عــائلة (كـوري) - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
حرف عقيم (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 3 - )           »          لحن قديم و صوت مبحوح .. (الكاتـب : حمدان روسان - مشاركات : 473 - )           »          فنتـــــــــــــــازيـــــــــــا! (الكاتـب : عمرو بن أحمد - مشاركات : 1313 - )           »          رضوض الماء (الكاتـب : عبدالكريم العنزي - مشاركات : 69 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 524 - )           »          طلقة الطيش (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 5 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7496 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 75339 - )           »          أسئلـة (الكاتـب : عبدالكريم العنزي - مشاركات : 157 - )           »          نَافِذه ! (الكاتـب : سعيد الموسى - مشاركات : 245 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد المكشف

أبعاد المكشف يَفْتَحُ نَافِذَةَ التّارِيْخِ عَلَى شَخْصِيّاتٍ كَانَتْ فَكَانَ التّارِيْخُ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-23-2008, 05:21 PM   #1
نـــجد
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية نـــجد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

نـــجد غير متواجد حاليا

افتراضي عــائلة (كـوري)



عائلة كوري
هي عائلة فرنسية أنجبت عددا من العلماء المتميزين في مجالات الفيزياء و الكيمياء وهي من العائلات التي استحوذت على جائزة نوبل لأكثر من مرة فقد سجل أفراد هذه العائلة رقماً قياسياً في الحصول على هذه الجائزة،
فبعد أن تقاسم بيير وماري كوري جائزة الفيزياء عام 1903 عادت ماري كوري للحصول على جائزة الكيمياء العام 1911، فيما تقاسمت ابنتها (ايريتا) جائزة الكيمياء مع زوجها (فريدريك) عام 1935 أما الابنة الصغرى د. ماري كوري، وتدعى (ايفا) فلم تحصل على جائزة نوبل بل تسلم زوجها عام 1965 جائزة نوبل للسلام نيابة عن منظمة اليونسيف.

شجرة عائلة كوري
بول فرنسوا كوري (1799-1853), طبيب

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع




نـــجد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-23-2008, 05:37 PM   #2
نـــجد
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية نـــجد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

نـــجد غير متواجد حاليا

افتراضي



بيار كوري
فيزيائي فرنسي اشتهر بأبحاثه في النشاط الإشعاعي. ولد في الخامس من مايو سنة 1859 بباريس و توفي في التاسع عشر من أبريل سنة 1906 بباريس أيضا.كان مع زوجته ماري كوري من رواد أبحاث الاشعة و حصلا معا على جائزة نوبل في الفيزياء سنة 1903
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ماري كوري
ماري كوري (1867 - 1934 ) فيزيائية بولندية المولد, أكتشفت مع زوجها بيير كوري في باريس عام 1898م عنصري البولونيوم والراديوم.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إسمها الأصلي مانيا بولونوفسكي و بعد زواجها من الفرنسي بيير كوري غيرت إسمها إلى ماري و حملت كنية زوجها لتصبح ماري كوري و عرفت إعلامياً باسم مدام كوري.
نالت وزوجها عام 1903م جائزة نوبل في الفيزياء. وفي عام 1911م نالت مدام كوري جائزة نوبل للمرة الثانية وذلك بعد خمسة أعوام من وفاة زوجها قي حادثة طريق.

لها ابنتان آيرين و ايف. وقد اقتفت ابنتها آيرين جوليو كوري خطى والدتها ونالت وزوجها فريدريك جوليوت في عام 1935م جائزة نوبل في الكيمياء بعد قيامهما بتحضير أول نظير مشع من صنع الإنسان.

كرم الزوجان كوري بإطلاق اسم الوحدة (كوري) لقياس النشاط الأشعاعي وكذلك إطلاق اسم (كوريوم) على أحد العناصر الكيميائية.


شهادة جائزة نوبل التي منحت لماري كوري
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع




نـــجد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-23-2008, 05:48 PM   #3
نـــجد
( شاعرة وكاتبة )

افتراضي



( قصة كفاح )
هذه قصة أسرة عظيمة.. وامرأة أعظم.. فمدام "كوري" حصلت على كل شيء أرادته، وكل ما يمكن أن تحصل عليه، لقد كانت عالمة بإخلاص، وربة منزل بامتياز، وإنسانة بمعنى الكلمة، لقد واجهت الشدائد والصعاب كأفضل من ألف رجل، ولا يوجد من يضاهيها من النساء في العصر الحديث.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ذروة المعاناة!

