وَ زَارَ المَوْتُ قَرْيَتَنا ...

[ابتسام آل سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

وَ زَارَ المَوْتُ قَرْيَتَنا ...

هذا الموت الذي لا يكلُ ولا يتعب يطوف يتفقد ويخاطب جميع الارواح ومن ثم يصادقها.
صورة حية لفراق لا بد منهُ فالحزن والشوق تناولوا الطعام على مائدة واحدة
ابتسام دمتي بالف خير
ورحلت الاحزان بلا رجعة

تلك هي الدنيا و لا بلسمٌ لجراحنا إلا الصبر
ممتنة أختي

 

[ابتسام آل سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

و زار الموت قريتنا !
إنك لتقرأ العنوان فيجذبك سحره من تلابيبك إلى عمقه فتتبعه دون كلمٍ / سؤال!

و لأنها سحر ، صفعتنا بالخيبة !

أنتِ نهرٌ من إبداع يا ابتسام !
جميلة و الله

فرحة :
ولمثلك يهطل الحرف شكرا !
ممتنة

 

[وديع الأحمدي]

ابتسام آل سليمان ,,,


هنا أجد للمتعة مقام طويل المدى / الأمد , فلا ينفك القارئ استمتاعا ,
دمت بـ ود




تحاياي

 

[ابتسام آل سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فرج

مُصَاب ٌ يَسْرِقُ الأَفْراحَ وَ الأَرْواحَ غَافِيَة ٌ ،
أ كانتْ تَعْلَمُ الأمرا ؟؟!


آه ما أصدق هذا الوصف ,
لعل هذا النص يعيد ترتيب أولويات الفرح والحزن لدينا
كلاهما محيط بنا
لكن من يصبحنا
أو يمسينا قبل الآخر؟
شكرا ابتسام
على هذا الابداع المتميز .

محمد:
أفخر بعبورك ذي الظلال الوارفة