ساعة معك على الهواء [ عبدالعزيز رشيد ] .

[فانوس شعبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الغنيم

*

كل عام وأنت بخير يا صديقي في الكورة..

شعراء فرنسا خلّدوا ميشيل بلاتيني في دواوينهم، في أعمدتهم الصحفية، في قلوبهم. أدباء ورسامي إيطاليا، وحتى صنّاع السينما، يمزجون مونديال 82 في أغلب أعمالهم - بقصد ودون قصد. وفي برنامج ماردونا كان يستضيف فنانين وتشكيليين الخ، يوشكون على عبادته، الكل خاشع بحضرة دييغو أرماندو مارادونا...
برأيك، كيف استطاعت هذه المستديرة أن تخضع المبدعين وتسقطهم (بمحض إرادتهم) من أبراجهم العاجية؟ كيف يمكن لمن وقفوا بوجه السياسيين وقادة العالم ودافعوا عن الحريات والقيم أن يبتسموا كالأطفال أمام اللاعبين وقمصان أنديتهم؟

" والمعذرة لو كان الحديث عن الشعير الشعبي فقط " (:

:
تجاوزاً سنقبل هذه المداخلة فقط ،
لأننا نسينا أن نُنوّه إلى أنّ المداخلات محظورة .

 

[مشعل الغنيم]

*

المعذرة، لعبدالعزيز والفانوس..
سأكتفي بالمتابعة (:

 

[عبدالعزيز رشيد]

حقيقةً لاأدري!
كلّها أحبّ ممارستها أمّا التخصص أثق بأنّك أكثر قدرة على معرفتها منّي, وأضيف بأنّه _ربّما_ النقد بكافة أنواعه يكون تحت مسمّى التحليل بشكلٍ عام.

 

[فانوس شعبي]

:
طَيّب ياعبدالعزيز سنحاول أن نتغلّب على مراوغتك
في متصفح لك بالركن الهادئ عنونته بكشكول شعر تقول :

وانا معك
أسمع صدى قلبك
وهو
يسمع صدى قلبي .

هل الناقد في داخلك راضٍ عن ذلك ؟!

 

[عبدالعزيز رشيد]

للأسف وأيضا من حسن حظّي قتلتُ الناقد الذاتي تقريبا الذي كان يحاصرني فبتّ اكتب ماأحسّه ولاأعيره اهتماما تاركا ذلك للقرّاء -المقطع أراه بعين الإحساس, وقد أعطيك نقدا منحازا (:, _مشياً_ مع نصيحة أخي:ناصر السميّح.

 

[فانوس شعبي]

:
طيّب لنبتعد عنك قليلاً لعلّنا نقترب منك أكثر ..
رأيك بالمطبوعات الشعبيّة / وخصوصاً فواصل بعد أن استلم تحرير ملَفّ الشعر بها
محمد علي العمري ! ، لا تُهاجم كما يُهاجم الجميع لأنّ ذائقة المُحَرّر هنا
ستنقض كلامك ! ، إلاّ إن كنت لا تغيّر نظرتك حتّى مع تغيّر الرؤوس .

 

[عبدالعزيز رشيد]

لن أُهاجم,في المتصفّحات الرياضيّة الأكثر سخونة لاأحبّذ الهجوم لأنّه قرارٌ يخفي ضُعفاً ما >> أعذر ابتعادي قليلا, ورأيي بفواصل أفضل الموجود ومستواها متباينٌ كثيييرالاأقول من مدير ملف لآخر بل من عددٍ لـ عدد حتّى.

 

[فانوس شعبي]

:
طَيّب الفانوس يرى بأنّك تملك ما يمكن أن يُضيف لهم الكثير ،
وأفضل بمراحل من صفحاتٍ مملوءة بالفراغ يجبروننا على قراءتها .
بصدق هل طرقت أبوابهم أم أنك تنتظر أن يطرقوا بابك ؟!