في 7 نوفمبر 1867 بمدينة وارسو ببولندا، ولدت سعيدة الحظ "مانيا -أو "ماريا"- سكلودوسكا" "Maria Sklodowska" لأسرة من أصل ريفي نبيل من بولونيا، ولكن ثروة العائلة تبددت مع انهزام بولندا أمام جيوش روسيا القيصرية، وكان والدها مدرس طبيعة ورياضيات، وأمها عازفة بيانو ماهرة، وكان والدها له ميول سياسية تجاه بلده بولندا، ونادى علناً باستقلال بولندا عن روسيا القيصرية.. وفي هذا الجو الغريب الذي نتج من تلاحم مدرس رياضيات ثوري متحفظ، مع موسيقية غارقة في المشاعر والأحلام، كان ولا بد أن يخرج إنسانٌ عبقريٌ مميز.

علينا أن نعرف شيئاً عن روسيا القيصرية في ذلك الوقت.. كان كل من يموت لا بد وأن يموت بالسل، وكل من يفكر في تحرير بولندا فلا بد وأن ينال أسوأ العقاب، وهكذا ماتت مدام "سكلودوسكا" بداء السل و"ماريا" في العاشرة من عمرها، وفقد والدها وظيفته، واستطاعت "ماريا" أن تحصل على الميدالية الذهبية -وكانت هذه عادة قديمة لأسرة "سكلودوسكا"- لدى تخرجها من المدرسة العليا بوارسو، وأُرسلت لقضاء سنة في الريف؛ خوفاً على صحتها من السل!

عملت "ماريا" لبعض الوقت لدى عائلة روسية نبيلة، وكانت على اتفاق مع أختها الكبرى "برونيا" بأن تعمل؛ لكي تعينها على دراسة الطب في جامعة "السوربون" الفرنسية لمدة ستة أعوام، ثم تنقلب الأدوار، فتساعد "برونيا" أختها على الدراسة في "السوربون"، ولعلنا نرى في موقف مثل هذا قمة النبل والإنسانية، ثم باشرت بعدها مهنة التدريس لبعض الوقت، وأخيراً تزوّجت "برونيا" من زميل في الجامعة، وأصبح بمقدور " ماريا" أن تسجل في جامعة "السوربون"، وهكذا كتبت اسمها حسب النطق الفرنسي "ماري"، وهناك واجهت أسوأ الظروف الممكنة، غذاؤها بالكامل يتكوّن من الخبز والزبد والشاي، تستذكر دروسها حتى الساعات الأولى من الصباح كل يوم متقوّتة بذلك الزاد الذي لا يُسمن ولا يغني من جوع، حتى إن حالاتٍ من الإغماء بسبب الجوع كانت تداهمها في المحاضرات، سكنت على سطح منزل بارد لدرجة أنها في مرة لفّت الكرسي على جسدها النحيل لعلها تحصل على بعض الدفء!

وواجهت أنواعاً عديدة من الأمراض، ولكنها استطاعت أن تواصل تعليمها، فدرست الرياضيات والكيمياء والفيزياء، ولكنها لم تنسَ أبدا الجانب الروحي الذي ورثته عن أمها، فكانت ترقص كأبرع ما يكون، وتدرّس الشعر، وتهوى الموسيقى، وتأمل في تكرار تجربة أختها، وتجد الحب والزواج مع أحد زملائها في "السوربون".

وفي منزل الأستاذ "كوفالسكي" البولندي تقابلت "ماري سكلودوسكا" مع "بيير كوري" Pierre Curie أستاذ الطبيعة، وتحقق حلم "ماري"، فتزوجت من "بيير" في يوليو 1895، وأصبح اسمها هو "ماري كوري"، Marie Curie أو "مدام كوري" وهو الاسم الذي حملته طوال حياتها بعد ذلك، وتحقق حلم "بيير" أيضا، الذي ظل يبحث طوال حياته عن امرأة عبقرية، وبدأت أيام سعيدة للغاية بين الزوجين، أيامٌ من ركوب الدراجات في ريف فرنسا.. نزهات عائلية كثيرة.. رحلات طويلة إلى المزارع، قبل أن يعود الزوجان إلى باريس لتبدأ مرحلة جديدة.

