ذلك الذي ينتهي قبلَ أن يبدأ.!

[أسمى]

عُذراً يا أحبة..الموضوع منقول .
أعتذر جداً على هذا اللبس.
وأُنسيت والله أن أذكر ذلك.


صديقـ/ت/ـي المجهول
منابع دهشة
شكراً لاهتمامك.

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سطام مشهور

موضوع رائع وتحليل مقنع


انشغال الباحثين عن الحب بالحب نفسه


يفسد حياتهم ويقلل من انتاجيتهم وتعاطيهم مع الحياة

الحب دائرة اكبر من النزوة واكثر من القدره على العطاء

التعامل بشمولية معه يضمن لنا الاستمرار باتزان وهذا مايبحث عنه الانسان

قيد \ مساحه من فسحه وواعي


عظيم ودي وتقديري لك

جميلٌ تعقيبك..بل رائدٌ في مجاله.
سطام مشهور ..
شُكراً ،أهلاً بك.

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سـ/ـماء غازي

أكثر من مذهل

من أجمل المواضيع التي قرأتها ..

الحبّ : ( انتهاءه ابتداء , وابتداءه انتهاء ! )
كل مرحلة من مراحله إما أن تعاش بشكلٍ صحيح فتغذي القلب والحب والحياة وإلا كانت في حكم السمّ الذي يتجدد عند كل ذكرى !

شذى : ممتنة لكِ جداً جداً

دمتِ ياشذى.

يا فسيحة الروعة..
الأجمل قراءتك الواعية..
والأهم أن نصل .
شُكراً لوجودك.

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتـــن

ذلك الذي ينتهي قبل ان يبدأ..
ومع انتهاء مرحلة تبدأ مراحل اخرى..
تغتال سكون الليل وتراقص الرياح احيانا..
وتوحش حتى الهدوء احيانا اخرى..

قيد..
لا اعلم لماذا احبكِ..؟؟

ولن ينتهي حبي لكِ ابدا ..!!

قد يكون الطريق إما بداية أو نهاية والـ إنسان نفسه من يختار ذلك ويُسِّيره.

:
أشكر شعورك جداً..
وكلي امتنان لاينقطع تجاهه..

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

قيد من ورد

بماذا سيجيب هرم ماسلو حين يجيبه الشباب [ تزوجوهم فقراء يغنيكم الله ]

هل سيطالب العانس بتحقيق ذاتها وهل سيطالب الفقراء ايضاً بالمزيد من الموت البطيء ؟!

وعن الحب هو كذبة جميلة حتى زواج ربما تستمر وربما لا يسمح له بالمرور

الموضوع غني بالطواف والسعي فكل جزء من هرمه وجع في خاصرة أمتنا

ودي و وردي في كل عوده لاحقاً

:
خُذ منه منطقيته يا صالح..
ما بين dopamine و oxytocin
حديثٌ يستحق ووقفات مُثرية..

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى

كتبتني ياصالح



لن اتحدث !



فقط [ شكراً ياقيد ]

أهلاً بك سعيد..
و أُعيد..
خُذ من الحديث الأقرب إليك ،كثير من امورنا الحياتية تقبلنا له تابع لعادتنا وتقاليدنا
وليس للشرع بذلك علاقة،إذ أن الإنسان يستطيع تكييف واقعه بحسب الشرع والعادة
حتى لو لم يرق ذلك للمجتمع.
في الموضوع نقطة مهمة وهي أن الاكتشاف لا يُعد وأداً للعلاقة بل علامة فارقة
إما بقاء أو نهاية
ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم:
أحرى ان يؤدم بينكما..)

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العلي

.
.
شذى الفهد
قيد من ورد

هذا المتصفح ثري ويدل على رقي فكر بكتابة وانتقاءه بعناية

اثنين من الرجال لهم نفس الرد // صالح العرجان // سعيد موسى
وصدقا انا لا اتفق معهم ومعي اناس كثر باننا لا نتفق معهم ليس ضد الدين
وسنة النبي المصطفى وانما لا نتفق معهم على احالة موضوع كهذا الى الجانب الديني فقط!!

اكثر الرجال هم السبب الرئيسي لزيادة نسبة الطلاق!!
اقولها وانا متيقن من ذلك ولست بمكابر على خطأ قد اقترفه

كانوا ومازالوا _الرجال_ يرددون هذه العبارة
(المرأة ناقصة عقل ودين)!!
يالهذه العبارة التي اوجدت الكثير من الاخطاء في فكر وعقل اغلب الرجال!!!
بالاضافة الى تلك النزعات والعادات التي باتت تحت غبار منذ زمن ولا تخرج الا حينما يحتاجها الرجل فقط ليمارسها على زوجته او التي تربطه بها علاقة حب سـ تنتهي بالزواج! وعدا ذلك هذه العادات والتقاليد لا قيمة لها ابدا .! وكل الاشعر التي كتبت عن الحب في هذا الزمن لايوجد بها . بيت او شطر او حتى كلمة تنبئ بان وراء هذا الحب زواج!!!!! كلها كتبت ولبست اقنعه لجيل هداه الله واصلحه لنفسه ولاهله ولمجتمعه

اما عن استمرارية الحياة بين زوجين فهي وقف على الصابر فيهم على الاخر! ونجد ان الرجيل في الاغلب لا يطيق الصبر!! لعدة اسباب منها المعروف ومنها الشخصي!!

قرأت عن امرأة فائقة الجمال اذ قالت لزوجها شديد القبح!: اتعلم انني واياك في الجنه!؟
أصابته الدهشة فسالها كيف ذلك؟ فاجابت
انت رزقت بامراة فائقة الجمال وشكرت الله وكتب الله لي ان تكون زوجي فصبرت!
شكر وصبر!!


لا اريد اطيل اكثر واعلن اني اكثرت
ولكن لشدة اعجابي بهذا الفكر والطرح لم اجدني والا انا اكتب ماكتبت

شكرا لاتنهي
واقسم اني استفدت الكثير من هذا النور

أخ خالد..
اضافتك جميلة جداً ..
وهي موضوع بحد ذاتهـ.. اقتبستها لِ تُقرأ أُخرى.

شكراً لك..وأهلاً بك.

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

صباحك مسك أبو بسام

هناك دراسة محليه تفيد بان:
السبب الرئيسي لإرتفاع نسبة الطلاق هي [ القوامه ] ومفهومها المغلوط لدى الكثير من هذا الجيل سواء رجال أو نساء
حين يفقد الرجل قوامته على أهل بيته لا يبقى له إلا [ التسلط ] المؤدي للفشل الذريع ،،!

>> وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ <<[الروم:21].

كن بخير

جميل جداً أن تصدر هذه الرؤية من رجل
المجتمع يتوعى..شيء طيب صحيح أن ذلك يتطلب أكثر من 30 عاماً
كما قرأت واقتنعت ..لكن أيضاً شيء طيب ويبعث على التفاؤل.

شكراً لعودتك اخ صالح.