستعاراتٍ ومجازاتٍ غايةً في الجمالِ. ولكي تستقيمَ القراءةُ في مسارِهَا التَّصاعدي الصَّحيحِ، ويستكملَ النَّصُّ جمالياته؛ كانَ لا بدَّ له من أنْ يستوفي الضَّروري من علاماتِ الإعرابِ وعلاماتِ التَّرقيمِ، و"ما لا يُدْرَكُ كُلُّهُ، لا يُتْرَكُ جُلُّهُ"، ولذا كانَ عليَّ -في البدءِ- أنْ أحاولَ ضبطَ النَّصَّ -ما أمكنَ- تشكيلاً وترقيماً؛ لأتمكنَّ من تحديدِ اتجاهاتِ القولِ؛ فـ بالقراءةِ السَّليمةِ؛ يتأتَّى الفهمُ السَّليمُ؛ ومن ثمَّ التَّذوُّقُ اللذيذُ، وقد غابَ عن هذه الكتابةِ ما كانَ ضروريَّاً من علاماتِ الإعراب والتَّرقيمِ؛ حتَّى أنَّها الكاتبةُ أغفلتْ همزاتِ القطعِ على امتدادِ النَّصِّ، ولم أجدْ للفاصلةِ فيه موضعاً؛ إلَّا في ثلاثةِ مواضع تقريباً. ربما لأنَّها الكتابةُ بالتّقنيةِ تختلفُ عن التَّقليديَّةِ/بالقلمِ. نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ختاماً
دًمتِ -يا صديقتي- مُبدعة، ولك تحياتي وتقديري
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

محمد سلمان البلوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-14-2014, 06:36 PM   #2
عبدالرحيم فرغلي
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالرحيم فرغلي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4846

عبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام البورنزي



افتراضي


حين قرأت النص سابقا .. كنت على عجل
ولم أمتلك ناصية المعاني وترادفها .. وأجلت التعليق ..
اليوم وأنا أقرأ .. اتضح لي نص شهي .. جميل .. فيه
قطع من الذهب منثورة بين سطوره .. ورشات عطر فاخر
.. لذا آثرت العودة للنص .. لأمتع نفسي بقراءة أخرى
والتأمل في تفاصيله الرائعة
ألف تحية وتقدير

 

التوقيع

المدينة المنورة ،، حيث الحب الكبير

عبدالرحيم فرغلي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-18-2014, 08:39 PM   #3
رغد الديب
( كاتبة )

الصورة الرمزية رغد الديب

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 812

رغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي مشاهدة المشاركة
حين قرأت النص سابقا .. كنت على عجل
ولم أمتلك ناصية المعاني وترادفها .. وأجلت التعليق ..
اليوم وأنا أقرأ .. اتضح لي نص شهي .. جميل .. فيه
قطع من الذهب منثورة بين سطوره .. ورشات عطر فاخر
.. لذا آثرت العودة للنص .. لأمتع نفسي بقراءة أخرى
والتأمل في تفاصيله الرائعة
ألف تحية وتقدير
الاستاذ الفاضل عبد الرحيم فرغلي
ان احظى وتحظى كلماتي بهذا الكرم الجميل من قامة حرف وباع طولى في ميدان الادب فتلك لعمري مكرمة وشهادة اعلقها وساما على صدر الكلمات بعد ان اتلو تعويذاتي على الكلمات ..واضعها جانبا
فحسن الضيافة واكرام الضيف "واجب" و"فرض" و"سنة"" في عرفي وعرف بداوتي ..!!
والى حين عودة ساترك باقات الشكر زرافات ووحدانا ..
والف الف تحية تقدير وامتنان ..!!

 

التوقيع

رغد الديب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-17-2014, 09:51 PM   #4
جليله ماجد
( كاتبة )

افتراضي


أتعلمين يا كل الرغد؟

عندما نحب ﻻ نعلم بمدى تشبثهم فينا حتى نرى كل شيء ( هم )

ف تتشابه الفصول و الشخوص و العيون ...

فنرقص و أطيافهم ... و نسكن فيهم ... و نصلب أيامنا لهم ...

و تبقى تلك الدهشة البكر ...

دهشة كلمة ( أحبك ) !

سعيدة ... إذ أراك يا غالية ...

لك مداد من الوداد ﻻ ينقطع

 

التوقيع



كُلّ ما أيْقَنْتُهُ.. رحَلا..

جليله ماجد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-18-2014, 08:56 PM   #5
رغد الديب
( كاتبة )

الصورة الرمزية رغد الديب

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 812

رغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد مشاهدة المشاركة
أتعلمين يا كل الرغد؟

عندما نحب ﻻ نعلم بمدى تشبثهم فينا حتى نرى كل شيء ( هم )

ف تتشابه الفصول و الشخوص و العيون ...

