استح ياء ..!
لكل من لا يرغب بوجودي .. -جدارٌ محترم - !
أذن :
تتمدد .. رغبةً بـ وصول .. يقتل ( أين؟) يا هذا العمر !
وتموت .. في (ياه) كم فرطت!
ولا اذكركَ ...
حتى لأشيائي الكافره .. استغفر الله بل لـ كل شيءٍ طاهر أكثر منك .. وتفهم :
انهُ الإنتقام .. ما يجعل الأنثى / كل الرجال !
فـ أصحح لك :
الإنتقام .. ما يجعل الأنثى / كل الرجال
ويجعل الرجال / أحمق واحد!
يمكن الحكم على الذاكرة .. بأنها ألد الأعداء !
ولا يمكن تمكين / الأشخاص الذين يعيشون حياتهم في ذاكرتنا / من الخطأ!
لاذنب يجرؤ .. أن يُدينه على ذلك .
همُ أيضاً خُذلوا .. .!
قد يكونُ أحدهم في الذاكره .. حتى الآن / عاطل عن العمل .. ما يخالف الواقع /
فلديه الآن أطفال وزوجه ، ووظيفة لثلاثة أشخاص!
حسناً .. تميل كفةُ الذنب علينا .. وتشيرُ بلا أدب!
كيف لم يسجل / نجاحه الأخير.
اللب /
أنتَ لا توجد حتى بهذهِ الأنت !
ألا شيء .. وأنا أخلو بكَ حيث الذاكرة .. كما أحب!
هاكم ما كلفني ومازال يكلفني الجهد .. بلا رحمة !
مات بوذا .. امتلأت الطرقات .. بأخطاء الفاجعه .. كالبكاء
هكذا يحدث عندما يموت بوذا دائماً .. ويتصور كل رجل طائش أو انثى لم تتكرم / أنهم ظلوا!
ولماذا؟! ..وحدها تتعالى جداً .. وكأنها ترشق السماء بـ نفسها (لماذا؟)
الإجابه لدى الأطفال /
"بوذا ليس الله !" تعالى الخالق
والفاجعه / انه عندما مات / امتلأت الطرقات ! بـ اخطاء الفاجعه .
والرجال ...
ماسبق لم يحدث ابداً ..
لكني جعلتهُ الآن يحدث !
واللب / هو
-- ثمة أشياء نخلقها نحن .. وريثما نصدقها / تصبح للذاكره!
وأشياء تحدث لاحقاً / ك / شيخوخة التساؤل بـ هل حقاً؟ -مهما كان العمر-
وبالطبع لن نذكر انها لم تحدث اصلاً .
فـ نرويها لأطفال حمقى!
ونُحمدُ بما لم نفعل .
ملاحظة /
الشك هو الضيف الوحيد الذي يستحق الطرد!
ولمن لا يرغب بوجودي .. جدارٌ محترم!