اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
قرع الجرس ... للصبورين
طرق الأبواب ... للهلوعين القادمين و خوفهم و قلقهم و حاجتهم تسابقهم
لذا الأجراس لا تسد حاجتنا لمحاولة خلع الباب !
الوقوف على الباب ... يرديكَ ميتاً دون أن تلفظ أنفاسك ...
كل المأساة ... أن من أو ما تطلبه قد مات منتشياً بكَ قبل أن تصِل !
فتصبح خيوط القصة كلها رهن يديكَ ... فإما ترتق بها الشقوق ... أو تنسج منها ثوب انتظارٍ حتى تنبعث في الشعور روحاً أخرى !
ابراهيم الجمعان
|
تنهيدة!
هل لي أن أخذ من وقتك .. لتجلسي خلف الباب وتنظري إليه!
لا يُقلقكِ قلق، ولا يقل وقت انتظارك!
لا بأس بأن تُحضري استكانة شايك
وقلماً .. يأخُذكِ إلى حيث تُريدين