اكتشاف البولونيوم Polonium

كان "رونتجن" قد اكتشف أشعة (x) أو الأشعة السينية عام 1896، وهكذا طرح الأستاذ "بكريل" Henri Becquerel، سؤالاً مفاده: "هل تصدر أشعة مماثلة عن المواد المشعة؟"، وعندما ترك قطعة من مادة "اليورانيوم"، على لوحة حساسة للضوء، وجد أنها قد تأثرت دون أن يكون هناك ضوء، وبهذا كان قد اكتشف ما أسمته "ماري" بـ (النشاط الإشعاعي) Radioactivity.. وقد وجدت "ماري" في إجابة هذا السؤال محوراً لبحثها للحصول على درجة الدكتوراه..

كانت "ماري" تقوم بتجاربها الأولى في مختبر ضيق جدّاً، بارد دوماً في الجامعة، ولكنها حصلت في النهاية على معلومة مهمة، وهي أن هناك العديد من المواد تطلق الأشعة طوال الوقت بغضّ النظر عن اتحادها مع مواد أخرى أو عوامل خارجية مثل الحرارة والضوء.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ثم بدأت تفكر في وجود عنصر جديد له تأثير إشعاعي قوي جدّاً، فشاركها حلم اكتشاف العنصر الجديد زوجها "بيير"، وقضيا أربعة أعوام في معمل حقير كان يستخدم كمعمل تشريح تحت سقيفة خشبية لا تصلح حتى كمستودع لجثث الموتى، ولكن "ماري" كتبت تقول عن تلك الفترة: "لقد كان يخيم على حظيرتنا الحقيرة جو من السكينة والطمأنينة، كما لو كنا في حلم"..

وبعد هذه المعاناة الكبيرة، خاصة وأن "ماري" أنجبت في تلك الفترة وحصل لها نوبات مرضية متتالية، حصلت على عنصر جديد مشع، فأطلقت عليه اسم "بولونيوم" تيمنا باسم موطنيها "بولندا" و"بولونيا".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع




نـــجد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-23-2008, 05:56 PM   #4
نـــجد
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية نـــجد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

نـــجد غير متواجد حاليا

افتراضي



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ماري كوري وزوجها بيير كوري

العلاج "الكوري"!

لم يقتنع الزوجان باكتشافهما العظيم، فدأبا لسنوات يفتشان عن عنصر آخر له نشاط إشعاعي أقوى، واستطاعا أن يعزلا عن مادة القار ما يزن عشرة جرامات من مسحوق ملحي أبيض له خواص عجيبة، فله نشاط إشعاعي قوي جدّاً بحيث إنه يفوق اليورانيوم ملايين المرات، ويضيء في الظلام وحده، ويخرج حرارة باستمرار قادرة على إزالة كمية صغيرة من الجليد، وكان هذا هو عنصر "الراديوم" radium.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عمليات استخلاص الراديوم صعبة ومعقدة

وبتكاتف جهود علماء آخرين بجانب الزوجين العبقريَّين، تم اكتشاف قدرات علاجية مدهشة لهذا العنصر، فهو قادر على علاج بعض حالات التورم والسرطان radiotherapy، كما أن له خواصّاً أخرى، فهو يضفي على الماس لمعاناً متألقاً، ويحوّل أوعيتها العديمة اللون إلى اللون البنفسجي، كما أن له القدرة على توصيل الكهرباء من خلال الهواء، وكل مادة قريبة منه تصبح ذات نشاط إشعاعي إلى حد ما، وللحصول على أول جرام من الراديوم عالج الزوجان ما يقرب من ثمانية أطنان من القار الخام، وكان يمكنهما بيع هذا الجرام مقابل مائة وخمسين ألف دولار، وهو مبلغ ضخم في ذلك الزمن، ومبلغ أشد ضخامة بالنسبة لظروفهما المادية المتعسِّرة، ولكنهما فضّلا أن يحتفظا به من أجل العلم، كما رفضا أن يسجّلا امتياز طريقة استخلاص الراديوم، حيث وجدت "ماري" أن هذا "منافٍ لروح العلم الحقة".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
علاج السرطان بالراديوم