فنرقص و أطيافهم ... و نسكن فيهم ... و نصلب أيامنا لهم ...

و تبقى تلك الدهشة البكر ...

دهشة كلمة ( أحبك ) !

سعيدة ... إذ أراك يا غالية ...

لك مداد من الوداد ﻻ ينقطع
اممممم واممممم اخرى ولو تركت المجال لنفسي لن اكف
امام كل هذا العطر الغامر والحضور المحبب جدا الى النفس
فاي ترحيب يليق ب جليلة وقد أضات ردهات الحرف بنور قراءتك ..ونور مرورك

جليلتي الغالية
يبقى الحب" كائنا" يتبختر في ارواحنا وبحجم ما يهبنا من نبض الفرح ومازال وان يعطف علينا بشيء من الم
يجدد فينا نفحة اللهفة وصدق الامل ف لولاه ما كان لاحلامنا نكهة ولا للحظاتنا طعما مستساغا ..!!
وتبقى كلمة أحبك عالم يقيم اود ارواحنا وشربة نهفو لارتشافها كل حين

حييت وحييت وحييت ..!!

 

التوقيع

رغد الديب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-18-2014, 12:18 AM   #6
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

الصورة الرمزية نادرة عبدالحي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 72240

نادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الفضي



افتراضي


بوح بنكهة الحلم الجميل الذي نتمنى أن لا ينتهي ولا نستيقظ منه .
كأنه فصل خامس مضاف إلى الفصول الأربعة يجتمع به كل الخير
وكل الجمال والهدوء والصفاء الذهني الذي نحتاجه لمواصلة حياتنا بشهية أكبر.

 

نادرة عبدالحي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-18-2014, 09:16 PM   #7
رغد الديب
( كاتبة )

الصورة الرمزية رغد الديب

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 812

رغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي مشاهدة المشاركة
بوح بنكهة الحلم الجميل الذي نتمنى أن لا ينتهي ولا نستيقظ منه .
كأنه فصل خامس مضاف إلى الفصول الأربعة يجتمع به كل الخير
وكل الجمال والهدوء والصفاء الذهني الذي نحتاجه لمواصلة حياتنا بشهية أكبر.

حين يكون العشق قدرا مجدولا على جبين القلب
يشتعل الشوق بمقدار ميلاد قصيدة..ك تتويج للحرف ورد الاعتبار للقلب
والتماهي في هيام الهيام..ونكهته ال تغري ب شد وتر القلب دائما
أ .نادرة
وحضور يبهج القلب وتكريم لروح النص ..
من القلب شكرا ..وباقة ود لا تذبل ..!!

 

التوقيع

رغد الديب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-18-2014, 06:25 AM   #8
عبدالرحيم فرغلي
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالرحيم فرغلي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4846

عبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام البورنزي



افتراضي


أعود لنصك البهي .. الفاضلة رغد
نصك الذي رواحت بين أسلوبه الحواري والتدفق العاطفي المتتالي حينا
والعودة إلى الماضي حينا آخر ، وأنت على قدرة كاملة لامتلاك الحرف
وشحنه بما شئت من عاطفة وقوة .
فابتسمت حين قرأت عن الزائر الخماسيني .. ووصف الشعور به .
وانتشيت وأنت تقولي
كعقربين في ساعة حائط يجمعنا الوقت للحظة ليركلنا بقية اللحظات ، و ....
و"انا" على نافذة الصمت في كل مرة أعد انتظاري بانتظار آخر ، ..........
و"أنا" ك فراشة حائرة فرت من عتمتها كلما قامت الى الضوء غدرها ..!! و ....
فاصحو قبل ان تشهق الضفاف

وكثير غيرها .. وجاءت الخاتمة كأجمل ما تكون .. وفي داخلها تقرير واستسلام
ألف تحية وتقدير

 

التوقيع

المدينة المنورة ،، حيث الحب الكبير

عبدالرحيم فرغلي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[ ردودكم ورودكم ] : ميــرال أبعاد العام 134 12-25-2019 07:26 PM
ضفةُ صَمت .. حسين هلال البوحسن أبعاد النثر الأدبي 12 02-12-2018 04:00 PM
رَائـِحـَةُ مـَطـَر ..! هند الفهيد أبعاد الهدوء 191 05-29-2013 10:23 AM
سفر آخر الجرح.. عبدالناصر السديري أبعاد الشعر الشعبي 15 10-22-2011 10:53 AM


الساعة الآن 05:57 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.