عزوف .. الكمان

[إبراهيم بن نزّال]

نـواف العطا
هي سلاسة الفكر الجميل , قلمك وأنت
حضورك له رونق أخاذ ,
فشكرآ لك
تحياتي

 

[إبراهيم بن نزّال]

لمى الخالد
هي برهات قد تطول بنا أحيانا
حتى أننا لانشعر حين نكتب أن هناك محيط سعيد حولنا ,
فتكون بهكذا إخراج .
شكرآ لكِ هذا الحضور .
تحياتي

 

[ميــرال]

.

اهلاً بكل هذا الحزن وهذا اللحن الشجي
كما عهدتك رائع الحضور وعذب ياابراهيم

اعوامك بخير

 

[إبراهيم بن نزّال]

حصة العامري
ومتى لم يكن الصمت بهكذا أرق ,
للقلم غاية لمن يستدرك ماهيتة السامية ,
نديم هو القلم وأكثر .
شكرآ لكِ
تحياتي

 

[هدب]

عُزُوفْ .. الْكَمَانِ عَزْفْ لَحْـــنَ .. الْحُزْنِ.. بِأَنَامِلَ .. أَمِيْرَ الْحَرْفِ قِرَاءَتِكَ هُنَا وَهُنَاكَ قَلْمٌ وَأُسْلُوبٍ رَاقِي يَحُوْلُ الْحُزْنِ وَالْأَلَمْ الى اسْتِمْتَاعِ خَاصٌّ بِالْحَرْفِ وَالْكَلِمَةُ أَدْمِيرْالَ دُمْتَ رَائِعٌ الْحَرْف حُنَيْنٍ

 

[إبراهيم بن نزّال]

مـيـرال
حين نلوِّح بأهلآ للحزن , فنحن حتما
نستأنس لهذا الضيف ( السنوي ) , بلى
هو ( سنوي ) فلكل عام إطلالة حولية له .
شكرآ لكِ حضوركِ الأجمل
تحياتي

 

[بثينة محمد]

تزداد تياقين صماء ,, بأن الأصم
ما عاد بحرفهِ ,, أصم
وأن أرجوحة الرحمة ,, قد تصاب بشلل
حركة الأهداب ,, فقط
هي ما يكفي تلك الأرجوحة ,
كي يبقى الدهليز ,, بدون شعور
خارج عن نطاق الشفتين ,
كذلك هي الأنغومة ,, حين لا يفي
لها الكمان ,, عزوف ,, لا عـزف

و تعريف جديد .. أجمل

 

[إبراهيم بن نزّال]

حنين
هو كذلك هذا الحزن حين ينفى إلى دهليز القلب
فيبقى حتى يملّه المكان , ويكتب القلم مايكتب .
شكرآ لكِ بحجم وفاءات القلم .
تحياتي