ومع أن فرنسا كانت أول المستفيدين من الاختراع، فقد تلكأت في منح التقدير اللازم للعبقريَّين، إلا أن العالم لم يتلكأ بدوره، فانهالت الأوسمة والجوائز الضخمة ذات العائد الضخم على الزوجين، ومنحا بالمشاركة مع الأستاذ "بكريل" جائزة نوبل في الفيزياء عام 1903، وهي الجائزة التي أنعشت الزوجين ماليا، واستطاع "بيير" أن يجلس على كرسي الأستاذية في جامعة "السوربون".


 

التوقيع




نـــجد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-23-2008, 06:04 PM   #5
نـــجد
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية نـــجد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

نـــجد غير متواجد حاليا

افتراضي



كان الخميس الموافق التاسع عشر من شهر أبريل عام 1906 نقطة تحوّل كبيرة في عائلة "كوري"، تلك العائلة التي قاست كثيراً قبل أن يشيد بها العالم، ويسطّر لها سجلاً خالداً في سجلات التاريخ لن يمحوه الزمان أبد الدهر؛ فقد سحقت إحدى عربات الخيول رأس "بيير كوري" وهو يحاول أن يعبر أحد الشوارع في طريقه ليوفي بميعاد له قد اتفق عليه سابقاً، نعم لقد مات الأب والزوج "كوري" موتة سريعة تاركاً أرملته "ماري" وحيدة وهي تبلغ من العمر 38 عاماً ومثيرة للشفقة كذلك.

عرضت السوربون على "ماري" كرسي الأستاذية، وعلى الرغم من مخالفة ذلك للتقاليد ومعارضة العلماء، اعتلت "ماري" كرسي الأستاذية للمرة الأولى في تاريخ "السوربون" وذلك في نوفمبر 1906، وواصلت محاضرة "بيير" الأخيرة مستأنفة آخر جملة أنهى بها زوجها محاضرته الأخيرة.

وتابعت "ماري" تجاربها حتى حصلت من خلال تجربة من أصعب التجارب التي أجريت في التاريخ على مادة الراديوم الصافية، وهكذا حصلت على جائزة "نوبل" منفردة في الكيمياء عام 1911، وهي السيدة الوحيدة التي حصلت على الجائزة مرتين، وفي أثناء الحرب العالمية الأولى اخترعت سيارة راديولوجية سميت باسم "كوري الصغيرة"؛ وذلك لتصوير الجرحى بأشعة (x)، وفي العام 1921 كان العالم كله يملك 150 جراماً من عنصر الراديوم الثمين، وكانت "ماري" تملك وحدها جرامين، أحدهما أهدته إلى وطنها الذي ظلت تعشقه "بولندا"، في حين كان الجرام الآخر منحة أهدته لها مائة ألف سيدة أمريكية ثرية واستغرق صنعه عاماً كاملاً باستخدام خمسمائة طن من رمل "الكارنوتيت"، وتكلف مائة ألف دولار وعمالة تقدر بألف رجل وبأمر من رئيس الولايات المتحدة الأمريكية نفسه! فالجرام الواحد يساوي ثروة، وعندما دخل الألمان باريس كان أحد أهدافهم الحصول على جرام "ماري" الأول من الراديوم!

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
منزل العائلة أصبح مزار سياحي شهير بفرنسا

وفي ربيع عام 1934 أخذت "ماري" تزداد ضموراً وضعفاً، وفي 4 يوليو عام 1934 قضت "ماري" نحبها بمرض غريب لم يعرفه الأطباء قبل ذلك، ولكن فحوص الدم أكدت أن أجهزة "ماري" الداخلية ونخاعها العظمي قد أصابها التلف؛ نتيجة التعرض للإشعاع المستمر طوال تلك السنوات.. وهكذا ماتت في هدوء كما جاءت في هدوء شهيدة العلم والكفاح، وقد وصلت إلى أعظم المراتب، وكل ما أرادته يوماً.. وما يمكن أن يمنح لهذه العبقرية.

