أسود .. كَخطيئة !

[خالد صالح الحربي]

وَ
يَمُرّ بالوَرَقة .. فَيَقِفْ أحتراماً !
العَصَافِير تَنقُر النّافِذَة ، وَالنّافِذَة مُبَلّلَة بالمَاء .
يوسُف أكَلَ الذّئب هَذِه المَرّة ،
وَ الـْ...أحَدَ عشر كوكباً / لَمْ تَعُدْ كافيَة .
الـْ...غِيَاب أبن ستّين كَلْب/ قَلْب ..
بـِ...إنتِظَار بقيّة الـْ...ألَق .
وَ

 

[محمد عيضه]

نعم بانتظار...

محبتي

 

[إغفاءة حلم]

ألق ...

تصنعين من الحرف .. بساط ريح ...
هنا كانت ذائقتي تسبح بعمق هبوب الحرف ..
وتترك له حرية العبث ... بتعابير .. وجهها ...

هنا كنت اطير ... أطير ... حد .. سماوات الإنبهار ...

شكراً بحجم عذوبة الحرف ...

 

[ألق]

أخافُ الحقيقة ..
آسى لفوَاتِ الجمالِ حدّ اللهاثِ كي نلحقَ بهِ ,
ولا نكاد !

والاوضه وحدَا بتسهر

 

[ألق]

الفصل الآخِر ..
لنفسي المنيعة : مبتغايَ , ضالّتي وما تبقّى ى .

دواير

 

[ألق]

عجيب حرفك كأن أصابع ما ترتّب فوضى حواسنا

عزيز : عالأول ..
يَ جيّتك الرحيممه
أمّا أرتّب فوضى الحواس ؟

ههههههه ليتني أرتبني أول .

كتبتهم ع شَفا نومتي
مع شويّة دوَخان عن أرقٍ سابق ..
ولأجلِ هذا وكلّه ,
في ناس قريبة منّي وبعيده عن هنا ..
نبّهتني ع حوستي فوق !
بعدهم رجعت لكلامي والتنسيق
وصرت – فعلا - مخلبَطه بأشباء تضحكنييي ..
بدءُا بعجنِ الحروف في الافتتاحيّة ثمّ نسيان "برقراف" كامل ,
عبورًا بضمّ منصوبين ومجزوم ..
يعنيي وربّ النوم في كلام أرتب من كِذا ؟؟
ولانّه كلامي غفرتُ له ( :

للمرّة الثانيه .. الجيّة جنّه والله .

لحظة :
لا أتقنُ لطيفُ الكلامِ كأنتِ
بس ترا هههههه مزّجت ع كلماتك حتّى استحيت .
حلولك .. موسيقا وضَو .

 

[عبدالعزيز رشيد]

رغم فوضويّة ردّك
إلا انه مرتّب من زاوية اخرى

 

[ألق]

حنّو : احبّ اسمك + اكبر وردة بالدنيا وحتى بالجنّة .
خالد :أوّل ما مسحت ردّك بعيوني هههه
خطر لي اكتب
( لم يأتِني الهُدهد منكَ بشكّ ولا بيقين !! )
آسفة
بس بصراحة ربّنا ؟
_ وبغير خجل _ مافهمت
يعني ما وصلت لأي معنى .. جرّب تفهّمني
أو .. تدرري ؟
بلاها .. لجل المدرسة التفكيكيّة ما تزعل علينا ( :

محمد : أزهرَ المكان .
إغفاءة :
الأمس أو ال قبله كنت غفيانه بنايااتك
هناك ..
شأنك خاص جدًا و بحقّ مُدوّخ .
حيّاك ي قطفه م القمر .
عزيز :
مضوّي لثالث مرّة .