عائلة جائزة "نوبل"

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الملكة كوري كما أطلق عليها في أمريكا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أنجبت "ماري" صغيرتها "آيرين" عام 1897، في خِضَمّ معركتها الأولى في سبيل اكتشاف البولونيوم والراديوم، وقد كرَّرت نفس تجربة أمها، وحصلت على جائزة "نوبل" عام 1935 في الفيزياء بالمشاركة مع زوجها؛ لاكتشافهما النشاط الإشعاعي الصناعي، وقد تسلم زوج ابنتها "إيفا" جائزة نوبل للسلام عام 1965 نيابة عن منظمة اليونسيف، وقد اشتهرت العائلة بإنجاب النوابغ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع




نـــجد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2008, 02:22 AM   #6
أصيله المعمري

شاعرة و كاتبة

مؤسس

الصورة الرمزية أصيله المعمري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 478

أصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


موضوع مفيد

بالذات للناس اللي تخصصها علمي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



موضوعك يلفتني لنقطه أركز عليها كثيراً
أنه لو فيه عائلة فيها شخص مميز وعظيم
تأكده بأنه كل اللي في العائله مميزين ولكن هم فقط يحتاجون من يكتشفهم

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شكراً نجد

 

التوقيع

لا يوجد شيء لـ عرضه

أصيله المعمري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-10-2008, 09:29 PM   #7
نـــجد
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية نـــجد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

نـــجد غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أصيله المعمري مشاهدة المشاركة
موضوع مفيد

بالذات للناس اللي تخصصها علمي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



موضوعك يلفتني لنقطه أركز عليها كثيراً
أنه لو فيه عائلة فيها شخص مميز وعظيم
تأكده بأنه كل اللي في العائله مميزين ولكن هم فقط يحتاجون من يكتشفهم

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شكراً نجد

الأصلية
وجودك ثراء إينما حل
إلتفاتتك ذكية .. من عندكم غير عواش ذكي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أكدت الأبحاث التي قام بها علماء الوراثة أن الذكاء الخارق كغيره من القدرات العقلية التي يمتلكها الإنسان وهي من الأمور الموروثة، وأن 80% من الذكاء موروث، و20% مكتسب. وأكدت الأبحاث أن الأشخاص الأذكياء مدينون لأمهاتهم وليس لآبائهم. كما ان الأشخاص قليلي الذكاء تكون أمهاتهم هن المسؤولات عن هذا الغباء.

وتوضح الأبحاث ان الجينات التي يرثها الطفل من أمه هي التي تلعب الدور الحاسم في تحديد ذكاء الطفل أكثر من الجينات التي يرثها الطفل عن أبيه، حيث إن الجينات التي تحدد ذكاء الأبناء تتركز في الكروموسوم.
الموجود اثنان منه عند الأم، في حين أن الأب يحمل كروموسوماً واحداً فقط، أما الآخر فهو كروموسوم Y.

ومن هنا فإن كان المولود «ذكرا» فهو يحمل الكروموسوم X من والدته فقط، في حين أن البنت تأخذ كروموسومين من X أحدهما من الأم والآخر من الأب، لذلك فإن البنت التي ترث جينات الذكاء من والدتها يمكن ان تخلط بكروموسومات X الموروثة من والدها، فإذا كان الوالد يتميز بالذكاء كان ذلك سببا في ذكاء البنت، أما إذا كان محدود الذكاء فإن ذلك يقلل من نسبة ذكاء البنت.


قام العالم ويليام ديكنز William Dickens من معهد بروكينجز Brookings Institution في واشنطن بوضع نظرية يوجد عليها إجماع شبه كامل بين العلماء اليوم..النظرية تقول أن من كانت لديه صفة جينية متوارثة تعطيه أفضلية في مجال معين فإنه سيبدع إذا سمح له الأستمرار في ذلك المجال

 

التوقيع




نـــجد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة كفوري ..... new look هواجيس سارة أبعاد الشعر الشعبي 10 03-24-2008 01:52 PM


الساعة الآن 03:01 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.